فتحاويو الأردن يقترحون حلولا في الوقت الضائع واليسار غائب فيلة

فساد في القضاء الأردني وراء مأساة كاتب وأديب ومفكر ومعلم 


تيسير نظمي في حصة فراغ في مدرسته بعد إخلاء منزله والحجز على موجوداته بتاريخ 26 - 3 - 2009 !!


بالتحايل على القانون والواسطة ولصق وخلع التباليغ أراد المالك لأسبابه الخاصة وبتسهيلات ودعم المستأجر الثاني أن يبتز المستأجر الأول. حصل على حكم غيابي وانتظر انقضاء فترة الاستئناف ثم استغل عطلة نهاية الأسبوع ليخلي وبالقوة الجبرية أيضا منزلا بكل محتوياته لكاتب وصحفي ومعلم له مواقفه السياسية والفكرية المعروفة التي لا ترضي النظام والحكومات غير المنتخبة في الأردن وخلال فترة غياب المستأجر الأول تيسير نظمي استطاع خلع وتغيير الأقفال ومع العلم أنه غير الأقفال فلماذا يطالب بالأقفال القديمة ؟ هذا سؤال لابد من فهم مغزاه وهو أن إبنة المالك وإبنه الثاني كانا يتجسسان على المستأجر تطوعا منهم أم بتكليف من جهة ما طيلة سبع سنوات ويدخلون الشقة بمفاتيح لديهم ولم يزل العفش والخصوصيات في مخزن أنسبائهم - أردنيون من أصول سورية  https://www.facebook.com/groups/tnazmi/737856022901231/?notif_t=group_activity











بان كي مون في اليوم العالمي لحرية الصحافة : كل يوم اعتداء

 
[5/2/2014 

- وجه الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون رسالة بمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة جاء فيها:
في كل عام بمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة، نؤكد من جديد التزامنا بالحرية الأساسية في تلقي المعلومات والأفكار ونقلها بأية وسيلة، دونما اعتبار للحدود، وهي الحرية التي تجسدها المادة 19 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان.
بيد أن كل يوم من أيام السنة يشهد اعتداء على هذا الحق.
فالصحفيون مستهدفون لأنهم يتحدثون أو يكتبون عن حقائق مزعجة - فيتعرضون للاختطاف والاحتجاز والضرب بل وللقتل في بعض الأحيان. وهذه المعاملة أمر غير مقبول على الإطلاق في عالم يعتمد أكثر من أي وقت مضى على المحطات الإخبارية العالمية والصحفيين الذين يخدمون هذه المحطات.
وفي مناطق النزاع، يرتدي الصحفيون في كثير من الأحيان بزات رسمية وخوذات زرقاء بحيث يمكن التعرف عليهم بسهولة وحمايتهم من أي اعتداء. وكما نعلم من خلال عمليات حفظ السلام التي تضطلع بها الأمم المتحدة، فإن اللون الأزرق لا يوفر أي ضمانة للسلامة.
فخلال العام الماضي، قُتل 70 صحفيا، وقع العديد منهم ضحية لتبادل إطلاق النار من جراء الأعمال العدائية المسلحة. ولقي أربعة عشر صحفيا كذلك نفس المصير هذا العام.
وفي العام الماضي، احتُجز 211 صحفيا في السجون. واضطر 456 صحفيا للهرب إلى المنفى منذ عام 2008. ومنذ عام 1992، قُتل ما يزيد على ألف صحفي - أي بمعدل صحفي تقريبا في كل أسبوع.
هذه الأرقام مثيرة للقلق. فوراء كل إحصاء يقف رجل أو امرأة ممن يمارسون بكل بساطة أعمالهم المشروعة.
ويجب ألا يترك أي مجال للإفلات من العقاب لمن يستهدفون الصحفيين بأعمال العنف أو التخويف أو من خلال اللجوء إلى الإجراءات القانونية بطرق ملتوية بغية تعطيل أعمالهم أو عرقلتها.
ويجب أن تظل حريات وسائط الإعلام في صميم ما نضطلع به من أعمال بغية تشجيع تحقيق الأمن والكرامة والازدهار للجميع.
وقد قطعت الدول الأعضاء أشواطا في مناقشة خطة التنمية لما بعد عام 2015. فهذه فرصة قد لا تسنح مرة أخرى لجيلنا من أجل توجيه العالم في اتجاه أكثر استدامة وإنصافا.
وحرية وسائط الإعلام، التقليدية منها والجديدة، أمر لا غنى عنه لتحقيق التنمية والديمقراطية والحكم الرشيد. فبإمكانها تعزيز الشفافية إزاء الأهداف الجديدة التي ستعتمدها الدول الأعضاء - فتعكس بذلك أوجه التقدم المحرز، وكذلك أوجه القصور. وتتيح وسائل التواصل الاجتماعي وتكنولوجيا الأجهزة المحمولة أدوات جديدة لتسريع وتيرة مشاركة المواطنين والتقدم الاقتصادي والاجتماعي. وتؤدي مهمة وسائط الإعلام المتمثلة في ممارسة الرقابة دورا أساسيا في مساءلة الحكومات والمؤسسات التجارية وجهات أخرى.
وبمناسبة هذا اليوم العالمي لحرية الصحافة، أدعو جميع الحكومات والمجتمعات والأفراد إلى الدفاع بنشاط عن هذا الحق الأساسي باعتباره من العوامل الحاسمة في تحقيق الأهداف الإنمائية للألفية والمضي قدما في خطة التنمية لما بعد عام 2015.
وحرية التعبير واستقلال وسائط الإعلام وإتاحة المعرفة للجميع كلها كفيلة بتعزيز الجهود التي نبذلها من أجل تحقيق نتائج دائمة الأثر لصالح الناس والكوكب.

عمون 

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

البرنامج "الثقافي والوطني " للتيارات المؤتلفة في رابطة الكتاب الأردنيين والانتخابات 27 نيسان

نيويورك تايمز: بوتين من الانزلاق من رجل دولة إلى طاغية !

بيان صادر عن ملتقى الهيئات الثقافية الأردنية وشخصيات وطنية حول الأونروا