142 قتيلا بسوريا والثوار يهاجمون مطارين --الأسد: الوضع أفضل والحسم يحتاج وقتا
Report:
Iran scientist in charge of nuclear weapons
program resumes his work
Wall Street Journal,
citing Israeli, U.S., and UN officials, says Mohsen Fakhrizadeh, the so-called
'father' of the Iranian nuclear bomb, has resumed research halted by
authorities since 2006.
By Avi Issacharoff and Reuters
| Aug.30, 2012
A top Iranian scientist
believed to the "father" of Iran's nuclear weapons program, and who
has been apparently sidelined from his research a few years ago, has resumed
his work in a lab on the outskirts of Tehran, the Wall Street Journal said on
Thursday, citing officials in Israel, the United States, and the United
Nations.
Late last year, a United
Nations nuclear watchdog report identified Mohsen Fakhrizadeh as a key figure
in suspected Iranian work to develop technology and skills needed for atomic
bombs and suggested he may still play a role in such efforts.
Fakhrizadeh, reportedly
a senior officer in the Islamic state's elite Revolutionary Guards, was the
only Iranian official named in a detailed annex of the report, which said
Tehran appeared to have worked on designing a nuclear weapon.
"He is viewed as
extremely important," U.S.-based proliferation expert David Albright said
at the time, referring to assessments of Western intelligence officials.
Fakhrizadeh was named in
a 2007 U.N. resolution on Iran as a person involved in nuclear or ballistic
activities. An IAEA report the following year also referred to him briefly.
According to a Wall
Street Journal report, citing U.S. officiais, on Thursday, Fakhrizadeh's work
on nuclear weapons was halted by the Iranian regime in 2006, and his funding
was revoked.
However, the report
added, sources in the IAEA believed that the top Iranian scientist resumed his
research in a facility in the northern suburbs of the Iranian capital, work
relevant, the report claims, to his past work on nuclear weapons.
According to the Wall
Street Journal, his new bureau also includes some of the scientific and
military experts that were involved in Fakhrizadeh's past work.
In November 2011, the
IAEA report said Fakhrizadeh was executive officer of the so-called AMAD Plan,
which according to its information carried out studies related to uranium, high
explosives and the revamping of a missile cone to accommodate a warhead.
The work stopped rather
abruptly in late 2003, the agency said, citing information it had received from
member states.
But the data also
indicated that some of the activities later re-started and Fakhrizadeh
"retained the principal organizational role." One country had told
the IAEA he now heads the Organisation of Defensive Innovation and Research.
"The Agency is
concerned because some of the activities undertaken after 2003 would be highly
relevant to a nuclear weapon program," the IAEA document said.
One Western diplomat
said Fakhrizadeh was the "pervasive thread" in the UN agency's
report.
Citing intelligence
sources, Albright said Fakhrizadeh had been "extremely upset" about
the 2003 order to halt the work. But he said Fakhrizadeh had continued to
receive money and run institutes, also suggesting some activities did not stop.
قالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان إن 108 أشخاص قتلوا الأربعاء
معظمهم في دمشق وريفها وحمص وإدلب. بينما دمر عناصر من الثورة السورية عشر
مروحيات أثناء هجومهم على مطار تفتناز العسكري بمحافظة إدلب.
|
|
قال الرئيس السوري بشار الأسد إن الوضع في سوريا "هو أفضل
عمليا"، وأن الحسم العسكري لم يتم بعد وهو "بحاجة إلى وقت".
واعتبر -في مقابلة تبثها قناة الدنيا الأربعاء- أن الحديث عن إقامة مناطق عازلة
بسوريا أمر "غير واقعي".
قال إن إنشاء مناطق عازلة بسوريا
"غير واقعي"
الأسد: الوضع أفضل والحسم يحتاج وقتا
بشار الأسد: الحديث عن إقامة مناطق عازلة
في سوريا أمر غير واقعي (الجزيرة-أرشيف) قال الرئيس السوري بشار الأسد إن الوضع في
سوريا "هو أفضل عمليا"، وأن الحسم العسكري لم يتم بعد وهو "بحاجة الى
وقت". وأضاف الأسد -بحسب مقتطفات من مقابلة بثتها قناة الدنيا السورية وتذيعها
كاملة مساء الأربعاء- "نحن نتقدم إلى الأمام، الوضع عمليا هو أفضل، ولكن لم يتم
الحسم بعد وهذا بحاجة إلى وقت".
واعتبر الأسد -في المقابلة التي أجريت معه
في القصر الجمهوري بدمشق- أن الحديث عن إقامة مناطق عازلة في سوريا هو "غير واقعي"،
وقال "أعتقد أن الحديث عن مناطق عازلة أولا غير موجود عمليا، ثانيا غير واقعي
حتى بالنسبة للدول التي تلعب الدور المعادي أو دور الخصم".
