إلى روح المناضل الكبير نيلسون مانديلا الكاتب الفلسطيني تيسير نظمي يهدي كتابه السادس والأخير العابر للقارات

الكتاب السادس 155 صفحة تحميل 


حفل تأبين نلسون مانديلا
11/12/2013
بدأ حفل تأبين نلسون مانديلا أمس الثلاثاء بالنشيد الوطني لجنوب افريقيا في ستاد سوكر سيتي الذي امتلأ ثلثاه تحت امطار غزيرة ولكن في اجواء احتفالية. وغنى الحشد النشيد الوطني قبل ان يلقي رئيس جنوب افريقيا جاكوب زوما ونظيراه الاميركي باراك اوباما والبرازيلية ديلما روسيف وغيرهم خطبا لوداع اخير لمؤسس "امة قوس قزح".
وتدفق عشرات الآلاف من مواطني جنوب افريقيا ومواكب رئاسية ونجوم وسياسيون صباح أمس تحت امطار غزيرة الى الاستاد لحضور الحفل.وفتحت ابواب الستاد حوالى الساعة 6,30 (4,30 تغ) بتأخير نصف الساعة تقريبا.وقالت السلطات انها ستوجه الحشود الى مدرجات اخرى في سويتو بعد امتلاء سوكر سيتي. وكانت هذه خالية تماما حوالى الساعة الثامنة (6,00 تغ) كما قال مراسلون لوكالة فرانس برس.
وقالت لوياندا وهي طالبة في التاسعة عشرة من العمر انه في الايام التي تلت وفاة بطل النضال ضد الفصل العنصري، عند وصولها الى الملعب القريب من جوهانسبرغ "بكيت لكن أمس يوم احتفال".ومثلها تدفق عشرات الآلاف من سكان جنوب افريقيا منذ الفجر تحت المطر ليستقلوا حافلات النقل المشترك في طريقهم الى ستاد سوكر سيتي حيث يقام حفل رسمي لتأبين "ابو الامة" اعتبارا من الساعة 11,00 (9,00 تغ).وفي الوقت نفسه وفي مطاري جوهانسبرغ وبريتوريا يصل تباعا قادة دول.
فقد وصل الرئيس الاميركي باراك اوباما الى جنوب افريقيا ترافقه زوجته ميشيل اوباما.وبعد رحلة دامت 16 ساعة، حطت طائرة الرئيس الاميركي في مطار واتركلوف العسكري في بريتوريا. وقد وصل معه الرئيس السابق جورج بوش وزوجته لورا.ومن الولايات المتحدة، سيحضر ايضا الرئيسان السابقان بيل كلينتون وجيمي كارتر.وقبله حطت طائرة الرئيس الصيني تلته طائرة الرئيس الالماني.
كما وصل الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند مع رفيقته فاليري تريرفيلر، كما اعلنت السفارة الفرنسية في بريتوريا. ويرافق الرئيس الفرنسي في رحلته وفد يضم خصوصا زيري الخارجية والعدل لوران فابيوس وكريستيان توبيرا.
وسيشارك في حفل التأبين ايضا الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي الذي سيصل منفصلا.ويقوم سود وبيض يرفعون اعلام جنوب افريقيا او رايات سوداء وصفراء وخضراء كتب عليها "مانديلا الى الابد"، يرصون تحت مظلاتهم وهم يرددون "ابن الحزب" و"مانديلا لا ينام انه راكع ببساطة".كما ينشد البعض "ذاهبون الى بريتوريا" (سيايا اي بيتولي) وهي اغنية كانت تتردد عندما كان مانديلا سجينا سياسيا ليتمكن من ان يصبح رئيسا للبلاد.
وامضت مبومي شابالالا (29 عاما) ليلتها امام ستاد سويتو. وقالت ان "مانديلا قد الكثر لجنوب افريقيا وقدومي هو افضل ما يمكن ان اقدمه له. يشرفني ان اكون هنا".من جهتها، قالت سيدة في الثانية والخمسين من العمر كانت من اوائل الواصلين الى المدرج "المطر اشارة مباركة في جنوب افريقيا".
وكان مئات الاشخاص انتظروا منذ الفجر ف محطة بارك ستيشن للقطارات في جوهانسبرغ، القطار لرحلة -- مجانية للمناسبة -- الى ستاد سوكر سيتي وهم يغنون "شوشولوزا" النشيد الذي كانوا يرددونه في الماضي في رحلات القطارات الى مناجم الذهب.ووصل آخرون في حافلات في رحلات مجانية ايضا.
وعند وصولهم يستقبلهم ترحيب بمكبر للصوت "اهلا وسهلا! مرحبا بكم" يعيش تاتا ماديبا"، ليرد الحشد "يعيش!" كما كان يحدث في تجمعات المؤتمر الوطني الافريقي حزب نلسون مانديلا الذي يسميه مواطنوه توددا "ماديبا" او "تاتا" (الاب).
وقال النيجيري فولا فولوويسيلي (27 عاما) الذي يزور اصدقاء له في جوهانسبرغ، في القطار ان مانديلا "كان اعظم ابناء افريقيا". واضاف ان حضور هذا الحفل أمس "تجربة فريدة في الحياة". من جهته، قال مارسيل بوزيارت وهو افريكاني في السادسة والعشرين من العمر ان "البيض ما زالوا لا يعرفون ما مر به الناس خلال النضال ضد الفصل العنصري".واضاف "اتوجه الى الحفل لانضم الى الشعور الوطني ولاخرج من فقاعتي"، وان كان السود والبيض ما زالوا يعيشون منفصلين بعد اكثر من عشرين عاما على انتهاء نظام الفصل العنصري.
وعلى المنبر، سيضع اوباما والرئيس الكوبي راوول كاسترو جانبا خلافاتهم لتحية ذكرى مانديلا. وبين الخطباء ايضا الامين العام للامم المتحدة بان كي مون ورئيس جنوب افريقيا جاكوب زوما وقادة دول ناشئة (البرازيل والهند والصين).
وقبل الخطب سيدلي اندرو ملاجيني الذي اعتقل لسنوات مع مانديلا في سجن روبن آيلاند في عهد الابارتايد بشهادة وسيتحدث افراد من عائلة مانديلا.
وبعد حفل التأبين الرسمي سيسجى جثمان مانديلا لثلاثة ايام في مقر الحكومة في بريتوريا حيث يتوقع ان ترافق مواكب كل صباح الجثمان في شوارع العاصمة.
وسينقل السبت الى قريته الصغيرة كونو مسقط رأسه جنوب شرق البلاد وارض اجداد مانديلا الكوزو. وسيدفن الاحد هناك الى جانب والديه وابنائه الثلاثة في حفل تقليدي يجمع بين الشعائر المسيحية وشعائر الكوزو.
 (ا ف ب)


