حركة إبداع Originality Movement

نتنياهو يقرر مواصلة العدوان ويشيد بالعلاقات مع دول المنطقة أعلن رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، في مؤتمر صحافي في تل أبيب، اليوم السبت، أن الجيش الإسرائيلي سيواصل عدوانه على قطاع غزة حتى تحقيق الأهداف التي أعلنتها حكومة الاحتلال التي حددها بـ"استعادة الهدوء والأمن لمواطني إسرائيل". وأشار إلى أنه "لن يسمح لعملية أسر الضابط (هدار غولدين) بالتأثير على قرار إنهاء العدوان"، بعد وقت قصير من دعوة عائلة الضابط المفقود الحكومة الإسرائيلة إلى عدم اﻻنسحاب من غزة قبل إعادته، على الرغم من نفي حركة "حماس" أسر الضابط. وأضاف نتنياهو "هذا القرار سيكون فقط وفق الأهداف والمصالح الامنية". وأكد أن هذا القرار هو بموافقة وزير الأمن، موشيه ياعلون، ورئيس أركان الجيش، بني غانتس. " أشاد نتنياهو بما سمّاه بالعلاقات التي تم نسجها مع دول المنطقة  في إشارة للتنسيق مع مصر وعدد من الدول العربية " واستعرض نتنياهو، خلال المؤتمر، ما اعتبره انجازات للجيش الإسرائيلي من ضرب آلاف الأهداف والمواقع التابعة لحركة "حماس&qu

Without a resounding Gaza 'victory,' Netanyahu faces political disaster The disturbing truth for the prime minister is that ending the fighting in a way the public will see as weakness, concession or fatigue is liable to cost him his position. By  Yossi Verter |   Aug. 2, 2014 An alien landing in the country early in the week might have thought that all of Israel’s problems are being caused by someone named John Kerry. The well-meaning but somewhat awkward U.S. secretary of state, who failed in his attempt to achieve a cease-fire, was described in the local press as a diplomatic terrorist, a strategic hazard, a digger of deadly tunnels beneath the country’s security. The attack on Kerry and the sharp, swift deterioration in relations with the United States signaled that the Israeli government had lost control of events. The cabinet might have refrained from a defiant and “unanimous” vote against the Kerry plan, and solved the dispute quietly and discreetly thro

بانتظار بيان عسكري  : ماذا قالت حماس عن أسر الجندي ؟ قالت حركة المقاومة الإسلاميّة (حماس)، إنّ إعلان إسرائيل أسر أحد جنودها في قطاع غزة، هي "محاولة لتبرير تراجعها عن التهدئة الإنسانية، وللتغطية على المجازر الوحشية التي ارتكبتها في مدينة رفح".وأوضح  سامي أبو زهري ، المتحدث الرسمي باسم الحركة، في تصريح صحفي، مساء الجمعة:"إعلان إسرائيل أسر أحد جنودها في قطاع غزة، هو محاولة للتضليل".وأضاف:" هذا الإعلان هو تبرير لتراجع إسرائيل عن التهدئة الإنسانية، والتغطية على المجازر الوحشية وخاصة في رفح".ورغم مهاجمة بيان حماس، لإسرائيل على خلفية إعلانها اختطاف الجندي، لكنها لم تنفِ حدوث عملية الاختطاف، بشكل صريح. وكان نائب رئيس المكتب السياسي بحركة حماس،  موسى أبو مرزوق،  قد قال في تصريح سابق، لوكالة الأناضول، إن "أسر ضابط إسرائيلي وقتل جنديين، وقعا قبل سريان الهدنة، وبالتالي لا يوجد مبرر لدى إسرائيل في خرقها".وتابع أبو مرزوق :"إسرائيل أنهت الهدنة من جانب واحد، ونحن ملتزمون بالهدنة، ونقوم بالرد فقط على العدوان الذي نتعرض له، لكن إذا استمرت إسر

الاورومتوسطي: 6 الاف مرتزق في الجيش الاسرائيلي طالب المرصد الاورومتوسطي لحقوق الانسان ومقره جنيف، الدول التي يخدم حملة جنسيتها في صفوف قوات الاحتلال الاسرائيلي وعددهم حوالي ستة الاف عسكري بالمسارعة بسحبهم "بعد تسجيل الجيش الاسرائيلي انتهاكات مروعة لحقوق الانسان ومجازر حرب في غزة ما يجعل هؤلاء الجنود "عرضة لاقتراف جرائم حرب". وذكر المرصد في بيان ، ان تقديرات مصادر مختلفة بينها الجيش الاسرائيلي تشير الى ان هناك اكثر من 6000 جندي يحملون جنسيات مختلفة منهم على الاقل 2000 امريكي يقاتلون الان في جبهات عدة في الجيش الاسرائيلي معظمهم على جبهة غزة. وكانت وزارة الخارجية الامريكية اعلنت ان جنديين امريكيين قتلا في اشتباكات في غزة يوم الاحد 21 تموز ، وهما الجندي "ماكس شتاينبرغ"، 24 عاما، وهو من ولاية كاليفورنيا وكان يعمل في لواء جولاني في الجيش الاسرائيلي، و"نسيم شون كرملي"، 21 عاما، وهو من ولاية "تكساس" وكان يقاتل ايضا في لواء جولاني. في السياق ذاته اشار المرصد الى ان الجيش الاسرائيلي كان قد اعلن ايضا عن مقتل الجندي جوردان بن سمحون، عمره 2