اسرائيل ترى أن الانتخابات الأردنية تعني بأن:الشعب يريد التغيير وليس الثورة
أنظر حقيبة الكاتب الثوري تيسير نظمي على اليمين ودعاة الوطنية من الجالسين أمام معلمهم عبدالباري عطوان البريطاني الجنسية !! الانتخابات في الاردن: الشعب يريد التغيير وليس الثورة اودي ديكل واوريت بارلوف 2013-02-13 في 23 كانون الثاني اجريت الانتخابات للبرلمان الـ 17 وتنافس فيها 1.475 مرشحا على 150 مقعدا في البرلمان. ومن أصل 6.2 مليون نسمة، فان 3.3 مليون اردني هم اصحاب حق الاقتراع تسجل منهم 2.3 مليون كمقترعين. وبعد احصاء الاصوات تبين أن 1.27 مليون اردني حققوا حقهم في الاقتراع، اي نحو 56.7 في المائة من المسجلين، ارتفاع بنحو 4 في المائة مقارنة بانتخابات 2010. محاولات القصر اجراء حوار مع حركة الاخوان المسلمين قبل الانتخابات باءت بالفشل ودعت حركة الاخوان المسلمين الى مقاطعة الانتخابات. وأثارت حملة الانتخابات حوارا يقظا في الشبكات الاجتماعية تركز في ثلاث مسائل اساسية: خريطة طريق الملك عبدالله الثاني: الانتقال الى نظام ديمقراطي برلماني، تغيير الهرم الاجتماعي بشكل تدريجي من خلال الاستثمار في جيل المستقبل على حساب رؤساء القبائل الذين شكلوا حتى الان قاعدة التأييد للملك. آثار