أول ضربة وجهها تيسير نظمي يوم امس الأول كانت لجميع الناشرين الأردنيين التجار فقد حرمهم من كسب اي مبلغ من وراء نشر كتبه لأنهم ينشرون لكل من لديه فلوس ويريد أن يعمل أو تعمل من نفسها شاعرة أو شاعر .. ثانيا لدائرة المطبوعات والنشر فقد حرمها منممارسة أية رقابة على قلمه و ثالثا لوزارة لانا مامكغ فقد حرمها من دعم أو طباعة كتبه ومن وضع شعار الوزارة على كتبه و رابعا وليس أخيرا حرم الأردن من أن يتبجح بأن لديه كاتب أردني بهذا المستوى الرفيع وكذلك سلطة رام الله و مراد السوداني - التاجر الجديد للثقافة وفلسطين الذي يزور عمان مرتين بالشهر ولا يعترضه أحد على الجسر من الجانبين الإسرائيلي أو الأردني ... تيسير نظمي كاتب عابر للقارات وكتبه إلكترونية سريعة الإنتشار عبر الإنترنت و مجانا مطروحة دون تجارة بأية قضية http://om-rush.blogspot.com/2013/12/blog-post_8.html
Like ·  · Promote · 

كتب الناقد المصري سيد نجم ما يلي عن قصة واحدة من قصص تيسير نظمي في كتابه عن أدب المقاومة المنشور على الرابط التالي http://www.alwaie.com/CultureNews/Details.aspx?News_ID=13698

المقاومة والقص في الأدب الفلسطيني "الانتفاضة نموذجا"...بقلم الســـــــــيد نجـــــم

