صورة تحذيرية رقم 5000++3000+++++++++++++++++++ Military Warning Number
المخابرات الأردنية ووزارة الداخلية شرقي النهر أفلستا في التخلص من تيسير نظمي و حركة ابداع في محاولة مستميتة للتغطية على جرائم النظام الهاشمي في الأردن - أي الانتداب بالإتفاق مع جولدامائير يوم السابع عشر من نوفمبر 1947 مع عبدالله الأول وصولا لتصفية القضية الفلسطينية في عهد عبدالله الثاني و قبض مستحقات عذاب وتشرد الفلسطينيين و قد تركزت مؤاامرة الوطن البديل حول تيسير نظمي وأسرته الصغيرة والكبيرة وها هم يعربدون في شارع الملك طلال لا يعرفون ما هو الحل مع تيسير نظمي لم يزل موظفا حكوميا و معلما مضربا عن العالم لأسباب لا يسأله أحد عنها و حتى الصحافة ىالأجنبية تخشى مقابلته لسماع أقواله ومطالبه
ونظامه السياسي
لحركة إبداع كونه لم يحضر الجلسة الأولى من محاكمته في الزرقاء و مركز الحسين في حي رمزي لم يقم باستدعائه رغم أنه ليس بوزير كما أن مدير مركز الأمن المسؤول مطلوب لحركة ابداع ولمحكمة عسكرية هو و محرر ي الملف التحقيقي في يوم الأربعاء من شهر رمضان لعام 2008 الموافق الأربعاء الأولى من النصف الثاني لشهر رمضان في الزرقاء - شرقي نهر الأردن
كاتب التعليق هنا اسم مستعار في شقه الثاني يتمسح ويحتمي بالمالك عبدالله و الأردن وهو من سكان حي نزال
ويتردد على المقابلين لزيارة خاله وخاله الثاني يعمل حاليا في الامارات -شيف مطبخ
لفندق راديسون ساس سابقا في عمان -مكان العرس السيلاوي !!-
وهو يسخر من تيسير نظمي و من الواقعة التي لديه علم بها من محمد عبد السلام وأبنائه
- سكان المقابلين
و مزدوجي أو أكثر الولاء والانتماء
ويتردد على المقابلين لزيارة خاله وخاله الثاني يعمل حاليا في الامارات -شيف مطبخ
لفندق راديسون ساس سابقا في عمان -مكان العرس السيلاوي !!-
وهو يسخر من تيسير نظمي و من الواقعة التي لديه علم بها من محمد عبد السلام وأبنائه
- سكان المقابلين
و مزدوجي أو أكثر الولاء والانتماء
احالة الوزير الحسبان للمدعي العام
نشر الرسالةوقرار قضائي يؤكد تغول السلطة التنفيذية على السلطة القضائية في الأردن
المستقبل العربي
قرر القضاء الأردني اليوم الأحد، أنه لا يستطيع محاكمة كبار المسؤولين في الدولة الأردنية، من رتبة وزير فما فوق.
جاذ ذلك عبر قرار صدر في قضية، ترافع فيهما المحامي فراس الروسان، أمام محكمة صلح جزاء عمان (القاضي يحيى الزواهرة)، الذي يصادف تحويل جميع قضايا الروسان إليه.
القرار يخص القضية رقم 8121 / 2011 م التي حركها الروسان، والمحامي حنيف الطوالبة بإسم الحركة الوطنية الأردنية، ضد وزراء الداخلية (سعد هايل السرور)، وزير العدل (حسين مجلي)، ووزير الصحة (ياسين الحسبان)، على خلفية السماح لخالد شاهين، رجل الأعمال المعروف، المحكوم بالسجن لثلاث سنوات، بالسفر إلى خارج الأراضي الأردنية قبل أن يستكمل محكوميته.
وفي قرار قضائي غير مسبوق، صدر عن قاضي صلح جزاء عمان يحيى الزواهره، اليوم الأحد 29/5/2001 قرر القاضي أنه لا يملك صلاحية ملاحقة كبار المسؤولين في الدولة، من وزير فما فوق.
وقال الروسان لـ "المستقبل العربي" إن هذا القرار، وهو واجب التطبيق بحكم القوانين السارية، يجسد حقيقة أن القضاء الأردني مقيد الحرية فيما يخص كبار المسؤولين في الدولة الأردنية، وخاصة الوزراء، ذلك أنه لا يملك صلاحيات قانونية، لملاحقة أي مسؤول في الأردن، وعلى نحو يظهر تغول السلطة التنفيذية على السلطة القضائية.
