؟
نشر : 01/11/2011الساعةpm11:02(GMT +2)
عزيزة علي
عمان- شكلت وزارة التربية والتعليم لجنة للنظر في الشكوى التي تقدم بها الكاتب والمعلم تيسير نظمي، على خلفية فصله من وظيفته، إثر مشاركته في المهرجان السابع عشر لأيام عمان المسرحية الماضي.
وقال المستشار الإعلامي والناطق الرسمي باسم وزارة التربية والتعليم أيمن البركات، إن موضوع المعلم نظمي ما يزال يدرس لدى اللجنة المذكورة. بدوره، نفى نظمي أن يكون سبب فصله من عمله كمدرس في وزارة التربية والتعليم، هو مشاركته في الدورة السابعة عشرة لأيام عمان المسرحية، مؤكدا أنه لم يغب سوى 3 أيام فقط.
وقال إنه لم يستغل الإجازات العارضة ولم يستفد منها، وهي مرصّدة له في حالة أي طارئ، كما أن تقديره في نصف العام كان "جيد جدا مرتفع".
أما رئيس رابطة الكتاب الأردنيين، د.موفق محادين، فقال لـ"الغد" إن الرابطة تتابع قضية فصل نظمي، و"لن تصمت"، وسوف تواصل العمل من أجل حل هذه القضية، حيث سيتم تشكيل وفد للقاء وزير التربية والتعليم الجديد، لحل المشكلة.
يذكر أن رابطة الكتاب بعثت كتابا لوزير التربية والتعليم السابق، تذكره فيها باللقاء الذي تم بينه وبين وفد من أعضاء الهيئة الإدارية للرابطة في شهر رمضان، لإعادة عضو الرابطة الكاتب والناقد نظمي إلى عمله معلما، وطالبت الهيئة الوزير بحل مشكلته، على خلفية فصله من وظيفته منذ مشاركته بيوم المسرح العالمي في 27 آذار الماضي.
وأضافت الهيئة أن نظمي كان في مهمة رسمية لحضور مهرجان المسرح، الذي ترعاه وزارة الثقافة وأمانة عمان، ويقوم بتكليف من لجنة النقد، بمتابعة وتقييم المهرجان السابع عشر لأيام عمان المسرحية (دورة سالم النحاس) وأرسلت نسخا من الكتاب لكل من ديوان الخدمة المدنية، ووزير الثقافة الذي وعد بحل الإشكال الناجم عن كتاب مدير التربية والتعليم لعمان الأولى، بفصل المعلم نظمي من وظيفته قبل معرفة الأسباب.
وكان مدير التربية أقر بكتاب آخر أن المعلم لم يتغيب عن عمله عشرة أيام متصلة، ما بين 3/27 و4/6 من العام الحالي.
عمان ـ الدستور ما زالت قضية فصل عضو رابطة الكتاب الأردنيين، القاص تيسير نظمي، من عمله معلماً في وزارة التربية والتعليم، تراوح في مكانها، حيث تنتظر رابطة الكتاب رداً من وزارة التربية التي خوطبت خطياً، حول القضية، بكتاب بعثه رئيس الرابطة د. موفق محادين إلى وزير التربية والتعليم السابق، تيسير النعيمي، في بداية الشهر الحالي، وطالب فيها بإعادة الكاتب تيسير نظمي إلى عمله، بعد أن مضى ستة شهور على فصله الذي تم على خلفية تغيبه عن العمل للمشاركة في الدورة السابعة عشرة لأيام عمان المسرحية، علماً أن مدير تربية عمان الأولى ـ آنذاك ـ عيسى معايعة، أقر بأن نظمي لم يتغيب عن عمله عشرة أيام متصلة، كما جاء في أسباب الفصل. وورد في حيثيات الكتاب الموجه للوزارة أن الكاتب تيسير نظمي قارب على الستين من عمره، ويعاني ظروفاً مادية صعبة نتيجة لفقدانه عملَه، ودخلَه الشهري الذي يعتاش منه. وذكّر الكتاب بوعد الوزير تيسير النعيمي باعادة نظمي إلى عمله، خلال لقاء له مع وفد من أعضاء الهيئة الإدارية لرابطة الكتاب الأردنيين، في رمضان الفائت. وكانت رابطة الكتاب الأردنيين قد أرسلت نسخاً من الكتاب الموجه لوزير التربية إلى كل من: وزارة الثقافة، وديوان الخدمة المدنية، ووعدت الكاتب تيسير نظمي بمتابعة القضية مع كل الجهات المختصة. والكاتب تيسير نظمي يدرس مادة اللغة الإنجليزية في مدارس وزارة التربية والتعليم، منذ عام 1997، كما عمل مدرساً في الكويت خمسة عشر عاماً، وهو عضو رابطة الكتاب الأردنيين منذ العام 2006. التاريخ : 31-10-2011 |
هل يفي وزير التربية بوعده؟ | |||
شيحان نيوز - وجهت رابطة الكتاب الاردنيين كتاباً لوزير التربية والتعليم تذكره فيها باللقاء الذي تم بين معاليه ووفد من اعضاء الهيئة الادارية للرابطة في شهر رمضان لعودة عضو الرابطة الكاتب والناقد تيسير نظمي الى عمله معلماً، وطالبت الهيئة الادارية للرابطة الوزير بحل مشكلة المعلم على خلفية تفقيده الوظيفة منذ يوم المسرح العالمي في 27 اذار الماضي حيث كان في مهمة رسمية لحضور مهرجان المسرح الذي ترعاه وزارة الثقافة وامانة عمان ويقوم بتكليف من لجنة النقد بمتابعة وتقييم المهرجان السابع عشر لأيام عمان المسرحية - دورة سالم النحاس - وقد ارسلت نسخ من الكتاب لكل من ديوان الخدمة المدنية ومعالي وزير الثقافة الذي وعد بحل الاشكال الناجم عن كتاب مدير التربية والتعليم لعمان الاولى بتفقيد المعلم تيسير نظمي وظيفته قبل معرفة الاسباب، وكان مدير التربية نفسه قد اقر بكتاب آخر ان المعلم لم يتغيب عن عمله عشرة ايام متصلة ما بين 3/27 و4/6 قبل ستة اشهر.
|
مدير التربية والتعليم لا يعرف أن "لم" تجزم الفعل الذي يليها والأصح أن يكتب : لم يقم وليس لم يقوم
Tayseer Nazmi as a teacher of English last strike for a syndicate defending teachers' rights and students' rights also in up-to date education
June 24th. Summer Warning to the regime in Jordan from OM
We wrote so many enough to motivate so many revolutions but they kept the people so far away of these writings for a long time , said Tayseer Nazmi from Amman to a European journalist in an interview not published yet but well made in a long intimate dialogue from his exile and solitude in his displacement .
Nous avons écrit tant suffisant pour motiver tant de révolutions, maisils ont gardé les gens si loin de ces écrits depuis longtemps, a ditTayseer Nazmi d'Amman à un journaliste européen dans une interview pas encore publié, mais bien fait dans un long dialogueintime de son exil et de solitude dans son déplacement. Hemos escrito muchas suficiente para motivar a tantas revoluciones, sino que mantuvo a la gente tan lejos de estos escritos durante mucho tiempo, dijo Tayseer Nazmi de Amman a un periodista europeo en una entrevista no publicada todavía, perobien hecho en un largo diálogo íntimo de su exilio y la soledad en sudesplazamiento. Abbiamo scritto tante sufficiente a motivare così tante rivoluzioni, ma hanno tenuto la gente lontana di questi scritti per lungo tempo, ha detto Tayseer Nazmi da Amman a un giornalista europeo in un'intervista non ancora pubblicata, ma ben fatto in un lungo dialogointimo da il suo esilio e la solitudine nei suoi spostamenti. Biz çok devrimler motive kadar çok yazdı ama uzun bir süre buyazıların insanlar çok uzak tutulması, Tayseer Nazmi Amman'danhenüz yayınlanmamış bir röportajda, bir Avrupalı gazeteci için dediama iyi bir uzun samimi diyalog yapılan onun yerinden yılında sürgünve yalnızlık. כתבנו כל כך הרבה מספיק כדי להניע מהפכות רבות כל כך, אבל הם שמרו עלאנשים כל כך רחוק של כתבים אלה במשך זמן רב, אמר תייסיר נזמי מעמאןעיתונאי אירופה בראיון טרם פורסם, אך עשוי היטב דיאלוג אינטימי ארוכה שלוגלות ובדידות בתוך תזוזה שלו.
"Without a real revolt there will be no kind of reform in Jordan" , said the OM general manager from Amman this morning, and added: read this document , for instance, an extract from Al-Arab Alyawm Jordanian daily of September 16.th. 1999, and compare the situation after 12 years, did it improve in any kind of reform? Still, the minority controlling the majority in every field , even in the syndicates, and parties that they call it opposition. Both are practicing discrimination ; the government and the opposition activists who play the role of rejection . 23rd.June 2011
Published 11:42 16.06.11Latest update 11:42 16.06.11 Jordan's Abdullah: Israel is not interested in peace , Jordan King Abdullah laments Israeli public's gravitation toward the right, rejection of 1967 borders, saying prospects for Middle East peace are grim. Jordanian King Abdullah expressed alarm over Israel's prevailing political opinions in an interview with the Washington Post Thursday, saying that the Israeli public is not interested in a return to 1967 borders, with its leadership no longer working toward a two state solution or peace. The Jordanian king noted a marked shift toward the right in Israel in recent years, quoting statistics stating that 85 percent of Israelis are not interested in a return to 1967 borders. Abdullah told the Post that he believes this to be testimony that the Israeli public is "beginning to believe the rhetoric of their leaders," with popular opinion gravitating toward the right and what he called the "hard right". “I’m not convinced that they (Israel) are interested in a two-state solution," Abdullah said, adding "they’re not interested in peace with the Arabs, because unless they do the two-state solution, that can’t happen." Abdullah lamented the current Palestinian-Israeli stalemate, saying that he is the most pessimistic he has ever been in 11 years. "2011 will be, I think, a very bad year for peace," he said, adding that "invariably when there’s a status quo, usually what shakes everybody up is some sort of military confrontation, at which point we all come running and screaming to pick up the pieces. Nobody wins in a war." When asked about Netanyahu's recent trip to United States following U.S. President Barack Obama's Middle East policy speech, Abdullah said he did not believe the visit was successful. "[Netanyahu] basically came to say, ‘It’s my way or the highway,’" the Jordanian monarch said. Abdullah touched briefly on the contested upcoming UN vote on a unilateral recognition of Palestinian statehood in September, saying that he would support any new innovation or peace initiative from Washington or elsewhere, but was not hopeful that any major powers would take steps to shake the current Palestinian-Israeli status quo. Despite his overall pessimism regarding Middle East peace, Abdullah called on regional and international powers to take action now, saying that the more time goes by without a solution, the more complicated the situation will be for Israel. "An isolated Israel and an insecure Israel [is not] a healthy thing for any of us," Abdullah told the Post, saying "let's solve it now where we’ve all got our heads above the water as opposed to the quagmire we might find ourselves in four, five years from now.”