قصة " الجنرال".. "تيسير نظمي":
"تيسير نظمي" من كتاب القصة, يخلص لفن القصة القصيرة, نشر ثلاث  أربع مجموعات قصصية..على الترتيب:"لغة "خارطة للموتى خارطة للوطن" و "لغة للطيور بلا أجنحة" و "البحث عن مساحة" –الكويت 1979ثم "الدهس" –الكويت 1983م 1982م – "تصريح سفر للأرض المحتلة" –عمان –ثم "الضوضاء " –عمان.ويبدو أنه من المقلين في تعاملهم مع وسائل الإعلام, بحيث لم تتح فرصة التعرف على المزيد من إنتاجه وجوهر رؤيته التي يبدو أنها تتمحور حول معاناة الشعب الفلسطيني, خصوصا المقيم منهم خارج الوطن.
وإن كانت قصة "سلام الجنرال" تتناول فهم "السلام" من المنظور العبري, إلا أن القصة تبرز أيضا: كيف يتناول فلسطينيو الخارج قضايا سكان الداخل, وكيفية معالجتها فنيا؟؟
فقضية "السلام" عامة/خاصة بالنسبة للفلسطيني, وقد كتبها بلا مكان أو زمان (تاريخي), كما بدت تصلح لمعالجة مفهوم "السلام" على العموم..وهو ما أكسب القصة نكهة ومذاق خاص. تبدو بلا انفعال أو افتعال على الرغم من سخونة موضوعها.. تقدم نفسها من خلال تجربة مفترضة وبسيطة, إلا أنها معبرة وساخرة ودالة.

نص القصة:

"جزع الجنرال من تكرار مشاهدته لزرقة الحمامة أحيانا, أو زرقة العصفور على زجاج سيارته النظيف اللامع تماما مقابل سحنته تماما وبالضبط عند التماعة ضوء الشمس على شعار خوذته العسكرية, ترجل وتفحص للمرة الثالثة, والنتيجة زرق يدل على أن الطير هذه المرة يأكل البرغل والمفتول, في المرة السابقة كان زرق الطير يحتوي على شئ من الفريكة, في المرة قبل السابقة كان يحتوي على بضع حبات من العدس, والأمر بات واضحا أن الطير مرسل به من مناطق يسكنها الفلسطينيون.
إذا كان الأمر هكذا, فكر الجنرال, فمعنى ذلك أن الطير إن ترك مواد كيماوية أو تناولها أو حمل معه أسلحة جرثومية فإن الجنرال لا يكون قد أنجز شيئا من وراء بناء الجدار ولا أنجز شيئا بتسلحه المعنوي والاستراتيجي والنووي إذا ما ضاع كل هذا بزرقة لعصفور مستهتر عابث. إما إذا جرى تفجيره عن بعد فسوف يأتي على أنف الدولة إلى مهزلة, كأن يظهر الجنرال في مؤتمر صحفي بأنف مقطوع. جزع الجنرال أكثر عندما تفحص زرق اليوم الرابع الذي سح سحيحا ناشفا بعد أن كان طريا, فشروط في ذات المكان المتعمد في الزجاج المواجه لوجه الجنرال, ودون أن يظهر لبقية الجنرالات الآخرين أسباب انزعاجه جرى تكليفه للشرطة وجهاز الاستخبارات بسرية تامة وعلى نطاق محدود بمراقبة توقيت مجئ الطير وتوقيت تعمده لتوجيه الإهانة تلو الأخرى لمهابة الجنرال, كما من المهم أيضا متابعته من أين يأتي وإلى أين يذهب, ومن يرافقه قبل الإطاحة به والقضاء عليه.
الجندي المكلف أمسك فورا بالناظور وراح يتفحص السماء فوق سيارة الجنرال التي قام بتنظيفها وتلميع زجاجها الأمامي تحديدا مقابل الشعار. كانت السماء رائقة صافية والطيور تناغي بعضها البعض فوق الشجرات, عصافير أخرى كانت تنط على السور وتتقافز في كل الاتجاهات وتحديدا في أعلى السور الواقي تكاثرت العصافير, مما جعل المهمة ليست بالسهلة لمراقبة ماذا يجري خلف السور.هل يقوم الأولاد هناك بعلف العصافير متعمدة لتكسر مهابة علو السور؟ هل هذا عمل تخريبي قيد الإعداد لاستبدال انتفاضة العصافير بانتفاضة الحجارة, ومن ثم انضمام بقية الطيور في زعزعة استقرار الدولة؟ هل أصبحت الدولة غير قادرة على حماية سمائها وأجوائها ثم ماذا سيقول العالم إن قامت طائرات الأباتشي بقصف عصفور بال على سيارة الجنرال أو نياشينه ورتبه على الكتفين؟وإذا ظهر الجنرال بملابسه المدنية ألن تلاحظ زوجته تلك الإهانة التي قد يكون منشغلا عنها في أعماله واجتماعاته وعملياته وتخطيطاته لاجتثاث الإرهاب من جذوره؟وقبل أن ينقضي اليوم الأول من مراقبة الجدار ومراقبة الأسوار ومراقبة الأشجار ومراقبة كل متحرك في السماء, مد الجنرال يده مصافحا الجندي المكلف الذي أدى التحية بدوره لسيده مبتسما لإنجازه المهمة بدقة متناهية وعدم تجرؤ أي عصفور على التبرز على زجاج سيارة الجنرال فوق المقود بنحو خمسين سم, وقبل أن يرد الجنرال على ابتسامة الجندي بمثلها وقبل أن تنسحب الأيدي المتشابكة بالسلام راح كل منهما يتحسس السائل الساخن فوق قصبة أنفه ماسحين برازا متشابها بأصابعهما والطيور تطير من فوقهما في كل الاتجاهات."


