المشاركات

عرض المشاركات من مارس ٣١, ٢٠١٣

سوريا: الأردن يلعب بالنار بمساعدته للثوار

صورة
الأسد يحذر من "تأثير الدومينو" لتقسيم سوريا السبت  06 أبريل, 2013  00:53  بتوقیت أبوظبي  أبوظبي - سكاي نيوز عربية حذر الرئيس السوري بشار الأسد الجمعة من "تأثير الدومينو" في حال "تقسيم" بلاده الغارقة في نزاع دام منذ عامين أو سقوط نظامه، قائلا إن دول الجوار ستعاني من عدم استقرار سيستمر "سنوات وربما عقودا طويلة". وقال الأسد في  مقابلة مع قناة "أولوصال" وصحيفة "إيدنليك" التركيتين: "الكل يعرف أنه إذا حصل في سوريا اضطراب وصل إلى مرحلة التقسيم أو سيطرة القوى الإرهابية في سوريا أو كلا الحالتين، فلا بد (من) أن ينتقل هذا الوضع مباشرة إلى الدول المجاورة أولا، وبعدها بتأثير الدومينو إلى دول ربما بعيدة في الشرق الأوسط". وأضاف في المقابلة التي بثتها صفحة المكتب الإعلامي في الرئاسة السورية على موقع "فيسبوك" مساء الجمعة: أن الأمر "يعني خلق حالة من عدم الاستقرار لسنوات وربما لعقود طويلة".  وسجلت المقابلة مع الأسد الثلاثاء وبثت مقاطع قصيرة منها في الأيام الماضية. واتهم الأسد رئيس الوز

بشار : لعقود من عدم الاستقرار سيعاني الشرق الأوسط إذا كسب الثوار في سوريا

صورة
Middle East will be unstable for decades if rebels win in Syria, says Assad Syrian leader warns of domino effect and accuses Arab neighbours of sheltering rebels  who seek to overthrow him Staff and agencies guardian.co.uk ,  Saturday 6 April 2013 Bashar al-Assad has called Turkey's leaders 'foolish and immature' for helping Syrian rebels who seek his removal from power. Photograph: Sasha Mordovets/Getty Images The Syrian president,  Bashar al-Assad , has warned that the Middle East faces being destabilised for decades if rebel forces battling to overthrow him succeed.. Assad, locked in a two-year conflict he says has been fuelled by his regional enemies, also criticised  Turkey 's "foolish and immature" leaders and accused Arab neighbours of arming and sheltering rebel fighters. "If the unrest in  Syria  leads to the partitioning of the country, or if the terrorist forces take control … the situation will inevitabl

اليوميات الأردنية تنقسم حول الكاتب تيسير نظمي بين التجاهل التام و نشر نصف الحقائق

صورة
ما نشرته يوميتا  الغد  و  الدستور  يوم السبت 6 نيسان 2013 عمان - حركة إبداع: تجاهلت صحيفتا الرأي و العرب اليوم الأمسية القصصية و النقدية التي أقيمت يوم الأربعاء الماضي في رابطة الكتاب في جبل اللويبدة حول كتب صادرة للكاتب الفلسطيني - الأردني تيسير نظمي منذ 1979 ولغاية 2004 بينما اكتفت صحيفتا الدستور و الغد بذكر مقتطفات من ورقة الكاتب محمود الريماوي النقدية حول تجربة صديقه القديم أيام الكويت حيث عملا معا في يومية الوطن الكويتية. وفي حين تحدث الريماوي عن تيسير نظمي في سياق كونه أديبا فلسطينيا متميزا اتفقت الصحيفتان على عدم التطرق لهذه الحقيقة التي يطالب دون كلل تيسير نظمي بها بصفته عضوا بارزا في الاتحاد العام للكتاب والصحفيين الفلسطينيين فرع الكويت وكان الكاتب نظمي قد عومل من قبل الباحثين والدارسين بصفته كاتبا فلسطينيا سواء في ما كتبه عنه الكويتي اسماعيل فهد اسماعيل في كتابه (القصة العربية في الكويت) أو في ما بحثه المصري سيد نجم في كتابه (أدب المقاومة - الانتفاضة الفلسطينية أنموذجا) . ومن المعروف أن فلسطينية هذا الكاتب المتميز هي أحد أسباب تهميشه في الأردن و ليس كما حاول

