انتخابات رابطة الكتاب معركة أخيرة للكاتب تيسير نظمي قد تطيح بحكومة النسور !
"سنة الحسم ودورة تموز الثورة" قال الكاتب المفصول عن أسرته وبيته ووظيفته عضو رابطة الكتاب والقائد الفعلي لإضراب 14 كاتبا أردنيا عن الطعام صيف 1999 عندما واجه أول فصل له عن وظيفته معلما في بلدة مليح ومطالبا بنقابة للمعلمين والإصلاح التربوي .(سنة الحسم و صيف الحسم) كرر الكاتب الأديب والمترجم تيسير نظمي ملمحا إلى خيار مغادرة الأردن نهائيا إلى المجهول. من اليمين الباحث السياسي جمعة الجعافرة و القاص الروائي والمترجم والمعلم تيسير نظمي و الشاعر ماجد المجالي ومعالي نائب رئيس الوزراء ووزير التربية الدكتور محمد ذنيبات (الصورة التقطت بكاميرة حركة إبداع و تفضل عطوفة مدير الموارد البشرية الأستاذ سامي السلايطة بالتقاطها و بحضور أمين عام وزارة التربية ) هذا وقد استعرضت الصفحة الشخصية الرسمية للكاتب تيسير نظمي ( لم يمض 10 ساعات بعد على تأسيسها !) نحو خمسة عشر موقعا إلكترونيا باتت معروفة عالميا مستعدة لخوض معركة مطلبية تجنبت رابطة الكتاب في ظل هيمنة قائمة القدس أربع دورات متتالية (ثماني سنوات) أن تخوضها ولو وفاء لإضرابها الأول في تاريخ الرابطة الذي خرج منه تيسير نظم...