حل شامل مع الدول العربية صحف عبرية 2011-06-14 إليكم قصة شعبية مسلية حدثت في العصر العباسي زمن الخليفة هارون الرشيد، في النصف الثاني من القرن الثامن. الحديث عن عصر نماء وازدهار الشعر والعلوم والرياضيات سُمي 'العصر الذهبي العباسي'.تقول القصة ان الخليفة توجه الى الشاعر الأكثر شهرة في ذلك العصر، أبي نُوَاس، الذي اشتهر بلسانه الذلق وطلب اليه ان يفكر في وضع يكون فيه الاعتذار أشد من الفعل.لاحظ أبو نُواس الذي كان يألف بلاط الرشيد، الخليفة يرتدي عباءة فضفاضة فخمة، وبدأ يمشي بهدوء على أثره من غير أن يلحظه. وعندما اقترب منه مد أبو نواس يده بحركة معيبة الى مؤخرة الخليفة. استدار الخليفة وقد فاجأه الوخز ليرى من هو الوقح الذي تجرأ على المس بجلالته. 'ألا تستحي؟'، قال لأبي نواس موبخا، 'معذرة يا سيدي، اعتقدت أنك صاحبة الجلالة زبيدة'.سُئل في المدة الاخيرة وزير الخارجية البحريني عن بواعث قرار مجلس دول الخليج على ضم الاردن والمغرب، وهو القرار الذي سبب الدهشة في الصحف العربية وتحليلات كثيرة مؤيدة ومعارضة. وأنكر دعاوى عن أن الباعث هو تعاون عسكري لمواجهة التهديد الايراني، واستل تفسيرا يفضي الى اختلاف في الرأي أكبر في واقع الامر كما فعل أبو نواس بالضبط: 'الهدف هو دعم الاردن الذي له حدود مشتركة مع الاراضي المحتلة، مع عدم وجود مسيرة سياسية'. وهكذا يُبدي عورة الاردن الذي يخشى حلا فلسطينيا في أراضيه مع عدم وجود محادثات سلام.اضطرت البحرين الى الاستنجاد بقوة مشتركة للخليج لمواجهة التهديدات الشيعية بتشجيع ايراني. وهي تخشى مثل بلدان مجاورة موجة الاحتجاجات التي تهز العالم العربي. من الواضح للجميع انه يُحتاج الى اصلاحات للمساواة بين الشيعة وأهل السنة وبين الرجال والنساء. ويخشى الاردن الذي طلب رسميا الانضمام الى المجلس تدفق النازحين من سورية الى داخله وتحديات داخلية من اجل اصلاحات أكثر.أمامنا فرصة ذهبية يبحث فيها المحور المعتدل من نظم الحكم الملكية عن تنظيم جغرافي سياسي جديد لمواجهة التسونامي في المنطقة الذي لا يتضح الى أين يقود. التهديد الايراني هو في واقع الامر الرابط الذي يجمع بين جميع دول المنطقة وإن لم يتحدث أحد في ذلك بصوت جهير. هذه الدول المعتدلة مفتوحة للتعاون والاستثمارات الاجنبية، وقادرة على انشاء ممالك هاي تيك تستطيع اسرائيل ايضا ان تشارك فيها وذلك اذا نشأ أفق سياسي لحل الصراع مع الفلسطينيين.هذا هو الدين الذي بقي في أعناق هذه الدول برغم أنها مشغولة بمشكلات داخلية. يُدعى المجلس الى اظهار مشاركة عميقة في الصراع كما يقود الى حل في اليمن وتدخل لصالح المتمردين في ليبيا إزاء ضعف الجامعة العربية.هناك مكان للفحص من جديد عن المبادرة العربية التي عُرضت مرة ثانية في 2007 وملاءمتها لصيغة اوباما الجديدة لحل شامل مع الدول العربية، بل ان المبادرة العربية حظيت بالذكر من قبل رئيس الموساد التارك عمله دغان باعتبارها خيارا لحل شامل للصراع. والمبادرة ايضا ستجلب مكاسب على الشعوب العربية التي تئن تحت نير الفقر والتخلف. ' محللة ومحاضرة في شؤون الشرق الاوسط وناشطة في تقديم السلام في المنطقة معاريف 14/6/2011
EDITORIAL Published: June 13-14, 2011 Turkey’s voters gave Prime Minister Recep Tayyip Erdogan’s Justice and Development Party roughly half the popular vote and a solid new parliamentary majority. But the party fell short in Sunday’s vote of the two-thirds majority it needs to push through a new Constitution on its own. That is good news for Turkey’s democracy. Turkey’s current Constitution, drafted under military rule in the early 1980s, should be replaced by a fully democratic charter. It must reinforce human rights, including free speech, a free press and equal rights for women and ethnic minorities and represent the full range of the country’s increasingly pluralistic society. Over the last nine years, Justice and Development has unleashed the energies of Turkey’s entrepreneurs, established civilian supremacy over a coup-prone army and pushed through human rights reforms as part of an effort to bolster Turkey’s candidacy for the European Union. Recently, Mr. Erdogan has become more authoritarian and thin-skinned. His party was expected to push for creating a strong new executive presidency designed to let him continue to rule after his term as prime minister runs out. That would concentrate far too much power in a single branch of government. Mr. Erdogan’s increasingly confrontational foreign policies may play well at the polls, but they have proved costly for the country’s interests. Once-constructive relations with Israel have yielded to tit-for-tat provocations and, if they continue, could threaten Turkey’s substantial trade with Israel. Its cozy games with Iran only encouraged Iran’s nuclear ambitions. Its ambivalent response to the Arab Spring has left the pioneering Muslim democracy looking like an apologist for kleptocrats and thugs. Ankara must discourage private Turkish groups from initiating a second blockade-running Gaza flotilla and press Turkish companies and banks to better enforce international sanctions against Iran. It must recognize that the drive for democracy sweeping up against its borders represents a historic opportunity for Turkish leadership. Nyt.com
حركة ابداع ترد على خطاب الثورة العربية الكبرى بالتركية في أقوى لطمة يوجهها تيسير نظمي للنظام في الأردن T. Nazmi 's dicas em turco Türk T. Nazmi 's ipuçları T. Nazmi 's note in turco Conseils de T. Nazmi », en turc של רמזים ט נזמי 'בטורקית T. نظمی 'نکات کن در ترکیه نکات T. نظمی 'در حال حاضر در ترکیه Υποδείξεις του Τ Ναζμί 'στα τουρκικά
•
Latest update 02:13 14.06.11 The Bedouin minority must be integrated Sadly, despite desultory efforts made here and there, integration of Israel's minorities has never appeared as a priority on the agenda of successive Israeli governments. By Moshe Arens How many times does it have to be said that integrating the large minority population is the major challenge facing Israeli society? A challenge more urgent and more difficult even than reaching a peace settlement with the Palestinians. Whereas peace with the Palestinians depends on decisions, difficult as they may be, to be taken by the Palestinian and Israeli leadership at the appropriate moment - the integration of the minorities in Israeli society is a long-term process, to be achieved over many years, that can be carried out only as the result of a determined and consistent government policy dedicated to that aim. No single decision can do it. Furthermore, it is an illusion to think that the problem will solve itself once a peace settlement with the Palestinians has been reached. If anything, if significant progress has not been made by then, it will become even more difficult to solve. If a large segment of the country's population is alienated from the state and harbors hostile feelings to it, it will not make for a pleasant future for the State of Israel. Sadly, despite desultory efforts made here and there, integration of Israel's minorities has never appeared as a priority on the agenda of successive Israeli governments. The single success story is the integration of the Druze and the small Circassian community as the result of David Ben-Gurion's decision many years ago to apply compulsory service in the Israel Defense Forces to their young men. Those three years of military service to the nation by their young men, followed among many by a career in the IDF and the police, have made these communities an integral part of Israeli society. The rest - Moslems and Christians - have essentially been ignored. They see Israel developing by leaps and bounds, and feel - rightly so - that their participation in this progress is minimal. Lately, for the nth time, the government is attempting to come to grips with the problems of the Bedouin population in the Negev. There are about a quarter of a million Bedouin citizens in the State of Israel - close to 200,000 in the Negev - and they represent a quarter of the country's Moslem citizens. It is the Bedouin in the Negev that are the most disadvantaged of Israelis, at the lowest end of the scale when it comes to income, education and housing. Of all the segments of the Israeli minority population, the integration of the Bedouin is by far the most difficult. For centuries they have followed a nomadic lifestyle and now find themselves in the midst of a modern industrial society without the skills needed to become productive members of this society. The age-old tradition of polygamy is still practiced among them; a father having a large number of children is commonplace, leading to parental neglect and delinquency.