وفي قضية جزائية ثانية، رقمها 9341/ 2011 تتعلق بالدكتور ياسين الحسبان، وزير الصحة المستقيل، الذي اشتكى عليه مواطن بتهم: استثمار الوظيفة، وإعطاء مصدقة كاذبة، والقتل القصد المكرر أربع مرات، قرر ذات القاضي، ترافع فيها المحامي الروسان، قرر القاضي الزواهرة إحالة وزير الصحة المستقيل، الدكتور ياسين الحسبان، إلى مدعي عام عمّان بهذه التهم، باعتبارها تدخل في اختصاص المدعي العام.
وكان تم تحريك الشكوى، على خلفية خطف المستشفى الإسلامي في عمّان، الذي تملكه جماعة الإخوان المسلمين، وتعيين الحسبان رئيسا للهيئة الإدارية المؤقتة، ومديرا عاما للمستشفى الإسلامي، حيث تسبّب بخسائر إدارية ومالية هائلة، وقام بإعفاء مرضى السلطة الوطنية الفلسطينية، من المطالبات المالية (قبل إجراء المصالحة بين حركتي "فتح" و"حماس").
راقبوا حركة الناس خلال ثوان من الرعب الذي أحدثة التهجم الموحى به ممن سمح لهم بدخول غرفته لمهاجمة جاره
Pyramids- Al-Ahram Hotel's manager and others attacking Tayseer Nazmi's closed room and opened balcony in Jordan for the fifth time or more... ... ++ more pictures to come but this one just to show the date and time and minutes of the attack in King Talal's streetdown town Amman - Jordan:
استقالة وزير الحربية من الجامعة العربية احتجاجا على السياسة الخارجية للوحدة العربية
الأخ الرئيس ...المحترم
تحية واحتراما
وبعد
استهل كتابي هذا ببيت شعر معبر عن الحال الذي نحن فيه يقول:
وأتعس من في الأرض امة تضام ومنها للذي ضامها جند
ولقد شاركت في هذه الحكومة تقديرا مني أن هذه الحكومة حكومة تغيير وليست مجرد حكومة تبديل ، وجئت لهذه الحكومة احمل القناعات التالية:
1- أن المنطلقات الأساسية التي يجب في رأيي أن تحكم سياسة كل حكومة عربية هي أن التحدي الذي تواجهه الأمة العربية تحد قومي شامل لا يقف عند دولة عربية من الدول القائمة ، وان هذا التحدي تحدي وجود وليس تحدي حدود وانه تحدي مصير لا تحدي مسار وعلى الأخص في المشرق العربي أو في بلاد الشام.
2- إن كل تحديد للقوى المعادية للأمة العربية ولكل بلد عربي بأنها الصهيونية " وإسرائيل " وإخراج الولايات المتحدة عن كونها العدو الرئيسي والمهندس الأعظم في صنع هذا التحدي والعمل المخطط لهزيمة الأمة العربية مجتمعة إنما هو تحديد جاهل أو متجاهل أو مكابر.
3- إن الوطن العربي بموقعه خط الدفاع الأخير عن المشرق العربي والجزيرة العربية وهو البلد المستهدف أولا ومباشرة من قبل العدوان التوسعي الأمريكي الصهيوني المبيت ويشترك مع الوطن العربي في ذلك بحكم الموقع كل من سوريا ولبنان.
4- أن المخططات الأمريكية ليست معنية بالدفاع عن كيان الوطن العربي ونظامه ولا تتناقض في شيء تجاه الوطن العربي مع المخططات الصهيونية.
5- في مواجهة التحدي المصيري الشامل الذي أشرت إليه في ما تقدم لا بد من سياسة خارجية عربية ودولية وسياسة دفاعية وإعلامية لمواجهة التحدي الذي يواجهه الوطن العربي والأمة العربية مجتمعة.
6- إن السياسة الدولية للبلد يجب أن تنبثق من ضرورة إدراك أن الولايات المتحدة هي عدو العرب الأول في التحدي الذي يواجه الوطن العربي والأمة العربية ، وما دامت السياسة تبنى على جهل أو تجاهل أو المكابرة في هذه الحقيقة فستبقى سياسة الحكم في الوطن العربي خنجرا بيد التحالف الأمريكي الصهيوني يضرب المخططات الصهيونية.
7- تنص المادة 45 من الدستور على أن " يتولى مجلس الوزراء مسؤولية إدارة جميع شؤون الدولة الداخلية والخارجية والسؤال المطروح الآن على الجميع : هل يقوم مجلس الوزراء بما يأمره الدستور أن يقوم به؟
8- لقد اجتهدت وشاركت في الحكومة على أساس أن أداء العدل هو القضية الأهم في الوطن وهو قضية وطنية وقضية أمنية فوجدت أن هناك قلب للأولويات وانه قد اتسع الخرق على الراتق وان هناك فجوة واسعة جدا بين الطموحات والإمكانيات وان طريق الإصلاح مسدود ويستحيل التقدم على الطريق المسدود .
