حركة إبداع Originality Movement

Kurds Prepare to Pursue More Autonomy in a Fallen Syria By   TIM ARANGO Published: September 28, 2012 DOHUK, Iraq — Just off a main highway that stretches east of this city and slices through a moonscape of craggy hills, a few hundred Syrian Kurdish men have been training for battle, marching through scrub brush and practicing rifle drills. The men, many of them defectors from the Syrian Army living in white trailers dotting a hillside camp, are not here to join the armed uprising against President   Bashar al-Assad ’s government. They are preparing for the fight they expect to come after, when Mr. Assad falls and there is a scramble across   Syria   for power and turf. These men want an autonomous Kurdish region in what is now Syria, a prospect they see as a step toward fulfilling a centuries-old dream of linking the Kurdish minorities in Iraq, Turkey and Iran into an independent nation. But that desire, to right a historical grievance for a people divided and opp

Is Jordan heading for chaos? The royal court's unwillingness to make real constitutional reforms increases the risk of further unrest and its own removal Samer Libdeh guardian.co.uk, Saturday 29 September 2012 An anti-government protest in Amman, Jordan, earlier this month. Photograph: Muhammad Hamed/Reuters As the impact of the   Arab spring   continues to be felt across many parts of the Middle East, the   Jordanian regime 's unwillingness to heed calls for meaningful political reform, greater press freedoms and democratisation is antagonising political and civil society activists alike. While protests and demonstrations in Jordan have been small and relatively peaceful compared with those in other countries in the region, the royal court's continued intransigence could lead to further unrest, including violent clashes with security forces. In what was widely seen as an effort to stamp out criticism of the royal court, the Jordanian parliament

ناجي العلي كما يراه تيسير نظمي 29-أيلول – سبتمبر 2012 تيسير نظمي كاتب من معاصري ناجي العلي ولأول مرة شرع تيسير بكتابة تجربته عن قرب مع ناجي العلي بدءا من حرب تشرين 1973 حين كان ناجي العلي يخرج مجلة الجامعي التي تصدر عن رعاية الشباب - عيد اليعقوب - في جامعة الكويت آنذاك و التي كان يتناوب على متابعتها في مطابع دار السياسة الكويتية كل من الدكتور سليمان العباس و الدكتور نبيل الشريف و الكاتب و الصحفي والمترجم تيسير نظمي و الكاتبة المبدعة والناشطة فاطمة الناهض و الأربعة كانوا يشكلون هيئة تحرير المجلة ..و منذ 1973 ولغاية 1987 14 عاما من التعامل عن قرب بين ناجي العلي و تيسير نظمي وقد انتهى المطاف بالأول في جريدة القبس و بالثاني في جريدة الوطن و كلاهما أعضاء في اتحاد الكتاب والصحفيين الفلسطينيين التي سوف يأتي نظمي على التطرق إليها و إلى علاقته عن قرب أيضا بمحمود درويش ابان الخلاف بين اتحادين الأول منتخب بالطرق الديمقراطية وكان يرأسه الكاتب يحيى يخلف و الثاني بالتنكر لتلك الانتخابات الشرعية وتشكل بايعاز من ياسر عرفات عبر مؤتمر صنعاء ..ترى أي مجلة أو جريدة أو موقع الكتروني يكون له قصب

مدير مكتب وزير الثقافة السيد أحمد عون و مدير عام حركة ابداع الكاتب والمترجم والناقد تيسير نظمي في قاعة غالب هلسه استقبل مساء أمس الأول مدير عام حركة ابداع - مقرها الفرعي في الأردن مغلق منذ 26 آذار 2009 - وزير الثقافة الأردني في مقر رابطة الكتاب معلنا أنه يستقبله بالصفة الشخصية و منتقدا بروح مرحة كونه عضو في حكومة أصدرت قانون المطبوعات والنشر لحجب المواقع الالكترونية و سترحل عما قريب .. ومنتقدا رابطة الكتاب أيضا على اغتيالها للجنة الترجمة في مهدها مما أثار حفيظة أحد العاملين في جريدة صديقه الدكتور نبيل الشريف و - ح زبي - فراح يخطب ويصرخ على تيسير نظمي الذي عاجله وبحضور الوزير أنه أي نظمي غير مسؤول عن تصرفات كتاب لا يجيدون أية لغة ثانية وقد ظل الدكتور موفق محادين هادئا و هو يشهد معركة غير متكافئة مع تيسير نظمي يثيرها أحد أعضاء الهيئة الادارية و انشغل محادين بكون الميكروفون غير فعال إلى أن جرى اصلاحه وكذلك معاليه ظل محتفظا بهدوئه و روح الدعابة لا تفارقه بينما انشغل من تهجم على تيسير نظمي بعمله الصحفي لتغطية زيارة معاليه للرابطة ..تيسير نظمي من جانبه أيضا ظل هادئا ويلتقط الصور تمهي

هل حان الوقت لكي تبدأ الحرب ؟ 2012-09-24 قُبيل ذكرى يوم الغفران سُمح بنشر شهادات أُدلي بها أمام لجنة اغرينات التي حققت في يوم الغفران ذاك. لماذا الآن خاصة؟ بسبب ايران بالمقارنة بين النتائج الكارثية لعدم الهجوم على المصريين آنذاك وما ينتظرنا اذا لم نهاجم ايران الآن، وبين قبول الاملاءات الامريكية للامتناع عن ضربة وقائية وتدمير الجيش الثالث المصري، والخضوع لمطلبهم الامتناع عن ضربة مشابهة في ايران. لكن هل تتشابه الحالتان؟. في 1973 كان السوفييت في مصر وكانت الصفقة بين كيسنجر والسادات بسيطة وقاسية وهي ان يُطرد الروس من مصر ويدخل الامريكيون ويُطرد اليهود من سيناء مقابل ذلك. وكيف؟ بأن تُفرض عليهم حرب دفاعية وأن يُجوعوهم للسلاح وقطع الغيار ويمنعوهم من النصر. ونجحت الحيلة التي كان ثمنها 2600 قتيل، كانوا من أفضل جيل مستقبلنا، وكانت ازمة معنوية لم نُشف منها حتى اليوم. لا يوجد اليوم وضع موازٍ فآيات الله لا يسيرون في طريق السادات، فامريكا عندهم ما تزال 'الشيطان الأكبر'. وعلى العموم فان المواجهة مع ايران تتجاوز كثيرا ملعب بوشهر يتسهار لأنها ستحدد مستقبل السعودية والامارات واحتي

T. Nazmi was not a Jew but two Arab countries ; Kuwait and Jordan introduced for him the experience and the sufferings of a Great Jew, and he is writing it in his creative writings and choices. Did any Arab writer think of such an experience ? Never, except a great man who dares and never think to be a mercenary coward Arab writer or artist. This is the problem in Jorgang nowadays that all the factions are united against him and the gov. takes the major part of the task of so called opposition parties and associations and even more the so called syndicates in Amman. OM Board. Sacramento, Ca, U.S.A 23 September 2012 يجمع العارفون بتفاصيل قضية تيسير نظمي مع وزارة التربية وفصله التعسفي أنه بلجوئه للقضاء سوف يحصل على كامل حقوقه بل وعلى تعويض عن العطل والضرر .. ولكنه يتساءل : ما هو لزوم كل موظفي الشؤون القانونية في هذه الحالة ؟ هل يتقاضون رواتبا من أجل الدفاع عن الفاسدين اداريا وفنيا في التربية والتعليم ليلزمهم قاض ليقول لهم الرجل على حق ؟ أي عبث يجري في الدولة الأردنية فالقضي