تيسير نظمي: 22 عاما من مقاومة التخلف والفساد والتمييز في الأردن


قال المعلم والكاتب الإشكالي الذي فصل من التربية والتعليم ثلاث مرات منذ تعيينه في نوفمبر 1997 معلما للغة الإنجليزية في ثانوية مليح (عشرون كم جنوبي مأدبا !) أنه ما زال يناضل على طريقته في مقاومة كل شيء في الأردن وأن مسؤولين كبارا تأثرت أوضاعهم ومصداقيتهم نتيجة هذه المقاومة الشرسة وأوضح : كيف لمن فشلوا في المواقع القيادية في التربية والتعليم أن ينجحوا اليوم في وزارة الشباب ؟ فقد فشلوا مع أوسع قطاع يضم الشباب في وزارة التربية ويريدون اليوم مواصلة نهجهم في وزارة الشباب . وكان تيسير نظمي قد فصل من العمل تعسفيا في عام 1999 خلال فترة الحداد على الراحل الملك حسين بن طلال ثم فصل ثانية بإرغامه على تقديم الإستقالة عام 2004 و فصل ثالثة في يوم المسرح العالمي بتاريخ 27 آذار 2011 و قد لعب دور المؤسس في العديد من الصحف الأردنية : الأسواق 1993 و المسائية 1999 و الأنباط 2005 ويعتبر من أقدم الصحفيين في الأردن مهنيا و هو كاتب قصة وروائي منذ عام 1972 و مترجم منذ عمل في يومية القبس عام 1975 وقد ظل يرأس القسم الثقافي في يومية الوطن الكويتية حتى تاريخ عودته للأردن عام 1992 .





















تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

البرنامج "الثقافي والوطني " للتيارات المؤتلفة في رابطة الكتاب الأردنيين والانتخابات 27 نيسان

بيان صادر عن ملتقى الهيئات الثقافية الأردنية وشخصيات وطنية حول الأونروا

صحافيون من أجل فلسطين تدعو لحملة تواقيع لتحريك شكوى لدى الجنائية الدولية