مروحة و ترابيزة و رابطة كتاب
 |
| الفنانون أو ما يسمى قبضوا 87 ألفا من مهرجان جرش الذي سلم ملف الثقافة للبعث ويطمعون بموازنة الثقافة أيضا |
 |
| يريدون موازنة وزارة الثقافة لهم أيضا مثلما سلموها لحيدر محمود على الحديدة |
حركة إبداع : موظفون كبارا في وزارة التربية يستهدفون وزير الثقافة الدكتور صلاح جرار لأنهم لا يعملون شيئا غير الجلوس في مكاتبهم بعيدين عن ميدان التعليم ويريدون لأنفسهم الجمع بين علاوة التعليم و عدم التعليم و نقل مكاتبهم أيضا لوزارة الثقافة وبقاء تيسير نظمي في الشارع لأنه هو الدينامو الفاعل في الوزارتين و من الشارع أيضا .. والصور تكشفهم اسما اسما برئاسة الدكتور هاني الجراح المسؤول الأول والأخير عن تفنيش تيسير نظمي بحجة أنه معلم لغة انجليزية ولا يجوز له البروز في المهرجانات الثقافية والمسرحية كواحد من أبرز المثقفين العرب وعضو منظمات دولية في النقد والترجمة و عضو رابطة كتاب في الأردن.
(على استعداد لتزويدكم بالصور من راجمة حركة ابداع) فهم أعضاء نقابتين وروابط أخرى : فنانين و معلمين وكتاب و صحفيين ...أكلوا البلد والثقافة والسخافة ويعملون ندلاء لدى أي مهرجان نفطي ويقولون هل من مزيد .. والاعتصام كذبة كبيرة جدا للاعلام فقط وقد تم اخفاء كلمة تيسير نظمي ومنعها من البث لأنها لم تكن جعجعة بل طحنا ... ولدينا الوثائق بالصور:
 |
| Jarrar Targeted Not To Support Nazmi |
 |
| مقهى قهوة العرب قبض المقسوم من مهرجان جرش لقاء صفقة مع المخابرات بتطفيش تيسير نظمي من المقهى بعد أن طفش ابن عم المالك تيسير نظمي من المدرسة ..مشايخ النصر أهلا وسهلا بكل مواسرجي مزاول للمهنة |
 |
| سيارة الوزير |
 |
| سيارة النقيب |
 |
| سيارة تيسير نظمي |
 |
قيمة سيارات الفنانين المعتصمين تتجاوز نصف مليون دينار ..في الصورة سيارتان فقط لأنهم لم يتواجدوا بعد للتعليلة والنم والقدح والذم ببعضهم البعض في كثير من الأحيان .. وبالأمس موظفهم كذب مثلما يكذب بيروقراط وخدم أية وزارة وتحديدا في التربية والتعليم ..كذب في النقابات وفي الوزارات
من هم القتلة المستفيدون من مهرجان جرش ؟ هل بقي من يدعي أنه شاعر ؟ الشاعر سيعلن الحداد ولا يلقي خزعبلات لشخصه ليظهر في الصحف .. البلد مليانة منايك ولكن لكل منيك انحناءته الخاصة .. و الثقب الذي يمارس منه هوايته قد يكون مرتفعا حتى أسفل أنفه و الميكروفون سيشتهيه حتما ...http://originalityonline.blogspot.com/2012/07/blog-post_07.html
|
تعليقات