Guiding the Bedouin into the 21st century is no simple matter. Teams of anthropologists, sociologists and architectural planners are needed to deal with the challenge of urbanization, the move from nomadic to urban life. The conflict over land ownership in the Negev, which has persisted since the establishment of the State of Israel, though important, is not the central problem. Far more important is raising the level of education so as to allow the youth to acquire the skills needed in a modern high-technology society. Some progress has been made here, especially at Ben-Gurion University, but it is far too little considering the magnitude of the problem. Unless a high-priority, government-sponsored effort that will span the period from kindergarten to university is undertaken, the problems will continue to fester. The Negev Bedouin have been neglected by the state. But into the vacuum left by the state has come storming from the north the Islamic Movement, preaching Palestinian nationalism and hostility to Israel. A population that in past years had felt attached to the State of Israel, many of whose young men had volunteered to serve in the IDF, is thus in the process of becoming fervently religious and alienated from the state. Mosques are now to be seen in every Bedouin village and encampment, and PLO flags are beginning to make their appearance in the Negev. The Islamic Movement is waging a campaign to discourage enlistment in the IDF. Things are going from bad to worse. It is not too late for the government to enter the arena. The IDF can play an important and even central role in this effort. As has been shown time and again, the IDF can be a great social integrator, but it needs to receive direction from the government to play that role. Haaretz.com
مهمة تطوير البدو في النقب
موشيه آرنس 2011-06-14 كم مرة ينبغي أن نعاود قول إن ادماج جماعات الأقليات السكانية هو التحدي المركزي الذي يواجه المجتمع الاسرائيلي؟حتى إن هذا التحدي ألح وأصعب من احراز سلام مع الفلسطينيين. ففي حين أن السلام متعلق بقرارات مهما تكن صعبة، ستتخذها في اللحظة الملائمة قيادتا الفلسطينيين واسرائيل، فان ادماج الأقليات مسار سيطول سنين، وسيُحرز فقط بتطبيق سياسة حكومية حازمة متصلة. ولا يستطيع قرار واحد ان يفضي الى احراز الهدف.من الوهم اعتقاد ان المشكلة ستُحل من تلقاء نفسها في اللحظة التي يُحرز فيها سلام مع الفلسطينيين. بالعكس، لانه اذا لم يُحرز تقدم ذو شأن حتى احراز اتفاق سلام مع الفلسطينيين، على إدماج الأقليات فان المشكلة ستزداد فقط. اذا شعر جزء كبير من سكان الأقليات في الدولة بالاغتراب وبمشاعر العداوة للدولة فان هذا الوضع لا يكمن فيه مستقبل زاهر لدولة اسرائيل.من المؤسف جدا، انه برغم جهود عرضية تمت هنا وهناك، لم يبدُ إدماج الأقليات قط مثل غاية ذات تفضيل في برنامج عمل حكومات اسرائيل على اختلاف أجيالها.قصة النجاح الوحيدة هي إدماج الدروز وجماعة الشركس الصغيرة الذي كان ممكنا بفضل قرار اتخذه دافيد بن غوريون قبل سنين كثيرة وهو الزام رجالهم الشباب بالخدمة في الجيش الاسرائيلي. إن الخدمة العسكرية التي يتابع بعدها كثير من اولئك الشباب حياتهم المهنية في الجيش والشرطة، جعلت هاتين الجماعتين جزءا لا ينفصل من المجتمع في اسرائيل. أما الباقون المسلمون والمسيحيون فيحظون بالتجاهل في الأساس. فهم يرون اسرائيل تتطور بخطى ضخمة ويشعرون بحق بأن مشاركتهم في هذه المسيرة هي بالقدر الأدنى.تحاول الحكومة في المدة الاخيرة، للمرة التي لا يعلم أحد كم هي، أن تواجه مشكلات السكان البدو في النقب. في دولة اسرائيل نحو ربع مليون مواطن بدوي هم نحو ربع المواطنين المسلمين في اسرائيل. ويعيش نحو 200 ألف منهم في النقب. هؤلاء المواطنون في أدنى السلم من جهة الدخل والتعليم والسكن.إن إدماج البدو من بين جميع الأقليات هو الأصعب. فقد عاش البدو مئات السنين حياة تنقل ويجدون أنفسهم اليوم في مجتمع صناعي حديث وتعوزهم الخبرات الحيوية ليكونوا شركاء منتجين. ما يزالون يسلكون بحسب تقليد تعدد الزوجات القديم، وفي حالات كثيرة يوجد لوالد واحد أولاد كثيرون وهذا وضع يفضي الى الاهمال من قبل الوالدين والى الخروج عن القانون من جهة الاولاد.إن تطوير البدو ليعايشوا القرن الواحد والعشرين مهمة غير سهلة. يُحتاج الى فرق علماء اجتماع ومهندسي عمارة لمواجهة تحدي التمدين، أي التحول عن حياة التنقل الى حياة مدنية. إن الصراع في قضية ملكية الاراضي في النقب الذي يجري منذ تم انشاء الدولة برغم انه مهم ليس هو المشكلة الرئيسية. فأهم من ذلك رفع مستوى تعليم هذا الجمهور لتمكين الشباب من اكتساب الخبرات المطلوبة في مجتمع تقني عصري. تم احراز تقدم ما في هذا المجال ولا سيما في جامعة بن غوريون، لكن التقدم ضئيل جدا اذا أخذنا في الحسبان أبعاد المشكلة. فاذا لم يُبذل جهد برعاية الحكومة، يحظى بتفضيل كبير ويشمل كل سني الدراسة من سن الروضة حتى الجامعة فان المشكلات ستزداد سوءا.انقضّت على الفراغ الذي خلفته الدولة الحركة الاسلامية من الشمال التي تدعو الى قومية فلسطينية والى كراهية الدولة. فالسكان الذين كانوا يشعرون في الماضي بالارتباط بالدولة وتطوع كثيرون من رجالهم الشباب للخدمة في الجيش الاسرائيلي أخذوا يصبحون متدينين تدينا متطرفا مغتربا عن الدولة. يمكن اليوم ان نرى مساجد في كل قرية بدوية وبدأت أعلام منظمة التحرير الفلسطينية ترفرف في النقب. ليس الامر متأخرا جدا، فما تزال الحكومة تستطيع العمل في هذا الشأن. ويمكن ان يكون للجيش الاسرائيلي نصيب مركزي من هذا الجهد. وكما جرى البرهان مرة بعد مرة، يستطيع الجيش ان يُسهم في الاندماج الاجتماعي. لكن كي يجدي هذا العمل عليه ان يتلقى توجيها من الحكومة. هآرتس 14/6/2011
June 24th. Summer Warning to the regime in Jordan from OM
We wrote so many enough to motivate so many revolutions but they kept the people so far away of these writings for a long time , said Tayseer Nazmi from Amman to a European journalist in an interview not published yet but well made in a long intimate dialogue from his exile and solitude in his displacement .
Nous avons écrit tant suffisant pour motiver tant de révolutions, maisils ont gardé les gens si loin de ces écrits depuis longtemps, a ditTayseer Nazmi d'Amman à un journaliste européen dans une interview pas encore publié, mais bien fait dans un long dialogueintime de son exil et de solitude dans son déplacement.
Hemos escrito muchas suficiente para motivar a tantas revoluciones, sino que mantuvo a la gente tan lejos de estos escritos durante mucho tiempo, dijo Tayseer Nazmi de Amman a un periodista europeo en una entrevista no publicada todavía, perobien hecho en un largo diálogo íntimo de su exilio y la soledad en sudesplazamiento.
Abbiamo scritto tante sufficiente a motivare così tante rivoluzioni, ma hanno tenuto la gente lontana di questi scritti per lungo tempo, ha detto Tayseer Nazmi da Amman a un giornalista europeo in un'intervista non ancora pubblicata, ma ben fatto in un lungo dialogointimo da il suo esilio e la solitudine nei suoi spostamenti.
Biz çok devrimler motive kadar çok yazdı ama uzun bir süre buyazıların insanlar çok uzak tutulması, Tayseer Nazmi Amman'danhenüz yayınlanmamış bir röportajda, bir Avrupalı gazeteci için dediama iyi bir uzun samimi diyalog yapılan onun yerinden yılında sürgünve yalnızlık.
כתבנו כל כך הרבה מספיק כדי להניע מהפכות רבות כל כך, אבל הם שמרו עלאנשים כל כך רחוק של כתבים אלה במשך זמן רב, אמר תייסיר נזמי מעמאןעיתונאי אירופה בראיון טרם פורסם, אך עשוי היטב דיאלוג אינטימי ארוכה שלוגלות ובדידות בתוך תזוזה שלו.
"Without a real revolt there will be no kind of reform in Jordan" , said the OM general manager from Amman this morning, and added: read this document , for instance, an extract from Al-Arab Alyawm Jordanian daily of September 16.th. 1999, and compare the situation after 12 years, did it improve in any kind of reform? Still, the minority controlling the majority in every field , even in the syndicates, and parties that they call it opposition. Both are practicing discrimination ; the government and the opposition activists who play the role of rejection . 23rd.June 2011
Published 11:42 16.06.11Latest update 11:42 16.06.11
Jordan's Abdullah: Israel is not interested in peace
, Jordan King Abdullah laments Israeli public's gravitation toward the right, rejection of 1967 borders, saying prospects for Middle East peace are grim.
Jordanian King Abdullah expressed alarm over Israel's prevailing political opinions in an interview with the Washington Post Thursday, saying that the Israeli public is not interested in a return to 1967 borders, with its leadership no longer working toward a two state solution or peace.
The Jordanian king noted a marked shift toward the right in Israel in recent years, quoting statistics stating that 85 percent of Israelis are not interested in a return to 1967 borders.
Abdullah told the Post that he believes this to be testimony that the Israeli public is "beginning to believe the rhetoric of their leaders," with popular opinion gravitating toward the right and what he called the "hard right".
“I’m not convinced that they (Israel) are interested in a two-state solution," Abdullah said, adding "they’re not interested in peace with the Arabs, because unless they do the two-state solution, that can’t happen."
Abdullah lamented the current Palestinian-Israeli stalemate, saying that he is the most pessimistic he has ever been in 11 years. "2011 will be, I think, a very bad year for peace," he said, adding that "invariably when there’s a status quo, usually what shakes everybody up is some sort of military confrontation, at which point we all come running and screaming to pick up the pieces. Nobody wins in a war."
When asked about Netanyahu's recent trip to United States following U.S. President Barack Obama's Middle East policy speech, Abdullah said he did not believe the visit was successful.
"[Netanyahu] basically came to say, ‘It’s my way or the highway,’" the Jordanian monarch said.
Abdullah touched briefly on the contested upcoming UN vote on a unilateral recognition of Palestinian statehood in September, saying that he would support any new innovation or peace initiative from Washington or elsewhere, but was not hopeful that any major powers would take steps to shake the current Palestinian-Israeli status quo.
Despite his overall pessimism regarding Middle East peace, Abdullah called on regional and international powers to take action now, saying that the more time goes by without a solution, the more complicated the situation will be for Israel.
"An isolated Israel and an insecure Israel [is not] a healthy thing for any of us," Abdullah told the Post, saying "let's solve it now where we’ve all got our heads above the water as opposed to the quagmire we might find ourselves in four, five years from now.”
حل شامل مع الدول العربية
صحف عبرية
2011-06-14
إليكم قصة شعبية مسلية حدثت في العصر العباسي زمن الخليفة هارون الرشيد، في النصف الثاني من القرن الثامن. الحديث عن عصر نماء وازدهار الشعر والعلوم والرياضيات سُمي 'العصر الذهبي العباسي'.تقول القصة ان الخليفة توجه الى الشاعر الأكثر شهرة في ذلك العصر، أبي نُوَاس، الذي اشتهر بلسانه الذلق وطلب اليه ان يفكر في وضع يكون فيه الاعتذار أشد من الفعل.لاحظ أبو نُواس الذي كان يألف بلاط الرشيد، الخليفة يرتدي عباءة فضفاضة فخمة، وبدأ يمشي بهدوء على أثره من غير أن يلحظه. وعندما اقترب منه مد أبو نواس يده بحركة معيبة الى مؤخرة الخليفة. استدار الخليفة وقد فاجأه الوخز ليرى من هو الوقح الذي تجرأ على المس بجلالته. 'ألا تستحي؟'، قال لأبي نواس موبخا، 'معذرة يا سيدي، اعتقدت أنك صاحبة الجلالة زبيدة'.سُئل في المدة الاخيرة وزير الخارجية البحريني عن بواعث قرار مجلس دول الخليج على ضم الاردن والمغرب، وهو القرار الذي سبب الدهشة في الصحف العربية وتحليلات كثيرة مؤيدة ومعارضة. وأنكر دعاوى عن أن الباعث هو تعاون عسكري لمواجهة التهديد الايراني، واستل تفسيرا يفضي الى اختلاف في الرأي أكبر في واقع الامر كما فعل أبو نواس بالضبط: 'الهدف هو دعم الاردن الذي له حدود مشتركة مع الاراضي المحتلة، مع عدم وجود مسيرة سياسية'. وهكذا يُبدي عورة الاردن الذي يخشى حلا فلسطينيا في أراضيه مع عدم وجود محادثات سلام.اضطرت البحرين الى الاستنجاد بقوة مشتركة للخليج لمواجهة التهديدات الشيعية بتشجيع ايراني. وهي تخشى مثل بلدان مجاورة موجة الاحتجاجات التي تهز العالم العربي. من الواضح للجميع انه يُحتاج الى اصلاحات للمساواة بين الشيعة وأهل السنة وبين الرجال والنساء. ويخشى الاردن الذي طلب رسميا الانضمام الى المجلس تدفق النازحين من سورية الى داخله وتحديات داخلية من اجل اصلاحات أكثر.أمامنا فرصة ذهبية يبحث فيها المحور المعتدل من نظم الحكم الملكية عن تنظيم جغرافي سياسي جديد لمواجهة التسونامي في المنطقة الذي لا يتضح الى أين يقود. التهديد الايراني هو في واقع الامر الرابط الذي يجمع بين جميع دول المنطقة وإن لم يتحدث أحد في ذلك بصوت جهير. هذه الدول المعتدلة مفتوحة للتعاون والاستثمارات الاجنبية، وقادرة على انشاء ممالك هاي تيك تستطيع اسرائيل ايضا ان تشارك فيها وذلك اذا نشأ أفق سياسي لحل الصراع مع الفلسطينيين.هذا هو الدين الذي بقي في أعناق هذه الدول برغم أنها مشغولة بمشكلات داخلية. يُدعى المجلس الى اظهار مشاركة عميقة في الصراع كما يقود الى حل في اليمن وتدخل لصالح المتمردين في ليبيا إزاء ضعف الجامعة العربية.هناك مكان للفحص من جديد عن المبادرة العربية التي عُرضت مرة ثانية في 2007 وملاءمتها لصيغة اوباما الجديدة لحل شامل مع الدول العربية، بل ان المبادرة العربية حظيت بالذكر من قبل رئيس الموساد التارك عمله دغان باعتبارها خيارا لحل شامل للصراع. والمبادرة ايضا ستجلب مكاسب على الشعوب العربية التي تئن تحت نير الفقر والتخلف.
