تيسير نظمي وحركة إبداع ينعيان الفاجومي أحمد فؤاد نجم عن 84 عاما





Egypt's 'poet of the people' Ahmed Fouad Negm dies at 84

Satirical poet's unvarnished reflections on Egyptian life inspired generations of young to push for change, including 2011 uprising

  • theguardian.com
Ahmed Fouad Negm
Ahmed Fouad Negm shot to fame in the 1970s when his poetry was sung by the musician Sheikh Imam Issa. Photograph: Mohamed Al-Sehety/AP
Egyptian poet Ahmed Fouad Negm has died. He was 84.
Negm died in the early hours of Tuesday, his friend and publisher Mohammed Hashem said..
Known as the "poet of the people", Negm's use of colloquial Egyptian Arabic endeared him to his countrymen, who saw in his verse an unvarnished reflection of how they felt about milestones in their nation's history such as the humiliating defeat at the hands of Israel in 1967, the 1979 peace treaty with Israel and the authoritarian rule of Hosni Mubarak.
Negm shot to fame in the 1970s when his poetry was sung by the musician Sheikh Imam Issa. The duo, who mostly performed in popular coffee houses and to university students, inspired generations of youth hoping for change.
He was a supporter of the 2011 uprising that toppled the Mubarak regime. A self-proclaimed secularist, Negm was a critic of Islamists. His poetry communicated both a love for his country and scathing criticism of its ills.
"We are a society that only cares about the hungry when they are voters and only cares about the naked when they are women," he once said, suggesting that people care more about "morality" than ensuring everyone can afford clothes.
Negm had little formal education. Over the course of his life he took jobs as a domestic worker and a postal worker. He was jailed for his political views under the rule of former presidents Gamal Abdel Nasser and Anwar Sadat.
"I am not a humble person and I am not stupid; I know I am a poet that has affected this nation," he once told an interviewer.
Negm's appearance and lifestyle matched the bluntness and the nature of his verse, immersed in the language of the poor. He wore a galabiya, a flowing Egyptian robe, at all times. His last home was a small flat in a social housing block given to him by the authorities when he lost his home in a 1992 earthquake.
He often boasted that his fame did not tempt him to be seduced by offers of money or perks. "No one can co-opt or seduce him, because I want nothing – I have all I want here," he said during an interview in his flat.
He is the father of prominent activist and columnist Nawara Negm, a prominent figure in the 2011 revolt. He has two other daughters, Zeinab and Afaf.
"You may not find in the life of your father something to brag about, but you will certainly not find anything that you will be ashamed of," he wrote in the dedication of a book of his verses to his three daughters. "That is the belief I defended and happily paid a price for."
Negm's funeral will be held at the Imam Hussein mosque in the medieval section of the Egyptian capital.



