وقفة احتجاجية متأخرة لرابطة الكتاب و مؤازرة لبطولة غزة الصمودJWA in Solidarity With Gaza
|
Mon ami irakien court conteur
Abdulsattar Naser demandé dans son étude à travers mon cinquième livre, Il n'ya
pas de bonheur dans le monde de T. Nazmi mais Naser n'a pas donné les raisons
de cette misère, ni l'at-il remettre en question en tant que point principal et
sujet dans mes écrits, spécialement en Jordanie. De nos jours, la bande de Gaza
et au-delà, il est clair politiquement. Au-delà de la bande de Gaza, est une
question essentielle à se poser. Je me sens très triste si cela peut être
approché par les critiques comme Naser ou non. Dieu est toujours mort et
enterré quelque part déjà. Je vous écris en ce moment à l'hôtel je vis en
depuis 2009. http://nazmi.us
My friend the Iraqi short story
writer Abdulsattar Naser wondered in his study through my fifth book,
There is no happiness in the world of
T. Nazmi, but Naser did not give the reasons for that misery nor did he
question it as a main point and topic in my writings, especially in Jordan.
Nowadays and beyond Gaza, it is clear politically. Beyond Gaza, is an essential
question to be asked. I really feel very sad whether this can be approached by
critics as Naser or not. God is still dead and already burried somewhere. I am
writing right now from the hotel I live in since 2009. http://nazmi.us
Arkadaşım Irak kısa öykü yazarı
Abdulsattar Naser benim beşinci kitap aracılığıyla yaptığı çalışmada merak
vardır T. Nazmi dünyasında hiçbir mutluluk, ama Naser sefalet nedenleri vermedi
ne de bir ana noktası olarak sorgulamaya ve vermedi benim yazılarında,
özellikle Ürdün'de konu. Günümüzde ve Gazze ötesinde, politik açıktır. Gazze
ötesinde, sorulması gereken önemli bir sorudur. Ben gerçekten bu Naser olarak
veya eleştirmenler tarafından yaklaştı edilip edilemeyeceğini çok üzgün
hissediyorum. Tanrı hala ölü ve zaten bir yerde gömülü. Ben 2009 yılından beri
yaşayan bir otelin hemen şimdi yazıyorum. http://nazmi.us
Il mio amico iracheno racconto
scrittore Abdulsattar Naser chiese nel suo studio attraverso il mio quinto
libro, Non c'è felicità nel mondo di T. Nazmi, ma Naser non ha dato le ragioni
della loro miseria e non l'ha fatto mettere in discussione come punto
principale e argomento nei miei scritti, specialmente in Giordania. Al giorno
d'oggi e al di là di Gaza, è chiaro politicamente. Al di là di Gaza, è una
domanda fondamentale da porsi. Mi sento molto triste se questo può essere
affrontato dalla critica come Naser o meno. Dio è ancora morto e già sepolto da
qualche parte. Sto scrivendo in questo momento dall'hotel vivo a partire dal
2009. http://nazmi.us
عواصم - سرت هدنة أعلنتها مصر الليلة الماضية
لإيقاف العدوان الاسرائيلي على قطاع غزة، وذلك بعد جولة مكوكية لوزيرة الخارجية الاميركية
هيلاري كلينتون شملت القاهرة ورام الله وتل ابيب، حيث أُعلن موافقة رئيس الوزراء بنيامين
نتنياهو على إعطاء "فرصة" للمقترح المصري للتهدئة.
وشهد قطاع غزة في اليوم الثامن من العدوان،
سقوط 21 شهيدا ما يرفع عدد الشهداء الى 157، بينما أصيب 17 اسرائيليا إصابات متفاوتة
بتفجير عبوة ناسفة بحافلة نقل عام في وسط تل أبيب، تبنتها في وقت لاحق كتائب شهداء
الاقصى التابعة لحركة فتح.
وما أن أعلن عن تفجير الحافلة الاسرائيلية
حتى أطلقت الأعيرة النارية في غزة ابتهاجا بالنبأ، بينما أشادت حركتا حماس والجهاد
الإسلامي بالتفجير.
وتسبب الانفجار بتحطيم نوافذ الحافلة التي
كانت تسير في شارع قريب من مقر وزارة الدفاع الاسرائيلية. وقالت خدمة الإسعاف الاسرائيلية
ان اربعة اشخاص يعانون من اصابات بين متوسطة وخطيرة وان 11 إصاباتهم طفيفة.
وقالت شرطة الاحتلال ان الهجوم ليس انتحاريا
وان أحد الاشخاص ربما ترك عبوة ناسفة في الحافلة.
وأشاد سامي أبو زهري المتحدث باسم حماس
بالتفجير لكنه لم يصل الى حد اعلان مسؤولية الحركة عنه.
وفي القاهرة، أعلن وزير الخارجية المصري
محمد كامل عمرو انه تم التوصل الى هدنة بين حركة حماس واسرائيل وان وقف اطلاق النار
في غزة سيسري في السابعة مساء بالتوقيت العالمي.
وأكد الوزير المصري خلال مؤتمر صحفي مع
الوزيرة كلينتون ان جهود مصر من أجل التهدئة أتاحت "الاتفاق على وقف لإطلاق النار".