تيسير نظمي للكتاب الأردنيين: تأخرتم عشرين سنة ..أنا أكتب أدبا يهوديا الآن

صورة
Tweet فوجئ اثنان من كبار الكتاب الأردنيين من أصول فلسطينية يوم أمس بما هو غائب عن أذهانهم وما لم يقرؤوه من قبل للكاتب الفلسطيني الذي يحمل رقما وطنيا أردنيا ، و قد مهد  تيسير نظمي  نفسيا و ذهنيا لما أقدم عليه بجرأة بالغة و منقطعة النظير ، فقد قدم الكاتب رسمي أبو علي  تيسير نظمي  من واقع ما كتبه  نزار الزين  في موقعه –  العربي الحر  – دون أن يكون ملما بكتابات تيسير نظمي المبكرة أو الحديثة ثم جاء دور القاص والناقد محمود الريماوي الذي قرأ من ورقة أعدها ( نظرة على عالم تيسير نظمي القصصي ) و لكن عندما جاء دور تيسير نظمي خالف كل التوقعات قبل أن يقرأ قصتين جديدتين فقد استهل حديثه بشكره لمن حضروا ولمن تغيبوا لكنه أعلن فورا للجالسين على يمينه الريماوي وأبو علي أن تيسير الذي تحدثوا عنه تأخرت أمسيته تلك والحديث عنه عشرين سنة وأن الجالس قربهم تحول منذ زمن سواء في معتقداته الداخلية أو في أسلوبه و أشار نظمي إلى أن مشروعه الإبداعي منذ سنوات منصب على رواية العصر نوفوليتا 2011 التي قرأها بالانجليزية مشيرا إشارات ضمنية أنها ستكون فينيجانز ويك تيسير نظمي وليست فينيجانز ويك جيمس جويس وأك

رسمي أبو علي و محمود الريماوي يسلطان الضوء على الجانب الخفي من شخصية كاتب القصة تيسير نظمي

صورة
Tweet نظرة على عالم تيسير نظمي القصصي محمود الريماوي في وقت كان فيه الأدب الفلسطيني في سبعينات القرن الماضي، يجنح نحو مواكبة ظاهرة الكفاح الفدائي، فقد اختار الكاتب الصاعد آنذاك  تيسير نظمي أن يشق له طريقًا خاصة ويلتقط موضوعات جديدة، وهي بالذات معاناة فقر شريحة من الوافدين في بلد خليجي هو الكويت حيث كان يقيم، مع بقاء ظاهرة الكفاح الوطني خلفية غائرة لأعماله القصصية. هذا الانشغال بالشرائح الكادحة في بلد الاغتراب قلما حفل به أدباء فلسطينيون وعرب آنذاك بمن فيهم أدباء الكويت باستثناء القاص وليد الرجيب    أيامها، وقد كشف هذا الانشغال عن سعي تيسير نظمي المبكر وهو العشريني حينها، الى أن يجترح إبداعه القصصي الخاص على صعيد الموضوعات والأداء، بغير أن ينسج على منوال غيره، رغم أنه يسهل الوقوع على تأثيرات  لإميل حبيبي وغسان كنفاني، في مجموعتيه الأولى والثانية : الدهس والبحث عن مساحة. لكن هذه الأصداء لم تطمس اللون الفريد للكاتب الشاب،  الذي تميز اداؤه القصصي بـين ما تميز به بـ:   روح شعرية وحتى بأداء شعري يتغلغل في قصصه ويشع في جنباتها، وهو منحى جاء على الغالب  رداً على جفاف