حركة إبداع Originality Movement: السعودية في مواجهة الانتفاضات العربية

تورط الإخوان المسلمين و فتح و حماس في محاولة تصفية و خطف تيسير نظمي في حي نزال و فندق الأهرام بتنسيق مع المخابرات الأردنية  Muslim brothers in Jordan +Fateh and Hamas are involved in many attempts to assassinateTayseer Nazmi 
Amman-30th.June 2011: A close source to the main board of Originality Movement said today afternoon that the press conference of the head manager tomorrow evening may disclose a dangerous information about the secrets of the previous three months in Jordan and who were guilty of the many attempts to kidnap and assassinate the left pro-trotsky writer and critic Tayseer Nazmi . T. Nazmi is a Palestinian by origin well known writer in the Arab world who had suffered for a long time of his controversial writings and websites and he is one of the old revolutionary Palestinian intellectual who was divorced and deprived of his children because of his ideas and views and in Zarqa Islamic courts he was accused many times of being a communist and an unbeliever.Late last May he was blatantly accused of changing his religion and been transformed from Islam to Judaism.The Jordanian secret police did not interfere to protect him and was co-operative with political factions both in Jordan and the west bank and Gaza.





حركة إبداع Originality Movement: السعودية في مواجهة الانتفاضات العربية: "السعودية في مواجهة الانتفاضات العربية صحف عبرية 2011-06-27 باستثناء حراكات قليلة هنا وهناك، فعلى مدى سبعة عقود حرصت الاسرة المالكة السعودي..."

الانتفاضة العربية ستمتد الى المناطق المحتلة
صحف عبرية
2011-06-27
بروكسيل التقيت في الاسبوع الماضي أكثر من 12 موظفا اوروبيا، يتعاطفون مع اسرائيل ومع صراعها مع جاراتها. كان هناك من صعبوا بسؤالهم كيف يحذر وزير الدفاع الاسرائيلي من التسونامي ويحصر الجمهور الاسرائيلي عنايته في جبن الكوتج؟ وتساءل آخرون هل لدي علم بما يريده رئيس حكومتي؟ ألا يرمي كل كلام بنيامين نتنياهو على التفاوض في الحقيقة الى منح المستوطنين سنة اخرى أو سنتين للقضاء على احتمال تقسيم البلاد؟ ولم يقل أحد انه يؤمن بأن هذه الحكومة معنية أو قادرة على دخول مسيرة سياسية جدية. تكلم الجميع بلا استثناء عن تنبؤ صعب على صورة نبوءة غضب شمعون بيريس وهي أن الوضع الراهن يُقرب نهاية دولة اسرائيل بصفتها دولة يهودية.الشيطان الديمغرافي الذي تكلم عليه نتنياهو في جلسة الحكومة السابقة لا يقض مضاجع الاوروبيين، فالشرق الاوسط يهب لهم اسبابا أكثر الحاحا لبلع حبات تهدئة الأعصاب (تلك التي بقيت من علاج الصداع اليوناني). إن الشيطان الذي يقض مضاجعهم هو خطر أن يجر 'الربيع العربي' الانتفاضة القادمة وراء حدود اسرائيل والمناطق المحتلة. في بروكسيل يرفضون موقف نتنياهو وهو أنه ينبغي إبقاء التفاوض في ثلاجة حتى اتضاح سماء السياسة في المنطقة أو في الأساس حتى الانتخابات التي ستجري في مصر. عرضت عليّ البارونة كاترين آشتون التي تتولى العلاقات الخارجية للاتحاد الاوروبي، تناولا مخالفا. فهي تخشى أن يصبح صراع اسرائيلي فلسطيني دام ذخرا سياسيا لاحزاب متطرفة. إن آشتون كانت تود أن تتولى برعايتها قرار رئيس الولايات المتحدة على أن يرسل الى الطرفين دعوات الى مراسم تجديد التفاوض على أساس خطبة اوباما في 19 أيار (مايو)، أي حدود الرابع من حزيران (يونيو)مع تبادل اراض. لكن اوباما الآن يكتفي بتصريحات تلذ لآذان المتبرعين والمصوتين اليهود. وثانيا ليس لآشتون في الحقيقة مشكلة مع متبرعين ومصوتين يهود لكن عندها 27 يدا. وكل يد تجذب الى جهة خاصة بها.كان المؤرخ البروفيسور ايلي بار نفي الذي يسكن في بروكسيل في السنين الاخيرة، بين منشئي منظمة السلام اليهودية 'Jcall'، وهي الصيغة الاوروبية من جي ستريت الامريكية. في الاسبوع الماضي شارك نحو 400 ضيف من أنحاء القارة في أول مؤتمر للمنظمة. لكن الحديث عن سياسة الجماعة اليهودية الاوروبية إزاء اسرائيل كالحديث عن سياسة اوروبية إزاء اسرائيل. يزعم بار نفي الذي كان سفير اسرائيل في فرنسا (2000 2002) أن من الشروط المسبقة لسياسة اوروبية موحدة تتعلق بالازمات الدولية الاجماع لدى الدول الثلاث المتقدمة فرنسا والمانيا وبريطانيا.تم هذا الشهر 31 سنة منذ آخر مرة توصل فيها الاتحاد الاوروبي (المجموعة الاوروبية آنذاك) الى اجماع يتعلق بالصراع الاسرائيلي العربي وعرض موقفا مستقلا من حله. في اعلان البندقية، الذي اتُخذ في حزيران (يونيو) 1980، سبقت دول المجموعة التسع الاعتراف الامريكي بمنظمة التحرير الفلسطينية بثماني سنين. ودعت اسرائيل الى انهاء احتلال تجريه منذ 1967 وقضت بأن المستوطنات عقبة أمام السلام وأنها غير قانونية بحسب القانون الدولي. وأعلنت التسع ايضا أنها لن تقبل أية مبادرة من طرف واحد لتغيير مكانة القدس.أكد اعلان البندقية الحق في الوجود والأمن لكل دول المنطقة ومنها اسرائيل، والعدل لجميع الشعوب وفي ضمن ذلك الاعتراف بحقوق الشعب الفلسطيني الشرعية. عرّفت حكومة بيغن الاعلان بأنه 'استسلام على صورة اتفاق ميونيخ' ونددت بالاوروبيين لاعترافهم بـ م.ت.ف التي سُميت ' الـ اس.اس العربية'. وقف رئيس المعارضة شمعون بيريس الى جانب الحكومة بقوله إن الاعلان 'ليس أكثر من قصاصة ورق لا تؤثر في الواقع'. بعد مرور 13 سنة وقع بيريس على اتفاق اوسلو. وهو اليوم يحذر من أنه اذا بقيت اسرائيل تجر قدميها في الطريق الى تسوية على صورة اعلان البندقية فاننا 'سنصدم الجدار'.تتحمل اوروبا مسؤولية خاصة نحو الشعب اليهودي. فعندما تضرب الدولة اليهودية رأسها بالجدار فان فرنسا وبريطانيا والمانيا خاصة لا تنفض أيديها من المسؤولية بتصريحات خالية من الفعل.
معاريف 27/6/2011

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

البرنامج "الثقافي والوطني " للتيارات المؤتلفة في رابطة الكتاب الأردنيين والانتخابات 27 نيسان

بيان صادر عن ملتقى الهيئات الثقافية الأردنية وشخصيات وطنية حول الأونروا

صحافيون من أجل فلسطين تدعو لحملة تواقيع لتحريك شكوى لدى الجنائية الدولية