' محللة ومحاضرة في شؤون الشرق الاوسط وناشطة في تقديم السلام في المنطقة
معاريف 14/6/2011
EDITORIAL
Published: June 13-14, 2011
Turkey’s voters gave Prime Minister Recep Tayyip Erdogan’s Justice and Development Party roughly half the popular vote and a solid new parliamentary majority. But the party fell short in Sunday’s vote of the two-thirds majority it needs to push through a new Constitution on its own. That is good news for Turkey’s democracy.
Turkey’s current Constitution, drafted under military rule in the early 1980s, should be replaced by a fully democratic charter. It must reinforce human rights, including free speech, a free press and equal rights for women and ethnic minorities and represent the full range of the country’s increasingly pluralistic society.
Over the last nine years, Justice and Development has unleashed the energies of Turkey’s entrepreneurs, established civilian supremacy over a coup-prone army and pushed through human rights reforms as part of an effort to bolster Turkey’s candidacy for the European Union. Recently, Mr. Erdogan has become more authoritarian and thin-skinned. His party was expected to push for creating a strong new executive presidency designed to let him continue to rule after his term as prime minister runs out. That would concentrate far too much power in a single branch of government.
Mr. Erdogan’s increasingly confrontational foreign policies may play well at the polls, but they have proved costly for the country’s interests. Once-constructive relations with Israel have yielded to tit-for-tat provocations and, if they continue, could threaten Turkey’s substantial trade with Israel. Its cozy games with Iran only encouraged Iran’s nuclear ambitions. Its ambivalent response to the Arab Spring has left the pioneering Muslim democracy looking like an apologist for kleptocrats and thugs.
Ankara must discourage private Turkish groups from initiating a second blockade-running Gaza flotilla and press Turkish companies and banks to better enforce international sanctions against Iran. It must recognize that the drive for democracy sweeping up against its borders represents a historic opportunity for Turkish leadership.
Nyt.com
حركة ابداع ترد على خطاب الثورة العربية الكبرى بالتركية في أقوى لطمة يوجهها تيسير نظمي للنظام في الأردن
T. Nazmi 's dicas em turco
Türk T. Nazmi 's ipuçları
T. Nazmi 's note in turco
Conseils de T. Nazmi », en turc
של רמזים ט נזמי 'בטורקית
T. نظمی 'نکات کن در ترکیه
نکات T. نظمی 'در حال حاضر در ترکیه
Υποδείξεις του Τ Ναζμί 'στα τουρκικά
•
Latest update 02:13 14.06.11
Latest update 02:13 14.06.11
The Bedouin minority must be integrated
Sadly, despite desultory efforts made here and there, integration of Israel's minorities has never appeared as a priority on the agenda of successive Israeli governments.
By Moshe Arens
How many times does it have to be said that integrating the large minority population is the major challenge facing Israeli society? A challenge more urgent and more difficult even than reaching a peace settlement with the Palestinians. Whereas peace with the Palestinians depends on decisions, difficult as they may be, to be taken by the Palestinian and Israeli leadership at the appropriate moment - the integration of the minorities in Israeli society is a long-term process, to be achieved over many years, that can be carried out only as the result of a determined and consistent government policy dedicated to that aim. No single decision can do it.
Furthermore, it is an illusion to think that the problem will solve itself once a peace settlement with the Palestinians has been reached. If anything, if significant progress has not been made by then, it will become even more difficult to solve. If a large segment of the country's population is alienated from the state and harbors hostile feelings to it, it will not make for a pleasant future for the State of Israel.
Sadly, despite desultory efforts made here and there, integration of Israel's minorities has never appeared as a priority on the agenda of successive Israeli governments. The single success story is the integration of the Druze and the small Circassian community as the result of David Ben-Gurion's decision many years ago to apply compulsory service in the Israel Defense Forces to their young men.
Those three years of military service to the nation by their young men, followed among many by a career in the IDF and the police, have made these communities an integral part of Israeli society. The rest - Moslems and Christians - have essentially been ignored. They see Israel developing by leaps and bounds, and feel - rightly so - that their participation in this progress is minimal. Lately, for the nth time, the government is attempting to come to grips with the problems of the Bedouin population in the Negev.
There are about a quarter of a million Bedouin citizens in the State of Israel - close to 200,000 in the Negev - and they represent a quarter of the country's Moslem citizens. It is the Bedouin in the Negev that are the most disadvantaged of Israelis, at the lowest end of the scale when it comes to income, education and housing.
Of all the segments of the Israeli minority population, the integration of the Bedouin is by far the most difficult. For centuries they have followed a nomadic lifestyle and now find themselves in the midst of a modern industrial society without the skills needed to become productive members of this society. The age-old tradition of polygamy is still practiced among them; a father having a large number of children is commonplace, leading to parental neglect and delinquency.
Guiding the Bedouin into the 21st century is no simple matter. Teams of anthropologists, sociologists and architectural planners are needed to deal with the challenge of urbanization, the move from nomadic to urban life.
The conflict over land ownership in the Negev, which has persisted since the establishment of the State of Israel, though important, is not the central problem. Far more important is raising the level of education so as to allow the youth to acquire the skills needed in a modern high-technology society. Some progress has been made here, especially at Ben-Gurion University, but it is far too little considering the magnitude of the problem. Unless a high-priority, government-sponsored effort that will span the period from kindergarten to university is undertaken, the problems will continue to fester.
The Negev Bedouin have been neglected by the state. But into the vacuum left by the state has come storming from the north the Islamic Movement, preaching Palestinian nationalism and hostility to Israel. A population that in past years had felt attached to the State of Israel, many of whose young men had volunteered to serve in the IDF, is thus in the process of becoming fervently religious and alienated from the state. Mosques are now to be seen in every Bedouin village and encampment, and PLO flags are beginning to make their appearance in the Negev. The Islamic Movement is waging a campaign to discourage enlistment in the IDF. Things are going from bad to worse.
It is not too late for the government to enter the arena. The IDF can play an important and even central role in this effort. As has been shown time and again, the IDF can be a great social integrator, but it needs to receive direction from the government to play that role.
Haaretz.com
مهمة تطوير البدو في النقب
موشيه آرنس
2011-06-14
كم مرة ينبغي أن نعاود قول إن ادماج جماعات الأقليات السكانية هو التحدي المركزي الذي يواجه المجتمع الاسرائيلي؟حتى إن هذا التحدي ألح وأصعب من احراز سلام مع الفلسطينيين. ففي حين أن السلام متعلق بقرارات مهما تكن صعبة، ستتخذها في اللحظة الملائمة قيادتا الفلسطينيين واسرائيل، فان ادماج الأقليات مسار سيطول سنين، وسيُحرز فقط بتطبيق سياسة حكومية حازمة متصلة. ولا يستطيع قرار واحد ان يفضي الى احراز الهدف.من الوهم اعتقاد ان المشكلة ستُحل من تلقاء نفسها في اللحظة التي يُحرز فيها سلام مع الفلسطينيين. بالعكس، لانه اذا لم يُحرز تقدم ذو شأن حتى احراز اتفاق سلام مع الفلسطينيين، على إدماج الأقليات فان المشكلة ستزداد فقط. اذا شعر جزء كبير من سكان الأقليات في الدولة بالاغتراب وبمشاعر العداوة للدولة فان هذا الوضع لا يكمن فيه مستقبل زاهر لدولة اسرائيل.من المؤسف جدا، انه برغم جهود عرضية تمت هنا وهناك، لم يبدُ إدماج الأقليات قط مثل غاية ذات تفضيل في برنامج عمل حكومات اسرائيل على اختلاف أجيالها.قصة النجاح الوحيدة هي إدماج الدروز وجماعة الشركس الصغيرة الذي كان ممكنا بفضل قرار اتخذه دافيد بن غوريون قبل سنين كثيرة وهو الزام رجالهم الشباب بالخدمة في الجيش الاسرائيلي. إن الخدمة العسكرية التي يتابع بعدها كثير من اولئك الشباب حياتهم المهنية في الجيش والشرطة، جعلت هاتين الجماعتين جزءا لا ينفصل من المجتمع في اسرائيل. أما الباقون المسلمون والمسيحيون فيحظون بالتجاهل في الأساس. فهم يرون اسرائيل تتطور بخطى ضخمة ويشعرون بحق بأن مشاركتهم في هذه المسيرة هي بالقدر الأدنى.تحاول الحكومة في المدة الاخيرة، للمرة التي لا يعلم أحد كم هي، أن تواجه مشكلات السكان البدو في النقب. في دولة اسرائيل نحو ربع مليون مواطن بدوي هم نحو ربع المواطنين المسلمين في اسرائيل. ويعيش نحو 200 ألف منهم في النقب. هؤلاء المواطنون في أدنى السلم من جهة الدخل والتعليم والسكن.إن إدماج البدو من بين جميع الأقليات هو الأصعب. فقد عاش البدو مئات السنين حياة تنقل ويجدون أنفسهم اليوم في مجتمع صناعي حديث وتعوزهم الخبرات الحيوية ليكونوا شركاء منتجين. ما يزالون يسلكون بحسب تقليد تعدد الزوجات القديم، وفي حالات كثيرة يوجد لوالد واحد أولاد كثيرون وهذا وضع يفضي الى الاهمال من قبل الوالدين والى الخروج عن القانون من جهة الاولاد.إن تطوير البدو ليعايشوا القرن الواحد والعشرين مهمة غير سهلة. يُحتاج الى فرق علماء اجتماع ومهندسي عمارة لمواجهة تحدي التمدين، أي التحول عن حياة التنقل الى حياة مدنية. إن الصراع في قضية ملكية الاراضي في النقب الذي يجري منذ تم انشاء الدولة برغم انه مهم ليس هو المشكلة الرئيسية. فأهم من ذلك رفع مستوى تعليم هذا الجمهور لتمكين الشباب من اكتساب الخبرات المطلوبة في مجتمع تقني عصري. تم احراز تقدم ما في هذا المجال ولا سيما في جامعة بن غوريون، لكن التقدم ضئيل جدا اذا أخذنا في الحسبان أبعاد المشكلة. فاذا لم يُبذل جهد برعاية الحكومة، يحظى بتفضيل كبير ويشمل كل سني الدراسة من سن الروضة حتى الجامعة فان المشكلات ستزداد سوءا.انقضّت على الفراغ الذي خلفته الدولة الحركة الاسلامية من الشمال التي تدعو الى قومية فلسطينية والى كراهية الدولة. فالسكان الذين كانوا يشعرون في الماضي بالارتباط بالدولة وتطوع كثيرون من رجالهم الشباب للخدمة في الجيش الاسرائيلي أخذوا يصبحون متدينين تدينا متطرفا مغتربا عن الدولة. يمكن اليوم ان نرى مساجد في كل قرية بدوية وبدأت أعلام منظمة التحرير الفلسطينية ترفرف في النقب. ليس الامر متأخرا جدا، فما تزال الحكومة تستطيع العمل في هذا الشأن. ويمكن ان يكون للجيش الاسرائيلي نصيب مركزي من هذا الجهد. وكما جرى البرهان مرة بعد مرة، يستطيع الجيش ان يُسهم في الاندماج الاجتماعي. لكن كي يجدي هذا العمل عليه ان يتلقى توجيها من الحكومة.