وقال الأسد -ردا على شائعات بخصوص مكان
وجوده منذ التفجير الذي وقع في يوليو/تموز بدمشق واستهدف قادة عسكريين وأمنيين- إنه
يتحدث من قصر الرئاسة في العاصمة السورية.
ووصف الانشقاقات التي حصلت في نظامه بأنها
"عملية تنظيف ذاتية" للدولة والوطن. وأضاف أن "الشخص الوطني والجيد
لا يهرب، لا يفر خارج الوطن، عمليا هذه العملية هي عملية إيجابية، هي عملية تنظيف ذاتية
للدولة أولا والوطن بشكل عام".
وأكد الأسد أن "سوريا ليست بحاجة إلى
ضوء أخضر في القضايا السيادية وفي القضايا المحلية وفي القضايا الوطنية، لا من أصدقاء
ولا من أعداء ولا من خصوم".
كما هاجم النظام التركي، وقال "هل
نعود إلى الوراء بسبب جهل البعض من المسؤولين الأتراك؟ أم ننظر إلى العلاقة مع الشعب
التركي، خاصة أن هذا الشعب وقف معنا عمليا خلال الأزمة ولم ينجرف بالرغم من الضخ الإعلامي
والضخ المادي".
ويتزامن هذا الحوار -الذي يحاول بث الطمأنينة
في أركان النظام السوري- مع إعلان الناطق باسم "كتائب أحرار الشام" للجزيرة
أن الكتائب تمكنت من تدمير 10 مروحيات في هجومها على مطار تفتناز العسكري بمحافظة إدلب،
في وقت تدور فيه اشتباكات بين الجيشين الحر والنظامي في حي التضامن بدمشق.
المصدر:الجزيرة + وكالات
|
سوريا: مصر تحرض على سفك الدماء
اتهمت وزارة الخارجية السورية الرئيس المصري
، محمد مرسي، بالتحريض على استمرار سفك الدم السوري، وذلك ردا على إعلان مرسي وقوفه
بجانب الشعب السوري "ضد نظام فقد شرعيته" خلال كلمته في افتتاح قمة دول عدم
الانحياز في طهران.وكان الرئيس المصري الذي سلم رئاسة الحركة لإيران تحدث عن معاناة
الشعبين الفلسطيني والسوري على حد سواء، وقال إنهما "يناضلان ببسالة مبهرة"،
مشيرا إلى أن "سوريا لديها نظام غير عادل".وردا على انتقاد مرسي للنظام في
سوريا، عمد أعضاء الوفد السوري المشارك في أعمال القمة إلى الانسحاب من القاعة.وفي
وقت لاحق، نقلت وكالة الأنباء السورية "سانا" عن وزير الخارجية السوري ،
وليد المعلم، أن انسحاب الوفد جاء احتجاجا على كلام مرسي الذي "يعتبر تدخلا بشؤون
سوريا الداخلية"، ورفضا لما تضمنه "من تحريض على استمرار سفك الدم السوري".وأشارت
"سانا" إلى أن الوفد السوري عاد بعد انتهاء كلمة مرسي لمتابعة أعمال القمة.وكان
الرئيس المصري شدد على أن "نضالنا مع أبناء سوريا ضد نظام فقد شرعيته هو واجب
أخلاقي وسياسي".وانتقد في المقابل عجز المجتمع الدولي عن إيجاد الحلول الناجعة
للأزمات التي تشهدها دول عدة، بينها سوريا.وطالب مرسي بـ"توحيد صفوف المعارضة
السورية لتأمين مصالح كل أطياف الشعب السوري من دون تمييز"، مؤكدا أن "نزيف
الدم في سوريا في رقابنا جميعا وعلينا ان ندرك أن الدم لا يمكن أن يتوقف بغير تدخل
فاعل منا جميعا لوقفه".وتوجه إلى اعضاء الحركة قائلا "يجب إعلان دعمنا لكفاح
طلاب الحرية في سوريا وترجمة تعاطفنا إلى رؤية واضحة تدعم الانتقال السلمي إلى نظام
حكم ديمقراطي يعكس رغبات الشعب السوري بالحرية والعدالة والمساواة".وقال مرسي
إن "الثورة المصرية مثلت حجر الزاوية في حركة الربيع العربي ونجحت في تحقيق أهدافها
السياسية لنقل السلطة إلى الحكم المدني"، مضيفا أنها بدأت بعد أيام من ثورة تونس
وتلتها ليبيا واليمن واليوم "الثورة في سوريا ضد النظام الظالم".
