كلما غادرت غابةً جرحتني سنبلة / رصاصة أخيرة لتيسير نظمي !
كلما غادرت غابةً جرحتني سنبلة شعر تيسير نظمي أنا لست لي كلما غادرت غابةً جرحتني سنبلة وكلما اشتهيت تين الشفتين وجدتني على شفا مقصلة أنا لست لي يا عمو الصغيرة الجميلة فكلما نحف خصرك في ناظري فقدت في البحار البوصلة حتى ثيابي ليس لي لأن من ودعوني إلى حبل المشنقة تركوا أشياء مما يرتدون فحملت منهم ذكريات الصليب ومضيت في التيه لا أرى ما أرى سوى أن الحياة هنا مهزلة أنا لست لي يداي قدماي عيناي وقلبي والوردة الحمراء ليس لي فالطريق إلى ما أريد هو المعضلة كلما غادرت غابةً جرحتني سنبلة >>>>> 19-3-2014 رصاصة أخيرة شعر تيسير نظمي بيني وبينكِ عشرون دولة وكثبان رمل ورمال وسراب ما أرى وما أرى غزال بيني وبينكِ ليس حبا وليس زواجا وليس سنينا طوال لكنه الدرب الذي أفضى لساحات القتال كلما راوغت حبا أو فاتنة أو مقال أسمع أنني تزوجت وطلقت وأن لي أطفال هل تذكرين حبا مضى أم تذكرين النزال؟ بيني وبينك صحراء وسماء غيمة وألف كلمة لا أحبكَ لكنني أعشق القتال بيني وبينكِ ألف وردة لم تهدى وبيني وبينكِ الذي قيل وم