هآرتس 14/6/2011
Will before well, the question of a depressed disinherited writer is a human question that exists in all times in history as well on earth, but when it comes to a Jordanian passport bearer from a Palestinian village in the west bank ( as it was and still called) The question becomes so difficult and the burden is so heavy. It is a humanitarian message that a well educated in soul and literature person when he chooses to be punished in choices as an outcome of his origin and very early made up his mind to leave Istanbul and join Kuwait university in order to give the chance for his next brother to study medicine in Italy. The fifteen guy of 1967’s war who experienced how his grandfather wept when he was obliged to leave his calm beautiful and fascinating Silat Al-Daher had chosen very early to keep himself independent, though he also did not isolate himself from his peoples’ cause nor the language of childhood..In 1966 he was in the (kingdom of Jordan) and was reading from his school’s teacher of painting many books in this field as well in green fields of the occupied territories .He continued to improve his talents in Kuwait libraries and schools. He will never be a pro-Saddam since he experienced the Naser’s ( Naksah )!.When arriving to Jordan which is supposed to be his homeland in 1992 he found himself more humiliated and dehumanized than before. As every artist and a human being , especially those who returned back from Kuwait, he discovered that he had to live as a stranger in times and in places. (Right now in a popular hotel called Al-ahram –Pyramids Hotel- down town Amman – King Talal str.). The Jordanians who are with Saddam’s oil and their benefits rather than with the Iraqi people ignored his being and his ideas from the start. They started with the bad performance of the governmental security establishments to jail him bodily and spiritually with the help of a revenging woman who started her war and psychological torture quite long before accusing Silat Al-Daher of betraying her Whole Palestine from the sea to the river. She fled to her Gazian friends and wanted to be divorced whatever the consequences would be. People and courts helped her as they knew that she has a relatively big amount of money. The hill on ground emerged around the human in lost. Nowadays,(7 years before the present 2011) the striking writer is 52 years of our earth time. (Now 59). Spiritually he is more. Artistically he is beyond. Mentally he is dug deeper in isolation. Realistically he is a farce comedian in red and black. Politically he is with peace of his visions. Socially he is deprived just because he is is. The file of more than 10 years in Jordan ( actually many files) , is to be disclosed now with no more delay. The writer this time on his strike wants to be free to play the role of judging others. The government, may be the kingdom of Jordan itself first then the people who helped and the advocates who were paid to lead to his destruction. He also needs to free his own ideas and beliefs. The so called democracy or modernization in Jordan is a false claim in deed as he sees it from the bottom of the so called one society in Jordan. Media is cheating the real future of the area and making business on the cost of the real pioneers of justice and democracy. Violence is practiced against people very slowly and realities are hidden in files.
Some documents that he could reach so far need protection from a high court. Those who are interested to defend a dictator like Saddam are not willing to help him. On the contrary Jordan as well as most Arab countries is full of small Saddams whether in the way of thinking or in their education and culture. They are available at schools ; teachers as well as students and parents who couldn’t get rid of their near past nor improve even in the age of computers and mobiles. Such people with the aid of the government posses money, lands, projects , cars, houses and the future for their kids.
The private sector is worse also since it feels deeply that it is an outcome of personal efforts and investment .It looks with inferiority to those who are deprived. In such circumstances the real writer is the representative of the future’s unity. But does the other side understand this??? Big NO.
Let the reader check the near past of dealing with a teacher of English ( mean the writer who accepted the job and striked for it many times in order to defend his survival and challenged to keep it in order to keep alive and to pay the price of silence) :
Originality Movement's messages in the memory of the night of ninth
of June 1967,
a video to revolutionary Egypt, to Turkey and the unjust exile.
http://originalityonline.blogspot.com/2011/05/blog-post_22.html?spref=bl
...http://nazmi.org .. http://tnazmi.com ..http://nazmi.us
Originalità Movimento messaggi nella memoria della notte del nove giugno 1967, un video di rivoluzionario Egitto, la Turchia e l'esilioingiusto.
http://originalityonline.blogspot.com/2011/05/blog-post_22.html?spref=bl
...http://nazmi.org .. http://tnazmi.com ..http://nazmi.us
Originalité Mouvement messages dans la mémoire de la nuit duneuvième Juin 1967, une vidéo de révolutionnaire l'Egypte, la Turquie et l'exil injuste.
http://originalityonline.blogspot.com/2011/05/blog-post_22.html?spref=bl
...http://nazmi.org .. http://tnazmi.com ..http://nazmi.us
Originalidad Movimiento mensajes en la memoria de la noche delnueve de junio de 1967, un vídeo a la revolucionaria Egipto, Turquíay el destierro injusto.
http://originalityonline.blogspot.com/2011/05/blog-post_22.html?spref=bl
...http://nazmi.org .. http://tnazmi.com ..http://nazmi.us
رسائل حركة ابداع في ذكرى ليلة التاسع من حزيران فيديو إلى مصر الثورة و تركيا النفي الظالم
http://originalityonline.blogspot.com/2011/05/blog-post_22.html?spref=bl
...http://nazmi.org .. http://tnazmi.com ..http://nazmi.us
Türkiye'ye Haziran 1967, devrimci Mısır'a bir video, dokuzuncu gecesi ve haksız sürgün anısına Özgünlük Hareketi mesajları.
מקוריות התנועה של הודעות בזיכרון הלילה של התשיעית של יוני 1967, וידאולמצרים מהפכנית, לטורקיה גלות צודק.
پیام ابتکار جنبش در حافظه از شب نهم ماه ژوئن سال 1967 ، یک ویدیو به انقلابی مصر،به ترکیه تبعید و غیر عادلانه.
http://originalityonline.blogspot.com/2011/05/blog-post_22.html?spref=bl
...http://nazmi.org .. http://tnazmi.com ..http://nazmi.us
On the contrary of what Fawaz Turki advised, Tayseer Nazmi returned deeply to history and the whispers of realities. While Turki was a christian Palestinian T. Nazmi was a Palestian J. after being a Muslim or a Palestinian Muslim.Now who will adapt to the other's conditions? a transformed Palestinian and a whole society and a nation ? or a transformed Muslim with a tremendous wide spread religion ? Never advise any thinker what to do.
Au contraire de ce que Fawaz Turki conseillé, Tayseer Nazmiretourné profondément à l'histoire et les chuchotements desréalités. Bien que Turki était un chrétien palestinien T. Nazmi était un juge Palestian après avoir été un musulman ou un Muslim.Nowpalestiniens qui s'adaptera à l'autre des conditions? un Palestinienet transformé toute une société et une nation? ou un musulmantransformée avec une religion répandue énorme? Jamaisconseiller tout penseur quoi faire.
Al contrario de lo que aconseja Fawaz Turki, Tayseer Nazmi volvióprofundamente a la historia y los susurros de las realidades.Mientras Turki fue un cristiano palestino Nazmi T. era un J.Palestian después de ser un musulmán o un Muslim.Nowpalestinos que se adaptará a la de otras condiciones? unpalestino transformada y toda una sociedad y una nación? o unmusulmán transformado con una religión amplia difusióntremenda? Nunca aconsejaría a cualquier pensador que hacer.
Im Gegenteil von dem, was Fawaz Turki geraten, kehrte TayseerNazmi tief in die Geschichte und das Flüstern der Realitäten.Während Turki war ein christlicher Palästinenser Nazmi T. war einpalästinensischer J., nachdem ein Muslim oder ein palästinensischer Muslim.Now, die die anderen Bedingungenanpassen wird? eine transformierte palästinensische und eine ganze Gesellschaft und eine Nation? oder einer transformiertenMuslim mit einem gewaltigen weit verbreitete Religion? Nieberaten jeden Denker, was zu tun.
Αντίθετα από ό, τι Fawaz Turki ενημέρωσε, Tayseer Ναζμίεπέστρεψε βαθιά την ιστορία και τους ψιθύρους τηςπραγματικότητας. Ενώ Turki ήταν ένα χριστιανικό παλαιστινιακό Τ.Ναζμί ήταν Palestian Ι. μετά από μια μουσουλμανική ή ενός παλαιστινιακού Muslim.Now που θα προσαρμοστούν στις συνθήκες του άλλου; μια μεταμορφωμένη παλαιστινιακή και μια ολόκληρη κοινωνία και ένα έθνος; ή μετατρέπεται μουσουλμανικήμε μια τεράστια μεγάλη θρησκεία εξάπλωση; Ποτέ μην συμβουλεύεικάθε στοχαστή τι να κάνουν.
Fawaz Turki tavsiye ne Aksine, Tayseer Nazmi geçmişinederinden döndü ve gerçekleri fısıldıyor. Turki bir Hıristiyan FilistinliT. Nazmi bir Müslüman ya da diğer koşullarına uyum sağlayacakbir Filistin Muslim.Now sonra bir Palestian J. oldu iken?dönüştürülmüş bir Filistinli ve bir bütün bir toplum ve millet? ya dabüyük bir yaygın din ile bir dönüşüm Müslüman? Hiçbir zaman nebir düşünür tavsiye ederiz.
بر خلاف آنچه Fawaz ترکی توصیه، Tayseer ناظمی بازگشت عمیق به تاریخ وزمزمه از واقعیت. در حالی که ترکی بود یک مسیحی فلسطینی T. ناظمی J. Palestianپس از مسلمان بودن یا Muslim.Now فلسطینی است که به شرایط دیگر سازگار بود؟فلسطین تبدیل شده و همه جامعه و همه ملت؟ یا مسلمان تبدیل با یک دین بسیار زیادیگسترده؟ هرگز از متفکر چه باید بکنید را راهنمایی کند.
להיפך של מה יעץ פוואז תורכי, חזר תייסיר נזמי עמוק בהיסטוריה הלחישות שלהמציאות. בעוד תורכי היה נוצרי פלסטיני ט נזמי היה ג 'Palestian לאחרמוסלמי או Muslim.Now הפלסטינית אשר להסתגל לתנאים של אחרים?פלסטיני הפך וחברה כולו אומה? או מוסלמי הפך עם הדת להפיץ עצומהרחב? מעולם לייעץ לכל הוגה מה לעשות.