في المقابل، شن المرشد الأعلى للثورة الإسلامية
في إيران علي خامنئي والرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد هجوما على سياسات الدول الكبرى
دون أن يتطرقا للأزمة السورية.ويأتي غياب الملف السوري عن كلمة الزعيمين الإيرانيين
رغم إعلان وزارة الخارجية، الأربعاء، أن طهران ستطلب من دول حركة عدم الانحياز مساندة
دعوتها لوقف إطلاق النار في سوريا و"إجراء محادثات مصالحة وطنية في البلاد".وفي
الملف النووي الإيراني، أكد خامنئي أن الجمهورية الاسلامية "لن تتخلى أبدا عن
حق الشعب الإيراني في استخدام الطاقة النووية لغايات سلمية".ووصف استخدام أسلحة
نووية أو أسلحة دمار شامل أخرى بأنه "خطيئة كبرى لا تغتفر".وبشأن العقوبات
الاقتصادية الغربية الهادفة للضغط على إيران في هذا الملف، قال المرشد الأعلى إن
"عقوبات مثل تلك التي يقولون إنها "تصيب بالشلل" ليس فقط لا ولن تشلنا،
وإنما تجعل خطواتنا أثبت وتزيد من تصميمنا وتعزز ثقتنا".
يشار إلى أن 120 دولة تشارك في القمة الـ16
للحركة التي ستعطي إيران الرئاسة الدورية لـ3 سنوات لهذه الحركة التي ترغب طهران في
تنشيط دورها لمواجهة القوى الكبرى وخصوصا الغربية منها
6 مليارات دولار عائد رحلة مرسي للصين
الخميس 30 آب/ أغسطس 2012
قال حسن مالك, رئيس لجنة تواصل الرئاسية
في مصر لحل مشكلات رجال الأعمال إنه تم توقيع اتفاقيات مبدئية بين رجال الأعمال في
مصر والصين على هامش زيارة الرئيس محمد مرسي بما يوازي خمسة مليارات و800 مليون دولار
في مجالات البتروكيماويات والطاقة الجديدة والمتجددة, والنسيج, والأدوية, والكهرباء,
والسيارات, وتحلية المياه, وغيرها.
ومن جانبه أكد وزير الصناعة والتجارة الخارجية
المهندس حاتم صالح في مصر أن العلاقات التجارية بين البلدين شهدت تطورا كبيرا خلال
السنوات الأخيرة, وأشار إلي أهمية إنشاء المنطقة الاقتصادية في شمال غرب خليج السويس
التي تعكس عمق العلاقات المصرية ـ الصينية، وفقاً لصحيفة "الأهرام" المصرية.
وكان الرئيس مرسي قد أكد أثناء زيارته للصين
على تذليل كل العقبات أمام الاستثمارات الصينية, وقال: "إن مصر بسواعد أبنائها,
وبإرادة حرة تعيش في مناخ مختلف عما سبق".
ووجه الرئيس الدعوة لقيادات الصين إلي زيارة
مصر. وأضاف الرئيس ـ خلال كلمته لمنتدي رجال الأعمال المصري, الصيني, مشيراً إلى أن
الصين حليف استراتيجي مهم.
وأشار وان جين جوا, رئيس المجلس الصيني
لتنمية التجارة الدولية, إلي أن مصر هي أول دولة عربية تقيم علاقات دبلوماسية مع الصين,
وهي خامس أكبر شريك تجاري للصين في إفريقيا, مؤكدا أن التعاون الاقتصادي بين البلدين
قد نجح في تحقيق تطور سريع بلغ 8.8 مليار دولار بزيادة 26% في العام الماضي.
وأشار وزير الاستثمار أسامة صالح المصري
لوجود العديد من الاستثمارات المشتركة, ومنها محور الصعيد ـ البحر الأحمر, والذي يتضمن
مجموعة مشروعات, منها مدينة سكنية, وثلاثة موان جافة في أسيوط, وسوهاج, والبحر الأحمر.ومن
المنتظر أن يعقد وزيرا التجارة والاستثمار, ورجل الأعمال حسن مالك مؤتمرا صحفيا السبت
المقبل لعرض نتائج زيارة الرئيس محمد مرسي والوفد المشارك له إلي الصين.
من جانبه, كشف طارق عامر, رئيس اتحاد البنوك
ورئيس البنك الأهلي, عن مباحثات تجري حاليا مع بنوك صينية للتعاون في مجال تمويل المشروعات
الصغيرة, والاستفادة من تجربة البنوك الصينية, وأشار إلي أن هناك 210 مليون دولار استثمارات
صينية ـ مصرية لإقامة مجمع صناعي بإسهام الصندوق الصيني للتنمية في إفريقيا.
(العربية)
تعليقات