المشاركات

عرض المشاركات من أبريل ٢٨, ٢٠١٣

أقصوصتان من ثلاث بصوت القاص تيسير نظمي في آخر أمسية له في الأردن

صورة
محمود الريماوي يكتب عن عالم تيسير نظمي القصصي ، لقراءة الدراسة المقالة إضغط هنا  ثلاث أقاصيص لتيسير نظمي 1­- الكأس المكسور ليس أسوأ من أن تشرح الحب فلكل حب ما هو غامض فيه لا تعرف كيف تفسره أو أن تعرف السحر فيه لأنك لو عرفت ذلك لبطل السحر والعذب الغامض فيه، لكننا أحيانا نجد أنفسنا دون قصد من أحدنا ألغينا تلك المسافة التي تبقي عليه . هذا ما خطر ببالي عندما أردت أن أكتب عن الكأس المكسور الذي لم أعد أعرف منذ متى كسر، ليس تماما بل تم شرخه دون أن يفقد صفته ككأس، رغم أنه فقد وظيفته فلا تستطيع أن تملأه بساخن أو بارد ، و لو أنني فعلت ذلك من قبل لتكسر إلى شظايا وتفتت تماما. لكنني لأمر لا أعرفه تماما حافظت عليه كما لم أحافظ على قلبي المصاب بأكثر من ضيق في الشرايين ولم أزل أدخن. فتلك التي كان بيننا اتفاق سري أن نختلي على مطلع الدرج فأحضنها ونصاب سويا بدوار لذيذ نكرره مرات ومرات لم تكسر قلبي تماما عندما كبرت وأصبحت في صف سادس وكذلك الأمر مع تلك التي ارتبطت في خيالي برائحة الخبز الساخن عندما كنت ألاحقها كي تترك لنفسها فسحة من الوقت بانتظار دورها في فرن القرية فتغادر إلى بيت أقاربها غير

لقاء مع الكاتب الروائي سلمان ناطور

سلمان ناطور، وُلد ليروي الحكاية الفلسطينية كتبت نائلة خليل: أن تلتقي سلمان ناطور؛ يعني أنك محظوظ أولاً، وأنك على موعد مع وجع لروحك، لكنه وجع صحي سيفتح الباب أمام أسئلة من المحرم تجنبها لأنها تعيد صياغة علاقتك بذاتك.. بذاكرتك.. بثقافتك، وبكل تفاصيلك الفلسطينية، وجع معرّف، إنه "فلسطين" فقط. وعلى الرغم من أن ناطور لم يسرد في زيارته رام الله، أول من أمس، حكايات الذاكرة الفلسطينية المؤثثة برجال ونساء وأطفال نعرفهم دون أن نلتقي بهم، حيث ظلوا يحتفظون بذات الملامح والأعمار ولم يسر عليهم قانون الزمن؛ لأنهم يعيشون في حكايا الذاكرة، إلا أن من يستمع للندوة التي أخذت مساراً آخر غير" الحدوتة الفلسطينية" لن ينجو من وجع آخر يصيبه عندما يعرف أننا لم نستطع حماية بيت الشاعر الفلسطيني أبي سلمى من جرافات بلدية حيفا، وجع أكبر يتسلل لقلبك وأن تسمعه يصف لك حيفا قبل الاحتلال، حيفا التي كانت تعطي شهادة موهبة لمثقفين وشعراء وفنانين، حيفا التي منحت أم كلثوم لقب "كوكب الشرق"، حيفا ذاتها التي تمر ذكرى سقوطها هذه الأيام... . "مقهى الشرق في حيفا استضاف أم كلثوم وفي إعلان

دراسة لأنيس القاسم عن الوضع القانوني للأردني من أصل فلسطيني

صورة
دراسة مهمة عن الوضع القانوني للأردني من أصل فلسطيني 29-04-2013 كتب- الدكتور أنيس القاسم /احدالمراجع القانونيه البارز ا لصالح المبادرة الأردنية لمواطنة متساوية دراسة مهمة جدا عن الوضع القانوني للأردني من أصل فلسطيني بداية، ان هذا الاستعراض للوضع القانوني للاردني من اصل فلسطيني يتعلق حصراً بالمواطنين من سكان الضفه الغربية وذلك حين ارتبطت الضفة الغربية مع الضفة الشرقية بقرار وحدة الضفتين الصادر في العام 1950. وبالتالي لا يشمل اهالي قطاع غزة وفلسطينيي الدول الاخرى . دخل الجيش العربي الاردني فلسطين في 19/5/1948، واعلنت الاحكام العرفية في المناطق الفلسطينية التي وقعت تحت سيطرة الجيش وتم تعيين عمر مطر حاكماً عسكرياً للمنطقه، واصبحت تدار بقانون الدفاع الصادر في العام 1935 . بتاريخ 20/12/1949، صدر عن مجلس الوزراء قانون اضافي لقانون الجنسية الاردني الصادر في العام 1928. نص التعديل في الماده الثانية منه على ان “جميع المقيمين عادة عند نفاذ هذا القانون في شرق الاردن او في المنطقه الغربيه التي تدار من قبل المملكة الاردنية الهاشمية ممن يحملون الجنسية الفلسطينية يعتبرون انهم حا

أبو لبدة في إسرائيل تايمز: عبدالله الثاني لايصلح ملكا

صورة
تنشر حركة إبداع دون أدنى تدخل منها - حتى في الأخطاء المطبعية - ما وردها عبر صفحتها على الفيسبوك عن ملك الأردن و استطلاع جيفري غولدبيرغ الأخير المنشور في مجلة أتلانتك الأميركية الشهر الماضي Samer Libdeh is a British-Jordanian policy analyst; He is a former Fulbright scholar, and has held senior research analyst positions at think-tanks in Washington and London; In 2003, Samer worked as a reporter in Baghdad for MSNBC and later as a Foreign Desk Editor for Alaswaq Business Daily in Jordan حزب الاردن الجديد Like This Page · 2 hours ago Hidden from Timeline غير لائق بالعرش : " عبد الله يحتاج أن ينحني " الترجمة الكاملة لمقال سامر أبو لبدة : جريدة إسرائيل تايمز 28/ نيسان 2013 هنالك عدد محدود من المقابلات السياسية التي لا تنسى.. والتي أجريت خلال القرن المنصرم بين قادة العالم والصحفين، والتي أدت إلى إعترافات مدمرة أو تصريحات جريئة لم يتم إستقبالها بشكل جيد في الدوائر السياسية المحلية... هذه المقابلات تشمل مقابلة تيري كولمان مع مارغريت تاتشر عام 1971 و