Middle East News-Jordan: From our representative
Nazmi stepped down the hotel to visit some
local institutions dealing with arts
Middle East News-Jordan: From our representative in Amman June 6th. 2011
Originality Movement Head Manager Prof. Tayseer Nazmi paid multi-visits to some local institutions here which deals with arts. At first he visited the AITF then he had his lunch in Al-Khal restaurant near so many shops and the French Centre which he left it soon to visit the artists syndicate in which he was intimately welcomed and had taken many shots by the OM special camera.
In his visits Tayseer Nazmi talked frankly to the attendants with bravery and transparently sending messages to all the syndicates in Jordan including the promised teachers syndicate under construction !!
He also visited Acacia Hotel to meet a friend there from Bahrain and he also was warmly welcomed by the head administrative manager who was surprisingly the son of one of Nazmi's previous comrades and both sides talked about past memories of a Jordanian political party.
On his way by foot Nazmi passed by the Writers Association slapping them by shots of his camera and dealing with them the way they deserve for just one minute and even less.
More details is not for sale now and will be disclosed in time, since although Jordan recognized the OM as a non gov. organization the head manager put off the OM's recognition of Jordan as a free kingdom to do as a member in a multicultural multilingual NGO based in the U.S.A. and functioning all over the world in more than 75 countries..
Originality Movement Head Manager Prof. Tayseer Nazmi paid multi-visits to some local institutions here which deals with arts. At first he visited the AITF then he had his lunch in Al-Khal restaurant near so many shops and the French Centre which he left it soon to visit the artists syndicate in which he was intimately welcomed and had taken many shots by the OM special camera.
In his visits Tayseer Nazmi talked frankly to the attendants with bravery and transparently sending messages to all the syndicates in Jordan including the promised teachers syndicate under construction !!
He also visited Acacia Hotel to meet a friend there from Bahrain and he also was warmly welcomed by the head administrative manager who was surprisingly the son of one of Nazmi's previous comrades and both sides talked about past memories of a Jordanian political party.
On his way by foot Nazmi passed by the Writers Association slapping them by shots of his camera and dealing with them the way they deserve for just one minute and even less.
More details is not for sale now and will be disclosed in time, since although Jordan recognized the OM as a non gov. organization the head manager put off the OM's recognition of Jordan as a free kingdom to do as a member in a multicultural multilingual NGO based in the U.S.A. and functioning all over the world in more than 75 countries..
جولة تفقدية لحركة إبداع في اليوم السادس من حزيران لعام 2011- وبعد 44 سنة من مغادرة الكاتب تيسير نظمي لوطنه
حركة إبداع- خاص من عمان:
قام مدير عام حركة ابداع المتواجد حاليا في عمان بجولة سريعة على بعض المؤسسات (الثقافية والفنية) المحلية وقد بدأها بزيارة فرقة الفوانيس المسرحية
وإدارة مهرجان أيام عمان السنوي في اللويبدة وقد استضاف نفسه بنفسه في مطبخ الأصدقاء الأقرب إلى قلبه وفكره في اللويبدة محتسيا كأسا من القهوة السريعة التحضير
والتقطت بعض الصور التذكارية للزيارة
ثم تجول قليلا لتفقد أحد المقاهي التي يرتادها معارفه والتقطت أيضا بعض الصور بعد أن تناول صحنا من العجة في مطعم الخال بالقرب من مقر حزب الشغيلة الشيوعي الأردني الأسبق فوق البريد الأردني سابقا أيضا لينتقل إلى
نادي نقابة الفنانين الذي وجده مغلقا وقيد التوسعة والترميم فزار مقرها الاداري ملتقيا بنقيب الفنانين الذي استقبله بترحاب وتحدث إلى المتواجدين وإلى النقيب
بمنتهى الصراحة والعلنية وبقدر كبير من العتب والغضب من لجان نقابة المعلمين التي خذلته وخذلت نفسها أولا في اضرابه المتواصل منذ شهر نيسان الماضي دون أن تبدي تجاهه أي حراك أو اتصال بل على العكس من ذلك ...
وقد طلب تيسير نظمي من نقيب الفنانين تبليغ بقية النقباء في مجمعهم في الشميساني رسالته شديدة اللهجة والحسم ثم التقطت أيضا بعض الصور لتوثيق الزيارة و قد غادر تيسير نظمي إلى الشميساني بتكسي أصفر وتحدث مع السائق أيضا عن معاناة الشعب الأردني ليس من الحكومات المتعاقبة وحسب بل ومن الأحزاب السياسية التي خذلته واحدا تلو الآخر من الشيوعيين واليساريين والديمقراطيين وعن عدم انتمائها الحقيقي للشارع الأردني ولنبض الشعب ومعاناته المتواصلة وعن المديونية التي بات يتحملها المواطن وحده و عن تردي أوضاعه أيضا وقد لقي حديثه استقبالا حقيقيا من صاحب التكسي الذي طلب منه نظمي أن يسير في طريق محدد متذكرا الفرحة التي غمرته بها مشاهدة أبناء الكاتب الراحل مؤنس الرزاز
وكل ذلك وشفير التكسي منصت لحديث نظمي له عن أوضاع عامة تخص كل الأردنيين وكل الوطن وليس مدينة أو قرية أو عشيرة محددة ووصل إلى تبضع بعض احتياجات حركة ابداع من محل مشهور ببيع كل ما يتعلق بالحواسيب والالكترونيات ثم غادره مشيا على الأقدام مارا برابطة الكتاب لمدة دقيقة
واحدة أسمع بعض المتواجدين منهم بالرابطة من الصحفيين خاصة توبيخا لشد أزرهم وكي يكتسبون الشجاعة المطلوبة في قول الحقائق التي لا تقال في الصحف المحلية الأردنية
ومن ثم واصل سيره على الأقدام بهمة ونشاط ملتقطا بعض الصور قبل الغروب للعاصمة
و مارا بفندق أكاسيا لرجال الأعمال كي يلقي التحية على صاحبه الكاتب توفيق الحمد – من البحرين- فلم يجده لكن مدير عام الفندق استقبله والعاملين بالفندق بترحاب ليكتشف فجأة أن المدير العام ابن رفيقه في حزب الشغيلة الشيوعي الأردني الذي اندمج بالحزب الشيوعي الأم بعد فرقة دامت سنوات حاول نظمي فيها توحيد فرقاء الحزب الثلاثة وفشلت محاولاته وقد استمرت ضيافة أبو إلزا أكثر من ساعة ونصف تحدث خلالها على الهاتف مع الرفيق السابق له في الحزب المنتهي تواجده على الساحة الأردنية
و غادر أكاسيا مارا لدقيقة واحدة بالعاملين في جريدة الأنباط اليومية التي أسهم تيسير نظمي في تأسيسها في السنة الأولى لاصدارها رغم المتاعب التي تسببت بها له وارهاقها له تماما لسوء الادارة واختلاط الحابل بالنابل فيها و غادر بعد ذلك إلى شارع وصفي التل ليواصل متابعة شؤون حركة ابداع خاصة وأن النهار في دول أمريكا اللاتينية في مطلعه ولابد من متابعة الأصدقاء والرفاق في الأمريكيتين الشمالية والجنوبية حيث يتمركز معظم أعضاء البورد التنفيذي المنتخب في كاليفورنيا وولايات أميركية أخرى ويتابعون عن كثب ما يجري لعراب الحركة ومؤسسها من معاناة تفوق الخيال سوريالية في بلد كان يعتقد إلى وقت قريب –عام ألفين وثمانية – موطنه لكنه تبين أنه أكثر من قاتل له ولأسرته خلال التسع عشرة سنة التي مرت من تواجده فيه سواء في الزرقاء أو مأدبا أو عمان و مايزال تيسير نظمي ساهرا على شجون الأوطان وشجون اقامته منذ سنتين في فندق شعبي جدا و يسكنه أكثر من جان فالجان بؤساء فيكتور هيغو وشخصيات طه حسين وتوفيق الحكيم في بعض أعماله الأدبية و يدار أيضا بايعازات من المخابرات وبعض ناقلي الاشاعات بقصد أم بحسن نية في العيش و مجر العيش واالبقاء ليس أكثر.
وإدارة مهرجان أيام عمان السنوي في اللويبدة وقد استضاف نفسه بنفسه في مطبخ الأصدقاء الأقرب إلى قلبه وفكره في اللويبدة محتسيا كأسا من القهوة السريعة التحضير
والتقطت بعض الصور التذكارية للزيارة
ثم تجول قليلا لتفقد أحد المقاهي التي يرتادها معارفه والتقطت أيضا بعض الصور بعد أن تناول صحنا من العجة في مطعم الخال بالقرب من مقر حزب الشغيلة الشيوعي الأردني الأسبق فوق البريد الأردني سابقا أيضا لينتقل إلى
نادي نقابة الفنانين الذي وجده مغلقا وقيد التوسعة والترميم فزار مقرها الاداري ملتقيا بنقيب الفنانين الذي استقبله بترحاب وتحدث إلى المتواجدين وإلى النقيب
بمنتهى الصراحة والعلنية وبقدر كبير من العتب والغضب من لجان نقابة المعلمين التي خذلته وخذلت نفسها أولا في اضرابه المتواصل منذ شهر نيسان الماضي دون أن تبدي تجاهه أي حراك أو اتصال بل على العكس من ذلك ...
وقد طلب تيسير نظمي من نقيب الفنانين تبليغ بقية النقباء في مجمعهم في الشميساني رسالته شديدة اللهجة والحسم ثم التقطت أيضا بعض الصور لتوثيق الزيارة و قد غادر تيسير نظمي إلى الشميساني بتكسي أصفر وتحدث مع السائق أيضا عن معاناة الشعب الأردني ليس من الحكومات المتعاقبة وحسب بل ومن الأحزاب السياسية التي خذلته واحدا تلو الآخر من الشيوعيين واليساريين والديمقراطيين وعن عدم انتمائها الحقيقي للشارع الأردني ولنبض الشعب ومعاناته المتواصلة وعن المديونية التي بات يتحملها المواطن وحده و عن تردي أوضاعه أيضا وقد لقي حديثه استقبالا حقيقيا من صاحب التكسي الذي طلب منه نظمي أن يسير في طريق محدد متذكرا الفرحة التي غمرته بها مشاهدة أبناء الكاتب الراحل مؤنس الرزاز
وكل ذلك وشفير التكسي منصت لحديث نظمي له عن أوضاع عامة تخص كل الأردنيين وكل الوطن وليس مدينة أو قرية أو عشيرة محددة ووصل إلى تبضع بعض احتياجات حركة ابداع من محل مشهور ببيع كل ما يتعلق بالحواسيب والالكترونيات ثم غادره مشيا على الأقدام مارا برابطة الكتاب لمدة دقيقة
واحدة أسمع بعض المتواجدين منهم بالرابطة من الصحفيين خاصة توبيخا لشد أزرهم وكي يكتسبون الشجاعة المطلوبة في قول الحقائق التي لا تقال في الصحف المحلية الأردنية
ومن ثم واصل سيره على الأقدام بهمة ونشاط ملتقطا بعض الصور قبل الغروب للعاصمة
و مارا بفندق أكاسيا لرجال الأعمال كي يلقي التحية على صاحبه الكاتب توفيق الحمد – من البحرين- فلم يجده لكن مدير عام الفندق استقبله والعاملين بالفندق بترحاب ليكتشف فجأة أن المدير العام ابن رفيقه في حزب الشغيلة الشيوعي الأردني الذي اندمج بالحزب الشيوعي الأم بعد فرقة دامت سنوات حاول نظمي فيها توحيد فرقاء الحزب الثلاثة وفشلت محاولاته وقد استمرت ضيافة أبو إلزا أكثر من ساعة ونصف تحدث خلالها على الهاتف مع الرفيق السابق له في الحزب المنتهي تواجده على الساحة الأردنية
و غادر أكاسيا مارا لدقيقة واحدة بالعاملين في جريدة الأنباط اليومية التي أسهم تيسير نظمي في تأسيسها في السنة الأولى لاصدارها رغم المتاعب التي تسببت بها له وارهاقها له تماما لسوء الادارة واختلاط الحابل بالنابل فيها و غادر بعد ذلك إلى شارع وصفي التل ليواصل متابعة شؤون حركة ابداع خاصة وأن النهار في دول أمريكا اللاتينية في مطلعه ولابد من متابعة الأصدقاء والرفاق في الأمريكيتين الشمالية والجنوبية حيث يتمركز معظم أعضاء البورد التنفيذي المنتخب في كاليفورنيا وولايات أميركية أخرى ويتابعون عن كثب ما يجري لعراب الحركة ومؤسسها من معاناة تفوق الخيال سوريالية في بلد كان يعتقد إلى وقت قريب –عام ألفين وثمانية – موطنه لكنه تبين أنه أكثر من قاتل له ولأسرته خلال التسع عشرة سنة التي مرت من تواجده فيه سواء في الزرقاء أو مأدبا أو عمان و مايزال تيسير نظمي ساهرا على شجون الأوطان وشجون اقامته منذ سنتين في فندق شعبي جدا و يسكنه أكثر من جان فالجان بؤساء فيكتور هيغو وشخصيات طه حسين وتوفيق الحكيم في بعض أعماله الأدبية و يدار أيضا بايعازات من المخابرات وبعض ناقلي الاشاعات بقصد أم بحسن نية في العيش و مجر العيش واالبقاء ليس أكثر.