قراءة:
إذا كان الفاصل بين الملهاة والمأساة خط رفيع, كذلك الحال بين السخرية والتهكم, بين التراجيدي والكوميدي. عندما تعددت تعريفات "الكوميدي" دون تحديد واضح لها, قام الناقد الفرنسي "بيير فولتز" بتعريفها عن طريق السلب.. فهي في نظره, نوع وسيط شديد المرونة يمكن تعريفه بتعارضه مع الأنواع الأخرى مثل التراجيديا أو الدراما.على هذا تكون الكوميديا "وعاء" يمكن أن يصب فيه جميع أشكال القص والمسرح غير النوعان الموضحان.
و"الفكاهة" أكبر وأوسع مجالا من أن تحصر في "الكوميديا" وفنونها المختلفة, سواء الفكاهة الشعبية التلقائية, أو حتى المقننة في الفنون مثل المسرح مثل "كوميديا الفودفيل" و"البولفار".. تلك التي تعتمد على المفاجأة والمفارقة والحيلة (التكرار- اللبس..الخ).وقد فسر "فرويد" الدعابة إلى أنها ترجع إلى "اقتصاد المجهود الذي يفرضه علينا الكف أو الكبت"...كما فسر الفيلسوف "برجسون" الضحك واعتبره ظاهرة اجتماعية, وأنه ينشأ لحظة انتصار الجسد على الروح (أو انتصار الثقل على الخفة). ويقوم الضحك على المبالغة والتعميم, وتبدو المبالغة في فن الكاريكاتير. كما يفرق بين السخرية والتهكم, فالأولى تقوم على نظرة مثالية..مثل تقديم السلم على أنه الواقع, والتهكم على العكس, تقديم المتدني على أنه مثالي أو الأمثل.
ثم يضيف "باختين" أن الضحك يعني التحرر من المخاوف وسلبيات الحياة, بل ويجعلنا نسيطر على مختلف المواقف والظروف.يبدو أنه من الضروري الإشارة إلى تلك المقدمة السريعة حول الفكاهة والضحك قبل تناول القصة أعلاه. فالقصة تحمل في طياتها جوانب فكاهية ومثيرة..من الابتسام حتى القهقهة, بلا افتعال أو ادعاء صنع قصة كوميدية..وإن بدت كذلك.
فالقصة "حدوتة" سلسة ومباشرة, بين جنرال عسكري همام ونشط مع عصفورة!. تماما كما حواديت "ألف ليلة وليلة", وإن وظفت عناصر الواقع الفلسطيني المعاش والآني..الجنرال, السور المشيد عنوة على الأرض, العصفورة, مع الجندي ونظارته المكبرة والسيارة العسكرية ثم السلاح القاتل.وإن كان جوهر الموضوع مثيرا للصوت الزاعق والمقولات الجاهزة, إلا أن القاص جعلها قصة فكهة وطريفة, فبدت طازجة الفكرة والتناول الفني.فلما نشطت أفكار الجنرال, تخوف من الإرهاب الذي قد يكون دبر معه حيلة , وتواطأ مع العصفورة, كأن يجعلها تحمل المواد الخطرة والبيولوجية الممرضة..وغيرها. لذا قرر تكليف الجندي بمتابعة ما وراء السور, من يطعم العصافير؟ من أين تجئ؟ وغيرها من الأسئلة الواجبة والتي تعني فهم الجنرال لمهام وظيفته تماما.لكن.. تكاثرت العصافير فوق السور تتناغى, بحيث أصبحت مهمة الجندي صعبة! كما انقضى اليوم الأول, ولم تحضر العصفورة الشيطانية.. فشعر الجميع بالنشوة والانتصار.. وفى النهاية قرر الجنرال مصافحة الجندي على نجاح مهمته.. وهو هكذا يصافحه, عادت العصفورة وتبرزت فوق أصابعهما المتشابكة!!! لتتجدد مفاجأة لم تكن في الحسبان, كانت هناك في السماء مجموعة من العصافير تطير فوق رأسيهما, ولم تكن عصفورة وحيدة!
كتبت القصة خلال عام 2004م, حيث وطأة المواجهة بين العسكرية العبرية, والشعب الأعزل الفلسطيني, بل بينهما وكل عناصر الوجود والطبيعة على الأرض الفلسطينية, هاهي ذي بينهم وبين عصفورة!!
إذا كان السور المشيد ارتفاعه سبعة أمتار وبطول قرابة الألف كيلومتر, يخترق القرية فيمزقها, ويتمدد فيقطع أوصال الضفة الغربية كلها.. هذا السور الخرساني وحده قد يوقع القاص في التسجيلية غير الفنية, ويجعل من العمل الإبداعي مجموعة من الكلمات الحماسية الرافضة. إلا أن المعالجة جاءت بمواجهة الجنرال الكبير مع العصفورة الصغيرة, والتي يبدو أنها تتعمد التبرز على زجاج سيارته اللامع النظيف, وتماما أمام عينيه!! ..حتى انتهى الأمر بالتحدي وكان البراز فوق الكفين المتصافحين, بينما السماء لمجموعة عصافير.
تعد القصة من القص المقاوم المدافع عن الحياة, والداعي إلى السلام, ولكن بمفهوم أعم وأشمل من السلام المحفوف بالخطر, أو السلام المفروض بالقوة, إنه السلام المعبأة بدلالات معنى "أدب المقاومة".