9- كان اجتهادي أن هناك بلد جديدا يمكن أن يبنى على أسس جديدة ويمكن أنني أخطأت في الاجتهاد ، وخوفا من أن تبتلعني سياسات نقيضة لقناعاتي فإنني أقدم لكم استقالتي .
مقدما كل التحية والاحترام
وزير العدل في بلد...
Pyramids- Al-Ahram Hotel's manager and others attacking Tayseer Nazmi's closed room and opened balcony in Jordan for the fifth time or more... ... ++ more pictures to come but this one just to show the date and time and minutes of the attack in King Talal's streetdown town Amman - Jordan:
صاحب الشرفة الذي سمح لهم بدخول غرفته الشخصية لمهاجمة جاره الكاتب والصحفي والمعلم والمترجم تيسير نظمي ليس له دخل على ما يبدو ولم يحرض سابقا على قطع التيار الكهربائي عن تيسير نظمي وقد بدأ يستعد للوضوء والصلاة لحظة مشاهدته الكاميرة فهو أردني أصلي وتيسير نظمي أردني تقليد - من أصل فلسطيني - وعجبي يا من تتحدثون عن الوحدة الوطنية كيف تتحقق وتيسير نظمي منذ شهر يطالب برحيله فهو حسب صاحب الفندق لا يدفع الأجرة الشهرية منذ شهرين أو ثلاثة أشهر بينما تيسير نظمي حسب سجلات الفندق أيضا يدفع كل عشرة أيام مقدما أجرة مبيته منذ سنتين على الأقل حيث صودرت محتويات شقته المستأجرة منذ 26 آذار 2009 ولا تزال تعسفيا بحجة أنه لا يدفع الأجرة الشهرية وما خفي أعظم حيث لم يوقع تيسير نظمي أي تبليغ والصور التوضيحية منشورة على الموقع التالي : tnazmi.com للمزيد for details refer to : nazmi.org + tnazmi.com
عبثية المخابرات الأردنية وعدم قدرتها على الدفاع عن جرائمها واستحقاقات كشف هذه الجرائم اعلاميا و شعبيا وسياسيا - أفلسوا وأحبط تيسير نظمي كل أحابيلهم وتشويشاتهم بالمرتزقة عليه كي يفقد صوابه ولا يستمر في المطالبة بمحاكمة الأمن ووزراء الداخلية السابقين منذ 1992 على الأقل
The tough uncivilized attack by four, and even five of the hotel on Originality Movement head manager (Tayseer Nazmi); first, they attacked the door of his room shouting : open the door , open the door, while he was asleep, taking some rest, without clarifying why he should open the door, though he asked them that question and advised them to wait in the Salon downstairs. Few minutes later they shouted on him in front of his overlooking the street balcony from Nazmi’s neighbor's (First class Jordanian, not a Palestinian by origin ) balcony. As soon as Nazmi stepped out instantly he started his camera functioning, some of them rapidly hided behind or acted as if they were doing something else rather than co-operating the attack as shown in photos here. Nazmi took instantly the money from his pocket and shouted on the obliged renter of the hotel ( observed and motivated from behind) : " Hey, take the money you want but shut up and do not interfere in my privacy.” Actually they were asked to do that not for the sake of money but they want him not to use his computer in any case or publish a little bit of the scandals and daily troubles they are making to him in order to size him according to the secret police and the security measures like cutting electricity one month ago ... here are some of them:
ثلاثة صور وحسب التسلسل تركنا مسؤولية نشرها للشرعيتين الثورية والدولية فلتتفضل محكمة العدل الدولية بفتح تحقيق في مستوانا الفكري والثقافي والثوري في المقاومة قبل إعدام بلد على يد استخبارات علمها البلوي درسا لن تنساه
- 14:57Minister Katz: Israel should annex settlements if Palestinians take unilateral steps (Haaretz)
- 14:11Syrian tanks positioned in district of Damascus where protests were planned (Reuters)
- 14:02Amnesty International: Gadhafi's attacks in Misrata 'may amount to war crimes' (DPA)
- 13:55Syria security forces fire at protest in town north of Damascus (Reuters)
- 13:24Report: Gadhafi's former Ukrainian nurse seeks asylum in Norway (DPA)
Publish+missing 3
===
Legitimacy
تعليقات