ما دام تيسير نظمي عاش في الكويت 29 سنة وخرج بتقرير طبي فهو أولا على رأس عمله في الوطن الكويتية و من حقه العودة اليها في الوقت الذي يشاء كمواطن.ومادام تيسير نظمي عمل بها ومنتخب كعضو مؤتمر في اتحاد كتاب فلسطين وكان يخصم عليه استحقاق ذلك من راتبه فهو فلسطيني أيضا ومادام هربوه لسوريا وسجل على الحدود مواطن سوري فهو سوري أيضا ومادام بلطجية الأردن دخلوا عليه بالزي العسكري وانتزعوه عن الكرسي المتجه لليونان فهو يوناني أيضا ومادامت قطر لم تحم حرمة طيرانها ولا وفت بالتزاماتها فهو قطري أيضا ومادامت مصر أهانته في شوارع القاهرة وحققت معه لدى دخولها لأول مرة فهو مصري من حوش أدم بالغورية قرب محمود اللبان ومادامت الجزائر لم تقم بواجبها بحماية رجل أرادت الكويت ابعاده على الايرفرانس القادمة من الجزائر فهو جزائري ايضا ومادامت فرنسا لم تستمع لكلماته جيدا فوق بلغراد وفي أجوائها فهو يوغسلافي وفرنسي أيضا ومادامت بريطانيا لم تحترم لغتها وثقافتها التي درسها تيسير نظمي وأضاف لها فهو بريطاني من يورك شاير عائد اليها بعد طرد اليهود منها وبنائهم لنيو يورك أو من شمالها ولن يصبح لحظة أردنيا مهانا في صحراء الجرب
الأردن يتلقى رسالة تحذيرية من المكتب التنفيذي لحركة ابداع يتعلق بالتجسس على حاسوب لمواطنها و خصوصياته الأدق
تلقت الأردن رسالة تحذيرية من المكتب التنفيذي لحركة ابداع يتعلق بالتجسس على حاسوب لمواطنها و موظفها الحكومي في وزارة التربية والتعليم مفاده: أن من يحرص على تطبيق القانون لأخذ حقه باختراق خصوصيات المواطن وحريته التي يكفلها له الدستور أولى به أولا أن يعطي هذا المواطن كافة حقوقه المستلبة منه بفعل البلطجة الأمنية وأولى به أيضا أن يسدد اشتراكات المواطن والتزاماته المالية واستحقاقاته المالية على وزارة التربية والتعليم التي لا تتيح له استخدام حواسيبها في أعمال هي من صميم تمكينه من الأداء بواجبات المهنة الموكلة إليه وقد اشترى تيسير نظمي حاسوبه الخاص ويسدد اشتراكه على الانترنت السنوي والشهري من جيبه الخاص بحصوله على قرض بنكي من البنك العربي وأولى بالمخابرات الأردنية أن تخجل من أفعالها وأن تسدد عنه القرض كاملا عوضا عن أن تسرقه ماديا وفكريا وإنسانيا. إن تغولكم في الأردن ليس له حدود على مواطنيكم ومثقفيكم ومبدعيكم وأنتم لا تجيدون غير سرقة الشعب الذي يبني الحياة والدولة منذ تأسيسها حتى اليوم وهو في أغلبيته من الفلسطينيين الذين يرفدون الاقتصاد الوطني لدولتكم وأنتم لا عمل لكم منتجا سوى القيام بأعمال اللصوص وقطاع الطرق متذرعين بالقانون وقضاء إمعة غير مستقل ولا يستجيب للشروط الدولية ومن ضمنها شروط الكونغرس الأميركي عليكم لتمكينكم من أخذ المعونات المالية التي بلغت في عام 2004 نصف مليار ولم تنفذوا بندا واحدا من ال 22 بند المنشورة على مواقع حركة ابداع – التي دمرتموها وتريدون اليوم تدمير أنبل من عاد إلى دولتكم من الكتاب والمفكرين الذي تسرقون فكرته و تنسبونها لأنفسكم من قمة الهرم حتى أسفله. إن القوانين الدولية لمعاملات وحقوق التواصل عبر الانترنت تجرمكم كدولة وليس كجهاز مخابرات غير مؤهل لشيء سوى تسيد علاقات التخلف والسيطرة والعنف على الشعب بأبشع الوسائل التي عرفتها التكنولوجيا ولم يعرفها التاريخ إلا لديكم. إرفعوا أيديكم عن حاسوب حركة إبداع وأعيدوا لها اعتبارها و مكتبها الذي هو المكتب الشخصي للمعلم الكبير والكاتب تيسير نظمي الذي دخلتم إليه في غيابه بالقوة الجبرية التي لا يخولكم القانون أو أي قانون بها لا في القوانين الدولية لحقوق الانسان ولا في قوانين العرف الأخلاقي والانساني. لقد طفح الكيل بشرذمتكم حتى لدى أصدقائكم وجيرانكم وأنتم تعبثون بالنظام والقانون والدستور والشعب والاقتصاد والأرض التي انتدب ملككم المؤسس لرعايتها بناء على اعتراف الحسين بن علي بأنها أرض بني اسرائيل و بني اسرائيل براء مما تفعلون في القرن الحادي والعشرين وكأنكم تتصرفون بزريبة غنم وليس بدولة ملكية أو دستورية توقع اتفاقات دولية تمسح بها عرض الحائط في اليوم التالي. تيسير نظمي و حركة ابداع كل لا يتجزأ و هي منظمة دولية اعترفتم بها لأن البنك العربي أشعركم أن الشيكات المسحوبة على حساب مؤسسها هي باسم حركة ابداع و تيسير نظمي يفي بالتزاماته و يسدد جميع ضرائبكم الجائرة وبقي أن يكون لكم شيء من الكرامة وبعض أخلاق تحول دون تحطيم الأسر واغتصاب بنات شعبكم باستغلال السلطة واستثمار مناصبكم بالدولة . إن تيسير نظمي وأسرته لديكم هي الخط الأحمر الأول كونه موظف حكومي لم يرتكب أية مخالفة غير حقه باصلاح التربية والتعليم و الثقافة والمجتمع ورفع الظلم عن أغلبية الشعب وتحقيق العدالة ضمن القانون والدستور بعد تحديثهما فقانونكم وضحت بعض مواده في أيام البادية وعصور التخلف ويجب تطويره بمشورة وانتخابات شعبية بعد منحها الحريات الحقيقية بالتغيير السلمي و تداول السلطة وانجاز حكومات منتخبة وعد بها ملككم الأميركان قبل أن يعد بها الشعب من أجل منحكم المعونات المادية قبل سنوات و كان تيسير نظمي أول من ترجم له أقواله وتم نشرها دون علم وزير خارجيتكم المبجل عائدا من الجزائر مثل الأطرش بالزفة ولا يعلم عن مليكه شيئا بما صرح به أو قاله عن كل ما يجري اليوم وهو التغيير من الأسفل للأعلى بعد أن يئس ملككم الشاب منكم ومن أمثالكم الذين لا يجيدون غير التخريب باسم حبهم الزائف للملك وهم لا يحبون غير مكتسباتهم غير المشروعة والمسروقة من قوت الشعب. حالا و فورا ارفعوا أيديكم عن تيسير نظمي وأسرته الصغيرة والكبيرة والشعب الذي يحبه ولكنه يخشاكم من الرعب الذي تنشرونه بين الناس والاشاعات ولن نقول اليوم أكثر من ذلك فنحن في مطلع حزيران – حزيران تسليمكم للأراضي وللقدس التي تستخدمونها فقط مثل مسمار جحا وأنتم أول من باعنا وسلمنا مخطوطات البحر الميت عن طريق تسليمها لاسرائيل. و نود ابلاغكم أن تيسير نظمي الذي اجبرتموه أولا على مغادرة الكويت وثانيا على عدم تمكيت=نه من العمل في قطر وثالثا على خطفه عن الطيران القطري و من ثم تسليمه لسوريا على أنه مواطن سوري قد استحق دوليا وانسانيا بل وسياسيا جنسيات هذه الدول المحترمة ويستحق اذا شاء الجنسية الاسرائيلية بناء على شهادة تولده أو الجنسية الفلسطينية بالدولة التي تلحون على تشكيلها انقاذا لمملكتكم ليس إلا وطمعا بالمزيد من الاضطهاد للأردنيين من أصل فلسطيني باعتبارهم القوة المنتجةوالفاعلة والمتحضرة وأنتم لم تتعودوا إلا على الاعتماد على الدول الكبيرة من بريطانيا حتى أميركا و اسرائيل و نمنحكم 48 ساعة لعدم التجسس على مواطنكم غير المخل بالقانون و كل ذنبه أنه أكثر منكم علما وأكثر تضحية وانسانية ولن ينفع معه الاعتذار فقط بل نفذوا كل ما يطلب إن رضي بكم بعد ىاليوم أو اعترف بكم كدولة وفق معايير منظمته غير الحكومية والتي شاركت بالمؤتمر اليهودي في أميركا عام 2001 ولا تزال تحظى بكل احترام
RELATED ARTICLES
- Saddam ends hunger strike for ”health reasons”
- Egyptian Journalists Stage Sit-in to Protest against their Paper’s Management
- 14 Egyptians on Hunger Strike Protesting Ban on Delivering Aid to Palestinians
A Jordanian short story writer
started a hunger strike early this month-2001- to protest his exclusion from the Jordanian Writers Association (JWA) membership on “groundless reasons,” reported the Jordan Times newspaper on Sunday.