رحيل الشاعر أحمد فؤاد نجم.. أخر ما كتبه "هنا عمّان"
03/12/2013
قال محمد هاشم، صاحب دار ميريت للنشر، إن الشاعر أحمد فؤاد نجم، توفي صباح اليوم الثلاثاء، عن عمر 84 عامًا، بعد صراع مع المرض، وأوضح «هاشم» أن الخبر الذي تداوله نشطاء صباح الثلاثاء، عن وفاة الشاعر الكبير «صحيح للأسف».
ونعى «هاشم»، الذي يعد أحد أصدقاء «الفاجومي» المقربين، رحيل أحد أهم شعراء العامية المصرية.
سيرته الذاتية
ولد أحمد فؤاد نجم في قرية «كفر أبو نجم» بمدينة أبو حماد بمحافظة الشرقية، ويعتبر أحد أهم شعراء العامية في مصر، واسم بارز في مجال الشعر العربي، سُجن عدة مرات بسبب مواقفه من الحكومات المتعاقبة، ودخل في خلافات سياسية مع كبار المسؤولين في مصر.
عُين موظفًا بمنظمة تضامن الشعوب الآسيوية الأفريقية، وأصبح أحد شعراء الإذاعة المصرية وأقام في غرفة على سطح أحد البيوت في حي بولاق الدكرور، وبعد سنوات اختارته المجموعة العربية لصندوق مكافحة الفقر التابع للأم المتحدة سفيرا للفقراء، في عام 2007.
ارتبط اسمه بالشيخ إمام، الذي تعرف عليه في حارة «خوش قدم» وسكنا معًا وأصبحا ثنائيا معروفا إلى أن تحولت «الحارة» ملتقى المثقفين.
وتالياً اخر قصيدة كتبها الراحل أحمد فؤاد نجم
بعنوان : هنا عمان خلال الزيارة ليست الأولى بالنسبة لى لأننى منذ ما يقرب من عام كنت فى عمان المدهشة.. عدت بعدها للقاهرة وأنا شبه مذهول مما رأيت فى عاصمة الهاشميين عمان المدهشة
لنا وطن بأنفسنا نقيه
وبالدنيا العريضة نفتديه
إذا ما سيلت الأرواح فيه
بذلناها كأن لم نعط شيّا
الله يرحمك يا أمير الشعراء ويبشبش الطوبة اللى تحت راسك.
وكأنه كان معنا فى رحلة الأردن قبل ما يكتب هذه الأبيات الرائعة والخالدة ورحلة الأردن -يا رعاك الله- كانت مكونة من الرفيق محمد سيف والابن العزيز شوقى محمود إسماعيل جاد ومنى أنا كاتب هذه السطور الفقير إلى الله تعالى أحمد فؤاد نجم، المواطن المصرى الذى يمارس كتابة شعر العامية المصرية بنجاح حتى كتابة هذه السطور ولله الحمد من قبل ومن بعد، وهو الذى لا يحمد على مكروه سواه، والداعى لهذه الرحلة هو احتفال سنوى يقيمه جهاز بحث شؤون اللاجئين الفلسطينيين فى المملكة الأردنية الهاشمية، والزيارة ليست الأولى بالنسبة لى لأننى منذ ما يقرب من عام كنت فى عمان المدهشة، عدت بعدها للقاهرة وأنا شبه مذهول مما رأيت فى عاصمة الهاشميين عمان المدهشة، ومصدر دهشتى كان نظافة هذه المدينة العربية المدهشة، مما جعلنى أقارن بين عمان الآن والقاهرة قبل 1952، وأتساءل هل للملوك العرب دخل فى النظافة والوساخة؟ فأنا مازلت متذكرا القاهرة قبل 1952 أيام الملك فاروق الذى جلس على عرش مصر خلفا لوالده الراحل الملك أحمد فؤاد الأول ملك مصر، لقد كان الملك الشاب فى بدايات حكمه لمصر المحروسة التى غنت له وهى تستقبله:
ملك الملوك يا زين
يا فاروق يا نور العين
يا ابو وردة على الخدين
يا ملكنا
وتعيش لينا
ياحبيبنا
وتعيش لينا
وفى هذه الرحلة دعتنى قناة رؤية الأردنية إلى لقاء نناقش فيه «اليوم العالمى للاجئين الفلسطينيين»، وكانت المفاجأة انقطاع الإرسال التليفزيونى بسبب عطل الشبكة بسبب ضغط المصريين الذين اتصلوا ببعضهم بسبب هذه المقابلة التى يجريها شاعر مصرى سياسى بهذه المناسبة العامة، وفى هذه الحلقة طرحت سؤالا على الشعب الفلسطينى الشقيق حول المذابح التى اقترفتها منظمة حماس الفلسطينية ضد الجنود المصريين وهم يستعدون لتسليم مهماتهم لوحداتهم بعد نهاية مدة تجنيدهم! وهل هذه المذابح تخدم القضية الفلسطينية أم تخدم الصهاينة المغتصبين للأرض والعرض والدين والوطن، وكانت أغلب ردود الأشقاء الفلسطينيين تدور حول محورين الأول هو: ومن قال لك إن حماس تنتمى للشعب الفلسطينى!، والمحور الثانى وهو: مصر هى التى فتحت أحضانها وحدودها للقتلة المحترفين بقيادة إسماعيل هنية وشركاه!
وكم كنت أود استئناف الحديث عن عمان الفاتنة، ولكن يبدو أن الرياح أتت بما لا تشتهى السفن.
عموما اتركونى الآن حتى لا تعطلونى عن عقد قران أعز أصدقائى.

وراجع لكم بإذن واحد أحد إنما إمتى؟ الله أعلم هو حد له فى نفسه حاجة


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

نيويورك تايمز: بوتين من الانزلاق من رجل دولة إلى طاغية !

ريتا محمود درويش هل هي تمارا بن عامي أم تانيا رينهارت ؟ The Beloved Jewish

الحراكات والإسلاميين ينظمون مسيرة اصلاحية كبرى عشية الإنتخابات