وقالت كلينتون من جانبها "ان الولايات
المتحدة ترحب بالاتفاق على وقف اطلاق النار. وفي الايام المقبلة ستعمل الولايات المتحدة
مع شركائها في المنطقة على تدعيم هذا التقدم" المحرز.
وشكر الرئيس الاميركي باراك اوباما رئيس
الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو على "الموافقة على دعم المقترح المصري
(..) مع التأكيد مجددا على حق اسرائيل في الدفاع عن نفسها".
وقال بيان رئاسة الوزراء الاسرائيلية
"هاتف رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الرئيس الاميركي باراك اوباما ووافق على توصيته
بمنح فرصة للمقترح المصري لوقف إطلاق النار واعطاء فرصة لتهدئة الوضع وتحقيق الاستقرار".
وارتكب سلاح جو الاحتلال أمس، مجزرة جديدة
بقتله عائلة فلسطينية استشهد من أفرادها ثلاثة هم، طلال العسلي وطفلاه ايمن وهديل في
غارة اسرائيلية استهدفت منزلهم في شارع احمد ياسين في منطقة الصفطاوي شمال غزة.
واعلن الناطق باسم وزارة الصحة لدى الحكومة
المقالة أشرف القدرة ان الطفل عبدالرحمن نعيم (عامان) استشهد إثر غارة استهدفت برج
نعمة الذي يضم مكتب وكالة الصحافة الفرنسية، فيما استشهد المواطن مبارك أبو غولة في
غارة استهدفت غرب مخيم النصيرات بعد أقل من ساعة على استشهاد الفتى محمد أبو خوصة في
غارة استهدفت شارع النفق في مدينة غزة.
كذلك استشهد الشاب محمد علاء الأشقر بغارة
استهدفت منطقة التوام شمال غزة، والمسن إبراهيم أبو طير (72) عاما وابنته أميره بقصف
استهدف منطقة زراعية في بلدة عبسان شرق خان يونس. كما استشهد عبدالله عسلية ومصطفى
أبو حميدان وأصيب ثلاثة بجراح بعد استهدافهم بصاروخ قرب مسجد الشافعي في مخيم جباليا.
واستشهد الفتى أحمد عوض عليان متأثرا بجروح
أصيب بها في غارة استهدفت مزراعين قبل ثلاثة ايام في بلدة بني سهيلا شرق خان يونس.
كما استشهد الشاب فارس سبيتة متأثرا بجراح اصيب بها في غارة استهدفت منطقة التركمان
في حي الشجاعية شرق مدينة غزة.
سياسيا، قال كبير المفاوضين صائب عريقات
للصحفيين بعد لقاء كلينتون مع عباس ان الرئيس الفلسطيني محمود عباس أكد لوزيرة الخارجية
الاميركية ان "بوابة التوصل الى تهدئة هي مصر التي تبذل جهودا كبيرة على الدوام
في هذا المجال".
واضاف عريقات ان عباس "طالب الوزيرة
كلينتون بألا تغادر المنطقة قبل ان تتحقق تهدئة شاملة ومتبادلة في قطاع غزة"،
معتبرا ان "للإدارة الاميركية دورا كبيرا في التأثير على القرار في اسرائيل التي
ما تزال تماطل في التوصل الى تهدئة".
وقال عريقات ان كلينتون "ابلغت الرئيس
عباس ان الإدارة الاميركية تبذل كل جهد ممكن لتحقيق وقف فوري لإطلاق النار في غزة"
بين اسرائيل والفصائل الفلسطينية.
واضاف عريقات ان عباس أوضح للوزيرة الاميركية
أن "ما يتم في غزة مجزرة بشرية"، وأشار الى "كارثة إنسانية حقيقية بسبب
الدمار الكبير الذي ألحقه القصف الاسرائيلي والحصار لقطاع غزة".
وفي رام الله، عبر الأمين العام للامم المتحدة
بان كي مون أمس، عن انحيازه لاسرائيل داعيا المقاومة في غزة الى وقف "فوري"
لإطلاق الصواريخ على البلدات الاسرائيلية وذلك خلال مؤتمر صحفي مع الرئيس الفلسطيني
محمود عباس.
وقال بان كي مون إن قيام ناشطين فلسطينيين
بإطلاق الصواريخ "غير مقبول"، مضيفا "آن الاوان للدبلوماسية ولوقف العنف"
فيما تتواصل الاعمال الحربية بين اسرائيل وحماس منذ اسبوع.
وأكد الرئيس الفلسطيني محمود عباس في رام
الله أمس أنه "مسؤول عن كل الشعب الفلسطيني ومصالحه"، مؤكدا ان "المهم
الآن وقف العدوان وتحقيق المصالحة".
وقال عباس في مؤتمر صحفي بعد لقائه الأمين
العام للأمم المتحدة بان كي مون "كنا وسنبقى مسؤولين عن كل الشعب الفلسطيني ومصالحه
بما فيها حركتا فتح وحماس".
وأكد الرئيس الفلسطيني "لسنا في حالة
تسابق لنقول ان حماس تعززت أو غير ذلك، المهم في هذه المرحلة وقف العدوان وتحقيق المصالحة
والمفاوضات حول قضايا المرحلة النهائية".- (وكالات)
تعليقات