“I have applied for membership in the association three times, but they refused to accept my application,” Tayseer Nazmi told the paper.
He added that they gave him back the application “without disclosing the reasons behind (the JWA) refusal.”
“I have the legitimate right to be a member in the association,” said Nazmi, who has published two collections of short stories.
Nazmi said that he will register a “complaint with the concerned parties if they refuse my application again.”
JWA Deputy President Yusef Damra said that usually the “association forms a committee of three writers from outside the administrative body to review the membership applications.”
“[The committee] has the right to accept or refuse any application without revealing the reasons,” Damra told the paper.
However, Damra who is also a novelist, said that in many cases the committee fail to determine whether the published book of the applicant is valuable or not.
The applicant, added the deputy president, could register a complaint to the board's annual conference which will be in June 1, one day before JWA elections.
Nazmi was one of the 14 members of JWA who went on hunger strike two years ago to protest their exclusion from job opportunities in the public and private sectors, said the paper – Albawaba.com
© 2001 Al Bawaba (www.albawaba.com)
Breaking News
Monday, May 23, 2011
- 03:35 About 70 emergency vehicles await an emergency landing at Ben Gurion Airport (Haaretz)
- 02:37 Ben Gurion Airport declares state of emergency over fault in plane carrying 280 passengers (Haaretz)
- 01:53 More than 12 gunmen storm Pakistan's naval aviation base, kill up to four (Reuters)
- 00:57 Gulf Arab states suspend Yemen power transition deal as Saleh refuses to sign (Reuters)
7ـ نحن كمشروع: يخيل أن احدى مشاكلنا العسيرة في الاعلام في هذه اللحظة هي أن الامريكيين، ربما باستثناء اليهود، يرون المناطق كمشروع آخر، شيء ما من المال والحركة: اعصار كاترينا كلف 200 مليار دولار؟ حركوا مئات الاف الاشخاص من مكان الى مكان؟ في الولايات المتحدة الناس يقتلعون وينزحون من شاطىء الى شاطىء من أجل علاوة 50 دولارا على الراتب، إذن ما المشكلة عندكم، أنتم الاسرائيليون؟
8 ـ السكر وليس بالخمر: نتنياهو يوشك على القاء خطاب هذا الاسبوع في الكونغرس الامريكي وفي مؤتمر ايباك. هذان الموقفان مثيران جدا للانطباع. التصفيق سيمزق السقوف. ينبغي للمرء أن يكون ذا طبيعة قوية على نحو خاص كي لا يسكر منها، ويتذكر ما قاله ذات مرة شمعون بيريس في سياقات اخرى: 'مثل العطر، حسن أن تشمه، لا ان تشربه لا سمح الله'.يديعوت 22/5/2011
8 ـ السكر وليس بالخمر: نتنياهو يوشك على القاء خطاب هذا الاسبوع في الكونغرس الامريكي وفي مؤتمر ايباك. هذان الموقفان مثيران جدا للانطباع. التصفيق سيمزق السقوف. ينبغي للمرء أن يكون ذا طبيعة قوية على نحو خاص كي لا يسكر منها، ويتذكر ما قاله ذات مرة شمعون بيريس في سياقات اخرى: 'مثل العطر، حسن أن تشمه، لا ان تشربه لا سمح الله'.يديعوت 22/5/2011
تراجع مخجل ومعيب لاوباما
رأي القدس العربي
2011-05-22
لم نكن نتوقع ان تنهار مقاومة الرئيس الامريكي باراك اوباما امام الحملة الاسرائيلية التي قادها ضده بنيامين نتنياهو، بسبب تصريحاته حول حدود الدولة الفلسطينية المستقلة في زمن قياسي لم يزد عن يومين لا ثالث لهما، وهو انهيار لا يكشف عن قوة اللوبي اليهودي المناصر لاسرائيل وعدوانها فقط، وانما عن هشاشة الرئيس الامريكي، وضعف مناعته امام ضغوطه.
في خطابه امام مؤتمر هذا اللوبي (ايباك) صباح امس، لحس اوباما موقفه الابرز الذي ورد في خطابه 'التاريخي' حول الشرق الاوسط الذي القاه يوم الخميس الماضي امام ممثلي دبلوماسية بلاده في المنطقة، عندما قال 'ان حدود الدولة الفلسطينية الموعودة لا تعني بالضرورة حدود عام 1967، ولا بد من اجراء ترسيم للحدود متفق عليه من خلال مفاوضات بين الجانبين، مع الاخذ في الاعتبار التغييرات الديموغرافية التي حدثت على مدى اربعين عاماً'.
ندرك جيداً ان الرئيس الامريكي كان يتحدث في مؤتمر يهودي، مثلما ندرك ايضاً انه بحاجة الى اصوات هؤلاء ونفوذهم وهو على أبواب حملة انتخابية للفوز بولاية رئاسية ثانية، ولكن ما ندركه ايضاً اننا لا نتوقع منه كرئيس الدولة الاعظم في العالم ان يتراجع بسرعة البرق عن مواقف اتخذها بمحض ارادته، ودون ضغط من احد، وتبنى فيها مواقف عادلة موثقة في قرار مجلس الامن الدولي 242، وهو المحامي البارع الذي من المفترض ان يدافع عن حقوق المحرومين والمظلومين ضحايا انحياز بلاده للعدوان الاسرائيلي المستمر منذ اكثر من ستين عاما.
الرئيس اوباما نصب نفسه مدافعا عن جرائم الحرب الاسرائيلية وحاميا لها، عندما قال انه سيتصدى لاي محاولة لعزل اسرائيل دوليا او التشكيك بشرعيتها، دون ان يطالبها بأي شيء مقابل ذلك، وخاصة وقف اغتصابها للاراضي الفلسطينية المحتلة وبناء المستوطنات غير الشرعية فيها.
والاخطر من ذلك انه اوحى بمعارضته لاي توجه فلسطيني الى الجمعية العامة للامم المتحدة، للحصول على اعتراف بالدولة الفلسطينية، واعتبر اي قرار يصدر في هذا الخصوص بانه رمزي لا قيمة له، اي انه لن يسمح بتطبيقه على ارض الواقع طالما ان اسرائيل تعارضه.
امر مؤسف ان يتبنى الرئيس الامريكي، الذي راهنا عليه كثيرا بان يأتي مختلفا عمن سبقوه بسبب خلفيته الاجتماعية ولون بشرته واصوله الافريقية، كل الطروحات الاسرائيلية بما فيها معارضة المصالحة الفلسطينية باعتبارها عقبة كبيرة في طريق السلام، وليس المستوطنات والسياسات الاسرائيلية المعرقلة للمفاوضات وتطبيق قرارات الشرعية الدولية.
نوجه سؤالا للرئيس اوباما الذي اصر على ضرورة اعتراف 'حماس' باسرائيل وطابعها اليهودي ونبذها للارهاب، والقبول بكل الاتفاقات السابقة، نسأله ماذا حصلت منظمة التحرير التي لبت كل الشروط الامريكية ـ الاسرائيلية قبل 18 عاما في المقابل؟
23-5-2011 –عن القدس العربي –يوم الاثنين :......وكانت 8 فصائل تابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية قررت السبت(21-5-2011) الامتناع عن المشاركة في حكومة التوافق الوطني الجاري العمل على تشكيلها منذ اتفاق المصالحة في القاهرة.
وقالت الفصائل في بيان صحافي إنها لن'ترشح أية أسماء لرئاسة وعضوية الحكومة المرتقبة، معبرة في الوقت نفسه عن أملها في الإسراع بتشكيل حكومة قادرة على النهوض بالمهمات الجسام التي يسندها إليها اتفاق المصالحة، وفي مقدمتها التعجيل بتهيئة الأجواء اللازمة من أجل إجراء الانتخابات العامة بأسرع وقت ممكن.
...
وقال نائب الأمين العام للجبهة الشعبية عبد الرحيم ملوح: قررت جميع الفصائل عدم المشاركة في الحكومة بشكل قطعي وعدم إدراج اية أسماء بسبب هذا الإقصاء الغريب، وإنه لا يجوز احتكار ثنائية بين فتح وحماس في الاتفاقات في الشأن السياسي التي تهم شعبنا.
وأضاف قائلا في تصريح صحافي: وقعنا على المصالحة وسنعمل على إنجاحها بشكلها الصحيح، رغم إقصائنا وكافة الفصائل الأخرى من الاتفاقات والمشاورات بخصوص كافة القضايا الجوهرية.
من جانبها قالت الأمين العام لـ'فدا' زهيرة كمال 'إن الفصائل المجتمعة قررت عدم المشاركة في تسمية رئيس واعضاء الحكومة المقبلة نتيجة إقصائها من المناقشات حول كافة بنود المصالحة وأهمها الحكومة'.
...........................................................................21-نيسان 2011
الخارجية الإسرائيلية: عباس ليس شريكا
عــ48ـرب
تاريخ النشر: 22/05/2011 - آخر تحديث: 10:49
... ... ++ ×~ واختتمت الوثيقة بالقول "أبو مازن يرهن مصالح وموارد السلطة الفلسطينية والعملية السياسية بسلامته الشخصية، وسلام عائلته ومكانه في التاريخ".
وجاء أيضا أن التقديرات الإسرائيلية تشير إلى أن عباس ينوي التوجه، بعد استقالته، إلى الأردن أو إلى إحدى دول الخليج.
كما كتب في الوثيقة أن "استراتيجية عباس تلزمه من جهة على إرضاء الجناح العربي ودفع المواجهات السياسية مع إسرائيل إلى حدها الأعلى من أجل أن يذكر في التاريخ الفلسطيني كمن قاد إقامة الدولة الفلسطينية رغما عن أنف إسرائيل. ومن جهة أخرى فهو ملزم بإرضاء الجناح الغربي من أجل الحصول على دعم أكبر عدد من الدول الغربية في أيلول/ سبتمبر، ولكي يستقبل باحترام في العواصم العربية بعد استقالته".
أن إصرار الغرب على إبقاء سلام فياض في منصب رئيس الحكومة يصعب على عباس استكمال المصالحة.
عبدالباري عطون 23-أيار-2011 –لندن :" ...الرئيس علي عبد الله صالح باغتياله للمبادرة الخليجية، يريد ان يهدم المعبد فوق رأسه ورؤوس معارضيه، وهو يدرك جيداً ان حلفاءه الخليجيين المتخمين بالثروة سيكونون ابرز المتضررين من حالة الفوضى وعدم الاستقرار التي ستغرق فيها البلاد حتماً.نترحم على الرئيس التونسي زين العابدين بن علي والرئيس المصري حسني مبارك، فقد ادركا ان العناد كفر، وان الخروج من الحكم بأقل قدر من الخسائر هو أقصر الطرق لأكبر قدر ممكن من المكاسب لبلديهما، نقولها رغم معارضتنا لهما ونظاميهما البوليسيين القمعيين الدمويين الفاسدين." تعليق حركة ابداع: نحسدك على هذا الجلد وعلى كل وسائل الاستقرار المتوفرة لك ولكتاب جريدتك ومدير تحرها في لندن مربط خيلنا ... حركة ابداع – المدير العام من مقابل المسجد الحسيني
http://www.facebook.com/originality.movement
تعليقات