المشاركات

عرض المشاركات من أكتوبر ١٩, ٢٠١٤

حركة إبداع فرع حيفا: على إسرائيل الاعتراف بدولة فلسطينية في حدود 67

صورة
شلومو بروم وشيمون شتاين: على إسرائيل الاعتراف بدولة فلسطينية في حدود 67 معهد دراسات الأمن القومي في إسرائيل  المصدر: الدستور كتب عريب الرنتاوي يتقدم معهد دراسات الأمن القومي في إسرائيل بمقاربة أخرى، غير تلك السائدة في المستوى الحكومي الإسرائيلي، لمسألة "الاعتراف الدولي بدولة فلسطينية مستقلة في حدود 67"، استجابة لتوجه الرئيس الفلسطيني محمود عباس للأمم المتحدة، المقاربة الجديدة تقترح أن تبادر إسرائيل للاعتراف بهذه الدولة، وأن تشرع في مفاوضات معها حول الأمن والحدود والمستوطنات وغيرها مما جرى التعارف عليه باسم: "موضوعات الحل النهائي". الاعتراف بالدولة لا يعني قيامها على الأرض، كما لا يعني انتهاء الاحتلال ... جُل ما قد يترتب على هذا الإعلان هو زيادة الضغط الدولي على إسرائيل، للدخول في مفاوضات جادة وذات مغزى مع الفلسطينيين، من أجل تجسيد حل الدولتين، وهو أمر لا ترفضه إسرائيل رسمياً على الأقل، وإن كانت تمارس نقيضه على الأرض، ليلا ونهارا. يستشهد واضعا التقرير، شلومو بروم وشيمون شتاين بوقائع مماثلة من التاريخ الحديث ... فالفلسطينيون سبق لهم في العا

تيسير نظمي إلى يحيى يخلف:إلى تفاح المجانين تلك المرأة الوردة!

صورة
إلى تفاح المجانين تلك المرأة الوردة! من تيسير نظمي إلى يحيى يخلف من أين نبدأ ؟ ليس بنائيا السؤال ولا هو يتعلق بيمنى العيد أو ألتوسير يا أبا الهيثم. هل نبدأ من صوت أم الهيثم على جبل قاسيون وهي تغني لإلزا ؟ أم نبدأ من مكتب الإتحاد العام لكتاب وصحفيي فلسطين في دمشق والرسالة التي وجدتها من محمد لافي إليكم أم من منزلنا ، أيام كان منزلنا أنا وابنة الرفيق ؟ في الكويت ؟ سأفضل البداية من هناك لنفرق بين أخلاقيات المناضلين وأعمال الزعرنة القيادية حيث احتشد جمع من القيادات الفكرية والسياسية تلك الليلة في منزلي في أعقاب المؤتمر (التوحيدي) في الجزائر. وسأبدأ بلغة الجسد معك لنك أنت مرسلها وفي بيتي أو بيتنا (عملا بنضالات سميرة عزام) عندما جنحت حضرتك لتناول قبضة من الهواء بساعدك الأيمن و أظنني كنتُ قد أتيت لكم بالمزيد من المرطبات من دكانة الإيراني قرب بيتنا العتيد الذي على أرضيته توحد اليسار الفلسطيني ببركات أبي موسى وأنصار فتح والراحل عبدالعزيز السيد أمين عام الأحزاب العربية ومرشح البرلمان الأردني لانتخابات 1993 . وهل كانت ابنة الرفيق القديم وبمعرفة عبدالقادر ياسين بحاجة لإسنادكم و أنا ا

Tayseer Nazmi: The resignation of the Minister of Culture or continue hunger strike

صورة
تيسير نظمي: إما استقالة لانا اليوم وإما مواصلة إضراب تم تعليقه لقاء 85 ألفا تم تبديدها منذ 1999 النمور في اليوم الـ23 تشرب ماء العدس بقلم:تيسير نظمي http://om-rush.blogspot.com/2014/10/85-1999.html النمور في اليوم الـ23 تشرب ماء العدس تيسير نظمي (نشرت لأول مرة في يومية العرب اليوم وأبكت النائب منصور مراد عند قرائتها) داخل المشهد، تبدو التفاصيل ذات أهمية. خارج المشهد تبدو الرؤية ذات أهمية. و ما بين خصوصية التفاصيل و عموم المشهد تتجلى رؤية الحقيقة. 23 يوماً كافية حد الضجر للإمساك بالانتهازي متلبساً. و بالمخبر ساهما و بالمدعي متهاويا على الغنيمة. 23 يوما كانت تحتاج لكتاب أرسطو the poetics ليقصقص حسب نسب الطول و القصر اللازمة ما فاض عن حاجة الموضوع من خارجه. و كانت اكثر من كافية لسيدة تجيد فن الطبخ و تقتصد في الكلام لتشير على كل ذي بصيرة أن الطبخة تفسد كلما أكثرنا من طباخيها. و حلو هذا الملح، مالح هذا السكر، و بعض الأمعاء خاوية بلا طائل أو مبرر غير هذا الصدق الأهبل أو "المسكين!" . أما وقد : " قضي الأمر . مسرح غادرته في ختام المشهد الأبصار" فقد

تيسير نظمي يتذكر ويستمر بنزع الأقنعة من شرفة غير مستقرة وحقيبة تخلو من العملات

صورة
شرفة غير مستقرة وحقيبة تخلو من العملات تيسير نظمي 19 أكتوبر 2014 لا أدري كيف أسميكَ الآن ما بين بلغاريا الإشتراكية وبلغاريا غير الإشتراكية، لكنني أعرف أن أتذكر ، شاكرا للصديق محمود الريماوي مديح الذاكرة (ذاكرتي الفولاذية) بعد أن امتدح محمودٌ آخر ظلي العالي ليس فوق جبال أولداغ أو جبال فيتوشا بل ظلي الباقي لحظة غروبكم. كنت منشغلا حقيقة صيف 1982 بمراجعة ذاتية لما قاله الدكتور محمد رجاء الدريني عن جورج أورويل وخاصة روايته (العالم سنة 1984) وقد صدمتني بوادر الإنهيار في محطة قطارات صوفيا وقبل أن أهتدي إليك وقبل أن يستفز جواد الأسدي نتيجة ضغينة قومجية للرفيقة الراحلة التي منحتني عنوانا خاطئا لتنتقم من حب لم تدلني عليه ولا فكرت به عام 1973 مثلا، عنوان صالون حلاقة للسيدات ! فأوعز العراقي جواد للرفاق البلغار أو البغلار لا فرقا كبيرا في التسميات أن الرفيق تيسير عيب على بلغاريا أن لا تنزله في فندق سردناغورا القريب من أسود لم تنهض مرة في استقبال أسودٍ مارست أسوديتها في غابات النفط الحارقة، لا عليكَ أيها المدلل كما محمود بل وأكثر من محمودٍ عندما تتمتع بخيرات ثورة أكتوبر من جانب ومن ف