المشاركات

عرض المشاركات من أغسطس ٢٥, ٢٠١٣

اوباما سيعود الى الكونغرس ويؤكد : قررنا شن ضربة ضد سورية ولا موعد محدداً

صورة
اوباما سيعود الى الكونغرس ويؤكد :   قررنا شن ضربة ضد سورية ولا موعد محدداً 31/8/2013 ألقى الرئيس الامريكي باراك اوباما كلمة حول الملف السوري اعلن فيه عن قرار الضربة العسكرية على النظام السوري بانتظار موافقة الكونجرس. وأتهم اوباما النظام السوري باستخدام السلاح الكيماوي مع وجود أدلة تمتلك الولايات المتحدة ، وزاد قررنا شن ضربة ضد سورية ولا موعد محدداً. وقال اوباما ان العمل العسكري الأميركي ضد نظام الأسد لن يتضمن دخولا بريا ، فيما تناول ان العملية ستكون محدودة في نطاقها . واعتبر اوباما أن الهجوم الكيماوي في سوريا كان الأسوأ في القرن الحادي والعشرين . وأعلن الرئيس الأميركي طلبه تصويتا من الكونغرس على أي عملية عسكرية ضد سوريا مؤكدا ان لديه السلطة بتنفيذ ضربة عسكرية بدون تفويض من الكونغرس. فيما شدد أوباما "سنحاسب الاسد على استعماله الكيميائي بدون تفويض من مجلس الامن" . ................ في تطور مفاجىء اعلن البيت الابيض السبت ان الرئيس الاميركي باراك اوباما سيدلي بمداخلة يتحدث فيها عن الملف السوري في الساعة 13,15 (17,15 ت غ)، الا ان مسؤولا اميركيا اكد...

خبراء: خيارات أوباما بسوريا سيئة وأسوأ ورهيبة

صورة
خبراء: خيارات أوباما بسوريا سيئة وأسوأ ورهيبة 31/08/2013   مع تزايد التلميح بضربة عسكرية محتملة ضد النظام السوري عقب اتهامه بشن هجوم كيماوي بريف دمشق، راح ضحيته المئات، في 21 أغسطس/آب، يقول خبراء إن خيارات الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، في سوريا تتفاوت بين سيئة، وأسوأ، ورهيبة. وأوضح الرئيس الأمريكي، العام الماضي، أن استخدام النظام السوري، للسلاح الكيماوي، سيغير قواعد اللعبة ويتجاوز "الخطوط الحمر". ويبدو جليا تجاوز القوات الموالية للرئيس السوري، بشار الأسد، تلك التحذيرات، إلا أنه لم يتضح بعد الخطوة التي ستتخذها واشنطن إزاء تلك الانتهاكات. ويجمع المحللون العسكريون والدبلوماسيون والسياسيون على أن أي خطوة قد تبدو إيجابية، مطروحة على الطاولة، محفوفة بانعكاسات سلبية. وقال الجنرال الأمريكي المتقاعد، جميس "سبايدر" ماركس: "أعتقد أنه ما من خيارات جيدة في سوريا... هناك عدد من الخيارات السيئة وعليك أن تختار الأقل سوءا." وإليكم تلك الخيارات التي ربما ورد ذكر بعضها في التقارير اللامتناهية عن الاستعدادات لضربة عسكرية محتملة ضد سوريا: الخيا...

قرع طبول الحرب من أجل تحقيق تسويات!

صورة
جرت كتابة هذا المقال قبل تصاعد التصريحات الأميركية والأوروبية المنذرة بأعمال عسكرية ضد سوريا، والتي إن حصلت، فإنّ تداعياتها ستكون أكبر بكثير من مقدار حجمها العسكري الذي يتم الحديث عنه الآن. فلا فارق بين ضربات محدودة وأخرى مفتوحة حيث الضرر السياسي سيكون كبيراً على أميركا والدول الأخرى التي قد تشارك في الأعمال الحربية، كما قد يكون ذلك مقدمة لجملة حروب إقليمية تتورط فيها الدول الكبرى. قرع طبول الحرب من أجل تحقيق تسويات! صبحي غندور* (الأثنين 26-8-2013) رغم كل الضجيج الإعلامي والسياسي بشأن احتمالات التدخّل العسكري الأميركي والأوروبي المباشر في سوريا، فما زلت أستبعد حدوث ذلك الآن لاعتباراتٍ عديدة أهمّها أنّ إدارة أوباما ليست بوارد التخلّي عمّا اعتمدته طيلة السنوات الخمس الماضية من إستراتيجية أميركية قامت على رفض التورّط العسكري الأميركي في حروب جديدة في الشرق الأوسط وعلى إسقاط السياسة التي سارت عليها الإدارة السابقة، والتي كان من ضمنها خوض الحروب الإنفرادية دون مرجعية قانونية دولية. إنّ الأمر لا يتعلق فقط بشخص الرئيس الأميركي وتوجّهاته الخاصة، بل بالمؤسسات الصانعة للقرا...