الرابع عشر من تموز كما يتذكره الشيوعي الأخير بعد 21 سنة اضطهاد في الأردن
فوجئ الكثيرون من اليساريين والقوميين بموقفنا في حركة إبداع من الإنقلاب العسكري في مصر ..لم تفاجئني مفاجئتهم طبعا لأنهم ببساطة لم يقرؤوا جيدا محمود أمين العالم وحسين مروة و سمير أمين وأكاد أجزم أنهم لم يقؤوا ماركس جيدا ولا قرؤوا تروتسكي أيضا ففقراء ومستضعفي مصر وعمالها هم مجالنا الحيوي في نضالنا حتى لو كانوا قواعد الإخوان المسلمين ..وهذا هو الامتحان الذي لا نفشل به أبدا بعد فشل البعث بشقيه والتجربة الناصرية والأحزاب الشيوعية مع كل الإجلال للحزب الشيوعي السوداني
تعليقات