سوف يعاني كتبة الأردن لسنوات طويلة من عاهات نفسية بمجرد انتشار كتابي السادس الذي صدرت طبعته الإلكترونية أمس . ضرورة وطنية وتاريخية أن يحسون بتفاهتهم وأنا حي لا أرزق في شوارع وسط البلد .
Like ·  ·  · 14 hours ago · 



Tayseer Nazmi Ginadee Nazmius Dima T. Nazmi Elza T.Nazmi Zorba NazmiusOriginality Om قيل للكاتب تيسير نظمي : ما قصة لينا التل وسوسن دروزة والتمويل الأجنبي والتطبيع فضحك قائلا : المهرجان قصير القامة وممسوخ ولا يتناسب مع المؤسسات الأجنبية الداعمة وحجم الإنفاق برعاية وزارة كغ كغ للرضع
أفلح السفير الأردني في عُمان بشراء الولاء والطاعة لرابطة الكتاب بالعزائم والمناسف فعاد من عاد متنبلا متقاعسا عن أي احتجاج على الكتاب المطاردين الذين ينامون في الشوارع في وسط البلد واليوم الرابطة بيات شتوي لا تكف عن الهذر والتطبيع شغال على ودنه دون احتجاجها أو متابعتها ... تيسير نظمي يستقبل المعزين بالرابطة في مقرها باللويبدة ولمدة أسبوع من اليوم
Like ·  · 

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

نيويورك تايمز: بوتين من الانزلاق من رجل دولة إلى طاغية !

ريتا محمود درويش هل هي تمارا بن عامي أم تانيا رينهارت ؟ The Beloved Jewish

البرنامج "الثقافي والوطني " للتيارات المؤتلفة في رابطة الكتاب الأردنيين والانتخابات 27 نيسان